رياضة الرئيس أردوغان يصل إلى أبو ظبي
- بادئ الموضوع sul6an
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- الجيش المصري
- إنضم
- 9/5/21
- المشاركات
- 754
- التفاعلات
- 3,042
المساعدة على مستوى التنسيق والدعم اللوجستي والدعم السياسي لتواجدها (اعطائها الشرعيه) اما من دفع فهي الامارات
- إنضم
- 9/5/21
- المشاركات
- 754
- التفاعلات
- 3,042
ترامب التزم قطر عكس امنيات الامارات/السعوديه
في عندك التباس بين النموذجين السوري والعراقي ،،، في العراق التحالف الدولي بقرار عراقي تحول من مهام قتاليه الى تدريبيه ممكن انهائه اما في سوريا نموذج مختلف تدخل خارج اطار الشرعيه
سمح لتركيا بالتنقيب واكتشافات غازية سابقا كانت محسوبه ضمن مناطق النفوذ اليوناني/القبرصي
كانت في الدرجة الثانيه من الدعم بعد تركيا بتصريح رئيس اذربيجان
غير دقيق مطلقا ،،، فتوجهات الامارات لاتثق بمصر او منافستها السعوديه في توفير الحمايه ولاتعول مستقبلا على الامريكان لذلك اتجهو للصين والهند
غير دقيق مطلقا ،،، الهند دوله نوويه + امريكا من ادخلتها في حلقة مواجهة الصين بسبب الخلافات المتعدده (حدود + نفوذ) لذلك فتح لها باب التسليح
مصر ليست افضل حالا من السعودية في صد ايران وليس لها القدرة لوقف مسيرات ايران قياسا بأسرائيل+ امريكا مع ان اسرائيل عانت من المقاومة في حرب غزة الاخيره
الوقائع تقول والدلائل + لتركيا نفوذ في العراق ايضا ٣ مليون تركماني بين سني وشيعي ولها مليشيات في سوريا
غير دقيق واكبر در على هذه المغالطات هي انتظار تيار مقتدى المعاكس لفكر ولي الفقيه الايراني ،،، الشيعه قسم كبير منهم لايتبعون الولي الفقيه
متوهم جدا وبعيد عن الواقع ،،، الشيعة ليسوا على توافق (جعفريه/زيدية/ولائيه/فاطميه/ علويه) لمن ماجمعهم هو في فترات طويله وضع الشيعة بين خانتين (دعم سلفي/وهابي لقتالهم وقتلهم وسحقهم متبوع بمعاداة للدول السنية الاقليمية لصعود الشيعة في العراق + وجدت كل من ايران وامريكا فرصة للدخول ودعم الشيعة ضد افكار الدول السنيه والحركات الراديكالية الجهاديه،،، اما الان بعد انحسار السلام الراديكالي عادت تلك التيارات الشيعية للتعبير عن تطلعاتها المختلفة عن ايران وتوجهات ايران وخاصة بعد انهزام الاجندات الراديكالية الارهابيه الجهادية في العراق وسوريا واصبحت تضرب في عقر دارها وتورطت في حرب مستنقع اليمن تبين للتيارات الشيعية توجهاتها المتباينه عن طهران
انصحك بقراءه دراسة الدكتور عبد الله النفيسي (عن دور الشيعية في مستقبل العراق السياسي لجامعة كامبريدج ) او مقابلته في برنامج الصندوق الاسود وسف توضح لك المدارس الشيعة واختلافاتها عن طهران،، هذه سوف تعطيك صوره واضحة عن التيارات الشيعية واختلافاتها
عن الموضوع مصر دعمت حفتر + فاغنر نكاية باوردغان والاخوان وتكميلا لتوجهات الامارات في التدخل في دول عدية منها ليبيا وللعلم التطلع للتدخل الاماراتي في ليبيا كانت بوادره ليس بعد القذافي بل في زمنه عندما زار محمد بن راشد ليبيا واراد توسيع فكرة ميناء دبي او ادارة الموانيء وربطها في دبي
- إنضم
- 20/9/19
- المشاركات
- 2,708
- التفاعلات
- 11,382
احسنتي
- إنضم
- 9/5/21
- المشاركات
- 754
- التفاعلات
- 3,042
لي الشرف برائيك استاذياحسنتي
- إنضم
- 14/5/19
- المشاركات
- 5,688
- التفاعلات
- 30,129
رئيس رئاسة الصناعات الدفاعية التركية إسماعيل ديمير: وقعنا على خطاب نوايا للتعاون في مجال الصناعات الدفاعية بين البلدين.
