الرئيس التركي أردوغان يأمر باعتبار سفراء 10 دول "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"

لادئاني

مستشار المنتدى
إنضم
16/12/18
المشاركات
27,908
التفاعلات
76,805

أردوغان يأمر باعتبار سفراء 10 دول "أشخاصًا غير مرغوب فيهم" بعد مطالبتهم بإطلاق سراح عثمان كافالا

=================

https://arabic.cnn.com/middle-east

نشر السبت، 23 أكتوبر / تشرين الأول 2021

 الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان
Credit: OZAN KOSE/AFP via Getty Images

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إنه أصدر تعليماته بإعلان سفراء دول "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"، بعد أن طالبوا بإطلاق سراح رجل الأعمال وفاعل الخير عثمان كافالا.

ونقلت وكالة أنباء الأناضول التركية عن أردوغان قوله، السبت: "أصدرت تعليمات إلى وزير الخارجية (مولود تشاووش أوغلو)، لإعلان السفراء العشر أشخاصًا غير مرغوب بهم بأسرع وقت (على خلفية مطالبتهم بإطلاق سرح رجل أعمال متهم بالتورط بمحاولة انقلاب)".

كانت الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا من بين الدول التي أصدرت البيان الذي يطالب تركيا باحترام قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان و "ضمان الإفراج العاجل عنه".

ويوم الخميس، أطلق أردوغان تهديده بطرد السفراء، متسائلا: "من أنتم؟ ما هذا؟ أطلق سراح كافالا. هل تتركون اللصوص والقتلة والإرهابيين في بلدكم؟ أمريكا، ألمانيا، أيهما فعل مثل هذا الشيء؟ لم يفعلوا ولن يفعلوا. الجواب الذي سيقدمونه لك عندما تسأل هو "القضاء مستقل". هل القضاء مستقل في بلادكم ولكنه غير مستقل في بلدنا؟ نظامنا القضائي يعطي أفضل الأمثلة على الاستقلال".

واستدعت تركيا 10 سفراء بشأن البيان المشترك يوم الثلاثاء ووصفت البيان بأنه "غير مسؤول"، وقالت إنها ترفض ما وصفته بـ"محاولات للضغط على القضاء".

وأصدرت سفارات كل من كندا وفرنسا وفنلندا والدنمارك وألمانيا وهولندا ونيوزيلندا والنرويج والسويد والولايات المتحدة، بيانا مشتركًا بمناسبة العام الرابع لاحتجاز كافالا.

عثمان كافالا محتجز دون إدانة منذ 2017. تمت تبرئته العام الماضي بتهم تتعلق باحتجاجات حديقة جيزي في 2013. وتم إلغاء الحكم وتوجيه تهم جديدة ضده لتورطه المزعوم في محاولة الانقلاب عام 2016.


 

أردوغان يطلب إعلان السفراء الـ10 "أشخاصا غير مرغوب فيهم"

على خلفية مطالبتهم بإطلاق سراح رجل الأعمال عثمان كافالا المتهم بالتورط في محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016

=======================

23.10.2021
أردوغان يطلب إعلان السفراء الـ10 أشخاصا غير مرغوب فيهم


Ankara

أسكي شهير / الأناضول

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، أنه أصدر تعليمات إلى وزير الخارجية، من أجل إعلان السفراء العشرة، أشخاصا غير مرغوب فيهم بأسرع وقت.

جاء ذلك في كلمة لأردوغان خلال افتتاح سلسلة مشاريع خدمية بولاية أسكي شهير، شمال غربي تركيا، تعليقا على مطالبة السفراء بإطلاق سراح رجل الأعمال عثمان كافالا المتهم بالتورط في محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016.

وقال أردوغان: "أصدرت تعليمات إلى وزير الخارجية، لإعلان السفراء العشرة أشخاصا غير مرغوب فيهم بأسرع وقت".

وأضاف: "يجب على هؤلاء السفراء معرفة تركيا وفهمها وإلا فعليهم مغادرة بلادنا".

وحول التطورات الاقتصادية، قال أردوغان "على الرغم من أولئك الذين يبذلون قصارى جهدهم لمنع تركيا من تجاوز الحدود السياسية والاقتصادية التي رسموها، أوشكنا على تحقيق هدفنا لعام 2023، الذي يتمثل في جعل تركيا عظيمة وقوية".

وأشار إلى أن حكومته تسعى جاهدة من أجل إثراء كل شبر من الوطن بالاستثمارات، وتعزيز الجسر الممتد من الماضي إلى الحاضر حتى ينظر الشعب إلى مستقبله بأمل.

وأوضح أن تركيا تواجه بالطبع تحديات في الساحة الدولية ومشاكل في السياسة الداخلية والاقتصاد لكن حكومات حزب العدالة والتنمية استطاعت طيلة 19 عامًا من الحكم أن تضمن النمو للبلاد من خلال تجاوز جميع العوائق.

