السودان تعلن تلقيها "هدية عسكرية" من روسيا

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,176
التفاعلات
181,782
سفينة حربية روسية تطلق صاروخا  في تدريب


أعلن السودان، اليوم الأحد 11 أكتوبر/تشرين الأول عن تلقيها "هدية عسكرية" من روسيا، ووصفتها بأنها "إضافة حقيقية".

ونشرت وكالة الأنباء السودانية الرسمية "سونا" بيانا، ذكرت فيه أن قيادة القوات البحرية السودانية تسلمت في قاعدة بورتسودان البحرية، سفينة التدريب البحرية "فلمنغو" المهداة من روسيا.

وقالت الوكالة السودانية إن تلك الخطوة تأتي في إطار التعاون العسكري المتطور بين الخرطوم وموسكو.

وأوضحت الوكالة أنه جرت مراسم تسليم وتسلم سفينة التدريب في القاعدة البحرية ، بحضور وفد روسي رفيع المستوى، وبحضور قائد القوات البحرية وممثلين لمنظومة الصناعات الدفاعية وعدد من قواد منطقة البحر الأحمر.

ونقلت "سونا" عن اللواء بحري مهندس، حاج أحمد يوسف، ممثل قائد القوات البحرية، قوله: "السفينة تعد إضافة حقيقية لقدرات القوات البحرية، خاصة في مجال التدريب"، وثمن القائد العسكري السوداني الدعم الروسي في هذا الصدد.
 

تعاون عسكري سوداني روسي في المجال البحري

499498_EbMBc4nqKhuWkoLFbKALwvXHZHfOouvL.jpeg



بورتسودان 11-10-2020(سونا)-

تسلمت قيادة القوات البحرية السودانية أمس بقاعدة بورتسودان البحرية ( فلمنجو) سفينة التدريب الحربية المهداة من جمهورية روسيا الإتحادية، وتأتي الخطوة في إطار التعاون العسكري المتطور بين الخرطوم وموسكو.

وجرت مراسم التسليم والتسلم بالقاعدة البحرية حيث تم إنزال العلم الروسي ورفع علم السودان إيذانا بتسلم السفينة بحضور وفد روسي رفيع المستوي ووالي البحر الإحمر وقائد المنطقة إلى جانب عدد من قادة القوات البحرية وممثلين لمنظومة الصناعات الدفاعية.

وفي كلمته خلال مراسم الإستلام أوضح اللواء بحري مهندس د.حاج أحمد يوسف ممثل قائد القوات البحرية ان السفينة تعد إضافة حقيقية لقدرات القوات البحرية خاصة في مجال التدريب مثمنا الدعم الروسي في هذا الصدد.
 
جميل يعطيك العافية، هل صحيح أن تركيا تهرب أسلحة للسودان؟
مشكلة السودان هي إقليمية و إن صح التعبير عالمية ،اي شئ ممكن أن يقال فصدقه ،هناك أطماع عربية على إسرائيلية ،اوربية على امريكية،روسية على أطماع صينية .الكل يريد السودان لما لها من خيراث غير مستثمرة إلى حد الآن .
 
TY.jpg


السودان

بهذا تكون القوات المسلحة التركية قد اكتسبت نفوذا كبيرًا بين البصرة وخليج عدن، إلا أنها لم تكتف بذلك، ووقعت اتفاقًا مع الحكومة السودانية خلال العام الماضي بغرض إعادة إعمار جزيرة سواكن الواقعة على ساحل البحر الأحمر في شرق البلاد.

وأجرى نائب رئيس الوزراء التركي هاكان جاويش أوغلو زيارة للسودان في شهر فبراير/ شباط الماضي، بحث خلالها ملف إعمار الجزيرة مع وزير السياحة السوداني.

إلا أن الأمر بدأ يأخذ شكلًا آخر، وبدأ الطابع العسكري يظهر عليه؛ إذ أجرى وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، ورئيس الأركان جولار زيارة لجزيرة سواكن، خلال الأسبوع الماضي.

وكشفت مصادر أن القوات البحرية التركية بدأت أمس الأربعاء أعمالها لتأسيس قاعدة عسكرية بحرية في جزيرة سواكن.

ومن خلال تأسيس تلك القاعدة ستكون تركيا قد شكلت مثلثًا مكونا من قطر والسودان والصومال، يقع على تماس مع الخط الأهم لمرور ناقلات البترول عبر البحر الأحمر وقناة السويس.