- إنضم
- 14/5/19
- المشاركات
- 5,688
- التفاعلات
- 30,129
محمد بن زايد والرئيس التركي يشهدان تبادل اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين البلدين
شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ورجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الصديقة اليوم تبادل اتفاقيات تعاون ومذكرات تفاهم وبروتوكولات بين عدة جهات في دولة الإمارات ونظيراتها في تركيا تهدف إلى تعزيز التعاون وتوسيع الشراكات بين البلدين فيما تشمل مجالات الاستثمار والصحة والزراعة بجانب النقل والصناعات والتقنيات المتقدمة والعمل المناخي إضافة إلى الثقافة والشباب وغيرها.
وتضمنت الاتفاقيات والمذكرات التي تبادلها الجانبان خلال مراسم أقيمت في قصر الوطن في أبوظبي التالي:
1 - مذكرة تفاهم بين حكومتي دولة الإمارات والجمهورية التركية في مجالات الصحة والعلوم الطبية تبادلها معالي عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع ومولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي.
2 - مذكرة تفاهم في مجال الصناعات والتقنيات المتقدمة تبادلها معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومن الجانب التركي مصطفى فارانك وزير الصناعة والتكنولوجيا.
3 - مذكرة تفاهم بشأن العمل المناخي تبادلها معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر المبعوث الخاص لدولة الإمارات للتغير المناخي ومولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي.
4 - مذكرة تفاهم في المجال الثقافي بين حكومتي دولة الإمارات والجمهورية التركية تبادلها كل من معالي نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة والشباب ومن الجانب التركي محمد نوري أرسوي وزير الثقافة والسياحة.
5 - بيان مشترك بشأن النية في البدء باتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين دولة الإمارات والجمهورية التركية تبادلها من جانب الإمارات معالي عبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد ومن جانب تركيا محمد موش وزير التجارة.
6 - مذكرة تفاهم في المجالات الزراعية تبادلها كل من معالي مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري وزيرة التغير المناخي والبيئة وبكير باكديميرلي وزير الزراعة والغابات التركي.
7 - مذكرة تفاهم في مجالات النقل البري والبحري بين حكومتي دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية التركية تبادلها معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية وعادل قرايسمايل أوغلو وزير النقل والبنية التحتية.
8 - مذكرة تفاهم في مجال الشباب بين حكومتي دولة الإمارات والجمهورية التركية تبادلها كل من معالي شما بنت سهيل بن فارس المزروعي وزيرة دولة لشؤون الشباب ومحمد نوري أرسوي وزير الثقافة والسياحة.
9 - مذكرة تفاهم بشأن إدارة الأزمات والكوارث تبادلها من جانب دولة الإمارات معالي علي سعيد النيادي رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث ومن الجانب التركي سليمان صويلو وزير الداخلية.
10 - مذكرة تفاهم في مجال الأرصاد الجوية بين حكومتي البلدين تبادلها معالي فارس محمد المزروعي رئيس مجلس أمناء المركز الوطني للأرصاد ومولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي.
11 - بروتوكول تعاون في مجال الإعلام تبادله سعيد العطر رئيس المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات ومن الجانب التركي فرحان ألتان رئيس الاتصالات - مكتب الرئيس.
12 - خطاب نوايا بشأن التعاون في الصناعات الدفاعية تبادله طارق الحوسني الرئيس التنفيذي لمجلس توازن الاقتصادي وإسماعيل ديمير رئيس الصناعات الدفاعية التركية.
13 - بروتوكول تعاون بين الأرشيف والمكتبة الوطنية في دولة الإمارات ومديرية أرشيف جمهورية تركيا التابعة لرئاسة الجمهورية تبادله عبد الله ماجد آل علي مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية بالإنابة والدكتور أوغور أونال مدير أرشيف الدولة لرئاسة الجمهورية التركية.
albayan
- إنضم
- 14/5/19
- المشاركات
- 5,688
- التفاعلات
- 30,129
لاحظت عدم وجود وزير الدفاع التركي خلوصي أكار ضمن وفد بلاده!