وقال أردوغان إن التدهور في الاقتصاد العالمي أدى إلى زيادات مفرطة للأسعار في العديد من المجالات بدءا من الطاقة وحتى الخدمات اللوجستية والمواد الخام والسلع الاستراتيجية.

ولفت إلى أن تركيا بصفتها دولة يتكامل اقتصادها مع العالم وتستورد معظم المنتجات التي تستخدمها في صناعتها، وخاصة النفط، قد تأثرت أيضًا بهذه الزيادات في الأسعار.

وشدّد على أن حكومته تريد تحويل هذه الأزمة العالمية إلى فرصة تاريخية للبلاد عبر انتهاج سياسة اقتصادية من شأنها، تشجيع الاستثمارات، وزيادة الإنتاج، وتعزيز العمالة، وتشجيع الصادرات.

وأردف: "نعتقد أن السبيل لإنقاذ تركيا من قبضة الفائدة وسعر الصرف والتضخم هو ضمان نهوضها على هذه الأرجل الأربع".

وزاد: "المشاكل التي نمر بها مؤقتة، لكن ثقوا تمامًا أن المكاسب القادمة ستستمر لأجيال وأجيال".

 

السفراء المطرودون هم :سفراء كل من

الولايات المتحدة
ألمانيا
الدانمارك
فنلندا
فرنسا
هولندا
السويد
كندا
النرويج
نيوزيلندا،


 

سفراء تلك الدول اجتمعو مع بعضهم في تركيا و أصدرو البيان التالي مجتمعين :

نشرت سفارات الدول المذكورة لدى أنقرة بيانا -عبر مواقع التواصل الاجتماعي- قالت فيه إن القضية المستمرة بحق كافالا تلقي بظلالها على الديمقراطية وسيادة القانون في تركيا، داعية إلى الإفراج عنه.

إن استمرار تأخير محاكمته، بما يتضمن دمج قضايا مختلفة واستحداث أخرى بعد تبرئة سابقة، يلقي بظلال من الشك على احترام الديمقراطية وحكم القانون والشفافية في نظام القضاء التركي".
 
الرئيس التركي رجب طيب اردوغان
الرئيس التركي رجب طيب اردوغان


جاء هذا الاعلان بعد ان طالبت الدول بإطلاق سراح عثمان كافالا وهو رجل أعمال متهم بالتورط بمحاولة انقلاب

قال الرئيس التركيّ رجب طيب أردوغان، اليوم، السبت: "أصدرت تعليمات إلى وزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو، لإعلان السفراء العشر أشخاصًا غير مرغوب بهم بأسرع وقت". وهذا بسبب مطالبتهم بإطلاق سراح عثمان كافالا وهو رجل أعمال متهم بالتورط بمحاولة انقلاب". جاء هذا بحسب ما اعلنت وكالة أنباء الأناضول التركية.

ومن بين تلك الدول تتواجد الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وهي ذاتها الدول التي أصدرت البيان الذي يطالب تركيا باحترام قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان و "ضمان الإفراج العاجل عن عثمان كافالا.

جاء هذا ايضًا بعد ان اطلق اردوغان يوم الخميس الماضي تهديدًا واضحًا لسفراء الدول بعد ان دعت كل من كندا وفرنسا وفنلندا والدنمارك وألمانيا وهولندا ونيوزيلندا والنروج والسويد والولايات المتحدة إلى "تسوية عادلة وسريعة لقضية" عثمان كافالا رجل الأعمال والناشط التركي المسجون رهن المحاكمة منذ أربع سنوات.

يشار الى أن القضاء التركي رفض الأسبوع الماضي، مجدداً الإفراج عن كافالا، رجل الأعمال المعروف بأنشطته الخيرية والذي يحظى بشعبيةٍ كبيرة في أوساط المجتمع المدني.
 