وتقع “سواكن” على الساحل الغربي للبحر الأحمر، وتبعد عن الخرطوم حوالي 560 كيلو مترا، وقرابة 70 كيلو مترا عن مدينة بورتسودان، ميناء السودان الرئيس، وتم استخدام الجزيرة ميناء للحجاج من جميع أنحاء إفريقيا لعدة قرون. وتعتبر نقطة هامة للتجارة في المنطقة. وأعلنت الحكومة السودانية خلال العام الماضي، تخصيصها لصالح تركيا من أجل إعادة إعمارها.

يشار إلى أنه لا يوجد أي اتفاقيات تعاون عسكري بين تركيا والسودان؛ إلا أن الخبراء يقولون إن تركيا قد تؤسس قاعدة عسكرية جديدة في المنطقة، بقرار من حكومة الخرطوم، من أجل أمن هذا الميناء في المستقبل.

وكان قرار الحكومة السودانية تخصيص الجزيرة لصالح تركيا، قد أغضب كلا من مصر والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وبحسب الخبراء العسكريين، فإن الغرض من هذه القاعدة هو أن تظهر تركيا قوية في منطقة الشرق الأوسط وأن تكون لها كلمة مسموعة فيها، بالإضافة إلى تخويف كل من مصر والسعودية.

أما وسائل الإعلام المصرية فقد أكدت أن الغرض من الاتفاق بين تركيا والسودان هو إقامة قاعدة بحرية في السودان، والإطاحة بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

بينما تشهد العلاقات بين مصر وتركيا توترًا كبيرًا منذ الإطاحة بالرئيس الإخواني السابق محمد مرسي في عام 2013، من خلال ثورة شعبية في 30 يونيو/ حزيران.
 
كل من تأمر على السعوديه كان مصيرة المحتوم وبقيت السعوديه فلا خوف من اردوقان اما مصر والسيسي فالخط الاحمر اللذي وضعه السيسي لاردوقان في ليبيا والبحر المتوسط لم يتجاوزة اردوقان خوفا من السيسي
النتيجة لاخوف من اردوقان
 
كل من تأمر على السعوديه كان مصيرة المحتوم وبقيت السعوديه فلا خوف من اردوقان اما مصر والسيسي فالخط الاحمر اللذي وضعه السيسي لاردوقان في ليبيا والبحر المتوسط لم يتجاوزة اردوقان خوفا من السيسي
النتيجة لاخوف من اردوقان
مافي خطر علي السعوديه غير من حاكمها المستقبلي
 
مافي خطر علي السعوديه غير من حاكمها المستقبلي
بل صانع مستقبلها وهو احد من يكمل مسيرة البناء والازدهار والرفاه
 
بل صانع مستقبلها وهو احد من يكمل مسيرة البناء والازدهار والرفاه
لا تنسى أن الله سبحانه وتعالى من يخلق المستقبل
البشر لا يخلقون أي شيء , هم فقط وسيلة لإرادته سبحانه وتعالى.
 
لا تنسى أن الله سبحانه وتعالى من يخلق المستقبل
البشر لا يخلقون أي شيء , هم فقط وسيلة لإرادته سبحانه وتعالى.
ولا تنسى ان الله يوتي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء
 
مشاهدة المرفق 54465

السودان

بهذا تكون القوات المسلحة التركية قد اكتسبت نفوذا كبيرًا بين البصرة وخليج عدن، إلا أنها لم تكتف بذلك، ووقعت اتفاقًا مع الحكومة السودانية خلال العام الماضي بغرض إعادة إعمار جزيرة سواكن الواقعة على ساحل البحر الأحمر في شرق البلاد.

وأجرى نائب رئيس الوزراء التركي هاكان جاويش أوغلو زيارة للسودان في شهر فبراير/ شباط الماضي، بحث خلالها ملف إعمار الجزيرة مع وزير السياحة السوداني.

إلا أن الأمر بدأ يأخذ شكلًا آخر، وبدأ الطابع العسكري يظهر عليه؛ إذ أجرى وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، ورئيس الأركان جولار زيارة لجزيرة سواكن، خلال الأسبوع الماضي.

وكشفت مصادر أن القوات البحرية التركية بدأت أمس الأربعاء أعمالها لتأسيس قاعدة عسكرية بحرية في جزيرة سواكن.