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,758
- التفاعلات
- 3,400
طب الدعم السياسي؟؟؟؟؟ طب ممكن حضرتك تجبيلي اي تصريح رسمي من مصر بيدعم فيه فاغنر او اي قوات اجنبية في ليبيا ( لن تجدي شئ ) مصر طالبت بخروجهم
وتنسيق ودعم لوجستي ذي ايه؟؟؟
- إنضم
- 9/5/21
- المشاركات
- 754
- التفاعلات
- 3,042
هذا لايران تحديدا،،، مبروك للامارات في حصولها على حليف موثوق بدل التخبط السياسي
- إنضم
- 20/9/19
- المشاركات
- 2,708
- التفاعلات
- 11,382
يا اخ محمد مين اللي راح يطلع بتصريح رسمي ويقول انا ادعم فاغنر ؟ يامحمد اذا روسيا بنفسها لاتدعي انها تدعم فاغنر ولكن العالم يعرف انها تتبع جهاز المخابرات الروسي وهي أداه بيد الرئيس بوتين لتنفيذ عمليات عسكرية دون ان تلاحق روسيا العقوبات
انت ماخذها والله عناد فقط ، فاغنر جلبتها الامارات واشرفت مصر على تدريب جنود حفتر ووفرت لهم الدعم اللوجستي والسلاح
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,758
- التفاعلات
- 3,400
بالنسبه لترامب فانا عارف انه مكانش هيسمح بحرب بين حلفاء لأمريكا خصوصا وان امريكا ليها مصالح كبيرة مع الثلاث دول
انا عارف ان التحالف الدولي موجود في العراق بأمر منها بس مثلا ايران ليها دور بمليشياتها وتركيا بتدخل برضه
ممين الى سمح لتركيا بالتنقيب في مناطق قبرص واليونان
مش فارقه مين الي ساهم اكتر
توجهات الامارات للصين والهند للحماية؟؟؟؟ الصين ماشي الهند لأ ومش معني ان الهند دولة نووية تبقي تحمي الدول الأخري الهند اساسا تطلب مساعدات تقنية من اسرائيل وطلبت مساعده امريكا لمواجهه الصين يبقي تحمي الامارات ازاي
مصر اصلا ليست عدو لايران ولن تدخل في مواجهه معها مصر فقط تؤمن باب المندب وذلك للحفاظ علي الملاحة وتأمين السفن للمرور في البحر الأحمر من قناة السويس
امريكا لم تدخل الهند الحرب فالحرب منذ زمن بين الهند والصين امريكا فقط جمعت الدول التي تعادي الصين لتشكيل تحالف لمواجهتها ذي الهند وتايوان واستراليا
نعم تركيا لها نفوذ في العراق ولكنه ليس مثل النفوذ الايرانى
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,758
- التفاعلات
- 3,400
انا لست واخد شئ عناد انا قولت مصر بتدرب ليبين في قوات حفتر واعطتهم مدرعات واسلحه مصرية مش عارف فين الانكار لكن فاغنر ليس لها علاقة بمصر
- إنضم
- 9/5/21
- المشاركات
- 754
- التفاعلات
- 3,042
غالي والطلب رخيص يامحمد راح اعطيك مقتطفات لدراسات تابعة للاتحاد الاوربي وغيرها من المقالات حللت موقف مصر في ليبيا وسبب تقلب مصر من سياسة حفتر الاخيره
تفضل ياسيدي الكريم
اولا
There is an internationally recognised Government of National Accord based in the capital, Tripoli. It is supported by Qatar and Turkey. Pro-Turkish Syrians have been fighting for the GNA, which mainly controls areas in the nation's north-west.
Ranged against it is the Libyan National Army (LNA), loyal to Gen Haftar, which is based in eastern Libya but controls many other areas. It is backed by Egypt, Russia and the UAE.
Gen Haftar launched an offensive against the capital in April 2019 but has been unable to take it.
A truce brokered by Turkey and Russia in January has been repeatedly violated.
الترجمه
هناك حكومة وفاق وطني معترف بها دوليًا ومقرها العاصمة طرابلس. وهي مدعومة من قطر وتركيا. يقاتل السوريون المؤيدون لتركيا من أجل حكومة الوفاق الوطني ، التي تسيطر بشكل أساسي على مناطق في شمال غرب البلاد. ويواجه الجيش الوطني الليبي الموالي للجنرال حفتر المتمركز في شرق ليبيا لكنه يسيطر على العديد من المناطق الأخرى. وهي مدعومة من مصر وروسيا والإمارات. شن الجنرال حفتر هجومًا على العاصمة في أبريل 2019 لكنه لم يتمكن مننحقيق اهدافه. وتكرر انتهاك الهدنة التي توسطت فيها تركيا وروسيا في يناير كانون الثاني.
ثانيا
Russia, the United Arab Emirates (UAE) and Egypt backed putschist Gen. Khalifa Haftar's Libyan National Army (LNA) in the conflict. Turkey supported the previous Tripoli-based government, which was recognized by the U.N. Foreign mercenaries from Russia's Wagner Group as well as from Syria, Chad and Sudan have been deployed on the front lines. This week, U.N. human rights investigators linked mercenaries to possible war crimes.