لا اعتقد تركيا ستقوم بهده الخطوة خصوصا ادا كانت مع دول وازنة
 
سجن و محاكمة " مواطن " تركي بغض النظر عن صحة الإتهامات المساقة بحقه تقتضي رفع عقيرة سفراء 10 دول
بينما الإنقلاب على رئيس منتخب و سجنه و قتله في السجن ظلماً و عدواناً إضافة لسحل و قتل لآلاف المواطنين المصريين و دهسهم بالبلدوزرات و إحراق جثامينهم لا يدعو " سفارات " تلك الدول للتدخل
قتل آلاف اليمنيين بالغارات و التجويع لسنوات تحت ذريعة مساعدة الشرعية و التحالف نفسه الذي يقتل اليمنيين و يجوعهم
اول من حارب الشرعية و خيارات الشعب اليمني و ثورته المباركة قبل إنقلاب الحوثي لمنع الديمقراطية و حق اليمنيين في إختبار من يحكمهم في اليمن
لا يستلزم بيانات سفارات تلك الدول
نشر و تقطيع صحافي بعد إستدراجه لقنصلية بلده إضافة لإعنقال آلاف ناشطي المجتمع و الدعاة من لا يلهجون بالثناء صباح مساء للحاكم
لا يدعوا لبيانات سفراء تلك الدول
الإنقضاض على الديمقراطية و تغييب برلمان منتخب في تونس و عودة الحكم الفردي بدعم و تحريض من انظمة " الثورة المضادة "
في المنطقة لا يدعوا سفراء تلك الدول للإحتجاج
سجن من يغرد بغير توجهات الطفاة لمدة 15 عاماً لدي نظام ابو ظبي و من شابهه من الانظمة لا يستدعي إستفار السفراء
إعتقال كل من يجاهر بدعم القضية الفلسطينية سواء كان فلسطيني او مواطن في تلك الدول يزج به في المعتقلات و غياهب النسيان بتهمة الإرهاب
و لا من سفراء تجتمع و تطلق بيانات الإستنكار و الشجب و الإدانة
إذا اردنا الإستمرار في ذكر مآثر انظمة القمع و الإستبداد و ما ترتكبه من جرائم بحق شعوبنا المنكوبة يلزمنا مجلدات و ليس تعليق
على عجالة و لن تكفي بيانات و نداءات سفراء البشرية كلها !

بالتوفيق للباشكان اردوغان رغم الحرب الاقتصادية و صعوبة المهمة داخلياً عبر العملاء و خارجياً للنيل من إستقلالية القرار التركي
 
لا اعتقد تركيا ستقوم بهده الخطوة خصوصا ادا كانت مع دول وازنة

تحياتي
هل تعتقد يمكن ان تصمت اي حكومة " تحترم نفسها " طبعاً خارج عالمنا العربي المنكوب حيث ليس السفراء فقط بل اي من مواطني تلك الدول
يدخل مطارات الدول العربية بدون تأشيرة و يركل الباب بقدمه دون ان يجرؤ رجل الأمن على الاعتراض
هل تعتقد يمكن لحكومة محترمة ان تقبل ببيان مثل هذا لا يتوافق مع وضعية و مهمة " سفير " لتلك الدول ؟
 

تحياتي
هل تعتقد يمكن ان تصمت اي حكومة " تحترم نفسها " طبعاً خارج عالمنا العربي المنكوب حيث ليس السفراء فقط بل اي من مواطني تلك الدول
يدخل مطارات الدول العربية بدون تأشيرة و يركل الباب بقدمه دون ان يجرؤ رجل الأمن على الاعتراض
هل تعتقد يمكن لحكومة محترمة ان تقبل ببيان مثل هذا لا يتوافق مع وضعية و مهمة " سفير " لتلك الدول ؟

ادا كانت دول وزان على تركيا التريث لأنها ستعزل نفسها دوليا و هدا ليس في صالحها ممكن ان تخفض عدد الدبلوماسيين اما طرد السفراء شخصيا اعتبره مبالغة تركية ستكون لها نتائج سلبية
 
سجن و محاكمة " مواطن " تركي بغض النظر عن صحة الإتهامات المساقة بحقه تقتضي رفع عقيرة سفراء 10 دول
بينما الإنقلاب على رئيس منتخب و سجنه و قتله في السجن ظلماً و عدواناً إضافة لسحل و قتل لآلاف المواطنين المصريين و دهسهم بالبلدوزرات و إحراق جثامينهم لا يدعو " سفارات " تلك الدول للتدخل
قتل آلاف اليمنيين بالغارات و التجويع لسنوات تحت ذريعة مساعدة الشرعية و التحالف نفسه الذي يقتل اليمنيين و يجوعهم
اول من حارب الشرعية و خيارات الشعب اليمني و ثورته المباركة قبل إنقلاب الحوثي لمنع الديمقراطية و حق اليمنيين في إختبار من يحكمهم في اليمن
لا يستلزم بيانات سفارات تلك الدول
نشر و تقطيع صحافي بعد إستدراجه لقنصلية بلده إضافة لإعنقال آلاف ناشطي المجتمع و الدعاة من لا يلهجون بالثناء صباح مساء للحاكم
لا يدعوا لبيانات سفراء تلك الدول
الإنقضاض على الديمقراطية و تغييب برلمان منتخب في تونس و عودة الحكم الفردي بدعم و تحريض من انظمة " الثورة المضادة "
في المنطقة لا يدعوا سفراء تلك الدول للإحتجاج
سجن من يغرد بغير توجهات الطفاة لمدة 15 عاماً لدي نظام ابو ظبي و من شابهه من الانظمة لا يستدعي إستفار السفراء
إعتقال كل من يجاهر بدعم القضية الفلسطينية سواء كان فلسطيني او مواطن في تلك الدول يزج به في المعتقلات و غياهب النسيان بتهمة الإرهاب
و لا من سفراء تجتمع و تطلق بيانات الإستنكار و الشجب و الإدانة
إذا اردنا الإستمرار في ذكر مآثر انظمة القمع و الإستبداد و ما ترتكبه من جرائم بحق شعوبنا المنكوبة يلزمنا مجلدات و ليس تعليق
على عجالة و لن تكفي بيانات و نداءات سفراء البشرية كلها !