ومن خلال تأسيس تلك القاعدة ستكون تركيا قد شكلت مثلثًا مكونا من قطر والسودان والصومال، يقع على تماس مع الخط الأهم لمرور ناقلات البترول عبر البحر الأحمر وقناة السويس.

وتقع “سواكن” على الساحل الغربي للبحر الأحمر، وتبعد عن الخرطوم حوالي 560 كيلو مترا، وقرابة 70 كيلو مترا عن مدينة بورتسودان، ميناء السودان الرئيس، وتم استخدام الجزيرة ميناء للحجاج من جميع أنحاء إفريقيا لعدة قرون. وتعتبر نقطة هامة للتجارة في المنطقة. وأعلنت الحكومة السودانية خلال العام الماضي، تخصيصها لصالح تركيا من أجل إعادة إعمارها.

يشار إلى أنه لا يوجد أي اتفاقيات تعاون عسكري بين تركيا والسودان؛ إلا أن الخبراء يقولون إن تركيا قد تؤسس قاعدة عسكرية جديدة في المنطقة، بقرار من حكومة الخرطوم، من أجل أمن هذا الميناء في المستقبل.

وكان قرار الحكومة السودانية تخصيص الجزيرة لصالح تركيا، قد أغضب كلا من مصر والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وبحسب الخبراء العسكريين، فإن الغرض من هذه القاعدة هو أن تظهر تركيا قوية في منطقة الشرق الأوسط وأن تكون لها كلمة مسموعة فيها، بالإضافة إلى تخويف كل من مصر والسعودية.

أما وسائل الإعلام المصرية فقد أكدت أن الغرض من الاتفاق بين تركيا والسودان هو إقامة قاعدة بحرية في السودان، والإطاحة بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

بينما تشهد العلاقات بين مصر وتركيا توترًا كبيرًا منذ الإطاحة بالرئيس الإخواني السابق محمد مرسي في عام 2013، من خلال ثورة شعبية في 30 يونيو/ حزيران.

lu

أخي إبن تاشفين لا أعتقد أن تركيا سيكون لها تفوق بحري في المنطقة لثلاث أسباب رئيسية

الأول أن قوتها البحرية ليست كبيرة العدد و ليست متفوقة بشكل كبير من ناحية النوع

الثاني أن دول المنطقة خصوصا الخليج ثم مصر لديها قدرات بحرية جيدة جدا من ناحية العدد و النوع

السبب الثالث أن المنطقة تحت جناح البحرية الأمريكية التي لديها قواعد في الخليج و المتوسط و قواتها متفوقة عددا و نوعا

و بالتالي ليس في إستطاعة تركيا أن تفرض مُعادلة لا توافق عليها الدول الثلاث أمريكا و السعودية و مصر أو حتى لا تستسيغها
 

تعاون عسكري سوداني روسي في المجال البحري

499498_EbMBc4nqKhuWkoLFbKALwvXHZHfOouvL.jpeg



بورتسودان 11-10-2020(سونا)-

تسلمت قيادة القوات البحرية السودانية أمس بقاعدة بورتسودان البحرية ( فلمنجو) سفينة التدريب الحربية المهداة من جمهورية روسيا الإتحادية، وتأتي الخطوة في إطار التعاون العسكري المتطور بين الخرطوم وموسكو.

وجرت مراسم التسليم والتسلم بالقاعدة البحرية حيث تم إنزال العلم الروسي ورفع علم السودان إيذانا بتسلم السفينة بحضور وفد روسي رفيع المستوي ووالي البحر الإحمر وقائد المنطقة إلى جانب عدد من قادة القوات البحرية وممثلين لمنظومة الصناعات الدفاعية.

وفي كلمته خلال مراسم الإستلام أوضح اللواء بحري مهندس د.حاج أحمد يوسف ممثل قائد القوات البحرية ان السفينة تعد إضافة حقيقية لقدرات القوات البحرية خاصة في مجال التدريب مثمنا الدعم الروسي في هذا الصدد.

بالتوفيق للسودان الشقيق
 
بل صانع مستقبلها وهو احد من يكمل مسيرة البناء والازدهار والرفاه
كنا نتمني ذلك لكن الامور تتجه للأسوء (اقتصاديا -اجتماعيا-سياسيا)
 
عودة
أعلى