بالتوفيق للباشكان اردوغان رغم الحرب الاقتصادية و صعوبة المهمة داخلياً عبر العملاء و خارجياً للنيل من إستقلالية القرار التركي
لا تخلط الامور ببعضها انت تعلم علم اليقين أن ما فعلته مصر كان الصواب وازيدك كنت سوف اموت يوما بسبب هذه الجماعه بسبب انفجار بالقرب مني ورأيت حجم الدمار دون مراعاه من كان في الشارع كبار السن والأطفال والنساء حين تتكلم تكلم بعقل وليس بمنطق جماعه لن تعرف الا لغه واحده فقط السلاح
 

تحياتي
هل تعتقد يمكن ان تصمت اي حكومة " تحترم نفسها " طبعاً خارج عالمنا العربي المنكوب حيث ليس السفراء فقط بل اي من مواطني تلك الدول
يدخل مطارات الدول العربية بدون تأشيرة و يركل الباب بقدمه دون ان يجرؤ رجل الأمن على الاعتراض
هل تعتقد يمكن لحكومة محترمة ان تقبل ببيان مثل هذا لا يتوافق مع وضعية و مهمة " سفير " لتلك الدول ؟
اذا كان متاكد من أنهم وراء هذه المحاوله فله الحق أن يفعل ذلك لا احد يقبل في التدخل في شؤون بلده وهذا اقل شي فعله بل وان يقدم مذكره أيضا للأمم المتحدة بالأمر ومحاوله هذه الدول في زعزعه استقرار بلده واثاره القضيه في الاعلام لا احد يقبل بهذا الأمر
 
ادا كانت دول وزان على تركيا التريث لأنها ستعزل نفسها دوليا و هدا ليس في صالحها ممكن ان تخفض عدد الدبلوماسيين اما طرد السفراء شخصيا اعتبره مبالغة تركية ستكون لها نتائج سلبية
اخي ليس طرد سفراء , عند اعلان سفير ما شخص غير مرغوب به هي دعوة لبلده لإستبداله كونه اخل بالواجب و تجاوز مهامه الديبلوماسية
و ليس طرد بما يمثل دولة حيث يمكن لدولته إسترداده ثم إستبداله بسفير آخر
 
لا تخلط الامور ببعضها انت تعلم علم اليقين أن ما فعلته مصر كان الصواب وازيدك كنت سوف اموت يوما بسبب هذه الجماعه بسبب انفجار بالقرب مني ورأيت حجم الدمار دون مراعاه من كان في الشارع كبار السن والأطفال والنساء حين تتكلم تكلم بعقل وليس بمنطق جماعه لن تعرف الا لغه واحده فقط السلاح

مناقشة احقية ( الإنقلاب على رئيس منتخب ) من عدمها مكانها موضوع آخر و ليس هذا الموضوع
تعليقي كان للمقارنة بتدخل السفراء في مكان و حدث و صمتهم في مكان و حدث آخر اكثر وضوح " النفاق على اصوله من السادة السفراء " !
 
تصرف متسرع ! اذا تم طرد سفير كل دوله لانتقادها محاكمات في دول اخرى اظن ان جميع دول العالم الثالث ودول المعسكر الشرقي والشيوعيه ستصبح بدون سفارات غربيه واوروبيه !
 
تصرف متسرع ! اذا تم طرد سفير كل دوله لانتقادها محاكمات في دول اخرى اظن ان جميع دول العالم الثالث ودول المعسكر الشرقي والشيوعيه ستصبح بدون سفارات غربيه واوروبيه !
هناك فرق بين " طرد " سفير و إعلان سفير شخص غير مرغوب به
في الحالة الاولى قطع علاقات دبلوماسية قد يرقى لإعلان الحرب
في الثانية سفير اخل بإلتزاماته و تجاوز حدود مهمته و أساء للبلد المنتدب إليها عندها يحق للبلد المتضرر إعلانه شخص غير مرغوب به
و لبلده الحق في إستبداله اما إذا رفض بلد السفير تصبح الحالة ازمة دبلوماسية
 
عودة
أعلى