الترجمة
دعمت روسيا والإمارات العربية المتحدة ومصر الجيش الوطني الليبي بقيادة الجنرال خليفة حفتر في الصراع ودعمت تركيا الحكومة السابقة التي تتخذ من طرابلس مقراً لها ، والتي اعترفت بها الأمم المتحدة ، وتم نشر مرتزقة أجانب من مجموعة فاغنر الروسية وكذلك من سوريا وتشاد والسودان على الخطوط الأمامية. هذا الأسبوع ، ربط محققو حقوق الإنسان التابعون للأمم المتحدة بين المرتزقة وجرائم حرب محتملة.
ثالثا
Russia and Egypt have found themselves on the same side in the conflict in Libya. They both threw their weight behind Khalifa Haftar’s Libyan National Army (LNA) and the House of Representatives based in the east of the fragmented country. Mercenaries from the Wagner Group, headed by the Kremlin-connected businessman Yevgeny Prigozhin, spearheaded the offensive against Tripoli in late 2019 to early 2020. Since the latter’s failure, both Egypt and Russia have distanced themselves from Haftar and engaged with the Government of National Unity formed as a result of UN-led dialogue. With Russia carving out a sphere of influence, Libya will remain a focal point in diplomatic cooperation between Cairo and Moscow.
الترجمه
وجدت روسيا ومصر نفسيهما في نفس الجانب في الصراع في ليبيا. ألقى كلاهما بثقلهما وراء الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر ومجلس النواب المتمركز في شرق البلاد المجزأة. قاد مرتزقة من مجموعة فاغنر ، بقيادة رجل الأعمال المرتبط بالكرملين يفغيني بريغوزين ، الهجوم على طرابلس في أواخر عام 2019 إلى أوائل عام 2020. منذ فشل الأخير ، نأت كل من مصر وروسيا نفسيهما عن حفتر وانخرطا مع حكومة الوحدة الوطنية نتيجة للحوار الذي تقوده الأمم المتحدة. مع قيام روسيا بإنشاء مجال نفوذ ، ستظل ليبيا نقطة محورية في التعاون الدبلوماسي بين القاهرة وموسكو.
رابعا
Egyptian authorities have not hidden their political and military bias in favour of General Haftar's camp. The history of Egyptian intervention in Libya goes back to an early period of the country's division, when Egyptian warplanes carried out air strikes targeting sites of the “Libya Dawn” forces in the capital, Tripoli, and the western region in August 2014.[3] Since that time, Egypt has stepped up its military support for Haftar, launching repeated air strikes on the city of Derna, outside the control of Haftar's forces until mid-2018. Sources close to Haftar spoke of the decisive role of Egyptian warplanes and special forces in battles that raged between Haftar's forces and the “Benghazi Revolutionaries Shura Council” over more than three years.[4] The ratification of the Libyan political “Skhirat Agreement” in December 2015 did not lead to a fundamental change in the Egyptian position on the conflict in Libya. Although the agreement produced an internationally recognized governing institution, represented by the Presidency Council and the Government of National Accord, Egypt continued its political, military and media support for Haftar, without officially rejecting the agreement’s outcomes
الترجمة
لم تخف السلطات المصرية انحيازها السياسي والعسكري لصالح معسكر الجنرال حفتر. يعود تاريخ التدخل المصري في ليبيا إلى فترة مبكرة من انقسام البلاد ، عندما نفذت الطائرات الحربية المصرية غارات جوية استهدفت مواقع لقوات "فجر ليبيا" في العاصمة طرابلس والمنطقة الغربية في أغسطس 2014. [3 ] ومنذ ذلك الوقت ، عززت مصر دعمها العسكري لحفتر ، وشنت غارات جوية متكررة على مدينة درنة ، خارج سيطرة قوات حفتر حتى منتصف 2018. تحدثت مصادر مقربة من حفتر عن الدور الحاسم للطائرات الحربية والقوات الخاصة المصرية في المعارك التي اندلعت بين قوات حفتر و "مجلس شورى ثوار بنغازي" على مدار أكثر من ثلاث سنوات. [4] لم يؤد التصديق على "اتفاق الصخيرات" السياسي الليبي في ديسمبر 2015 إلى تغيير جوهري في الموقف المصري من الصراع في ليبيا. على الرغم من أن الاتفاقية أنتجت مؤسسة حاكمة معترف بها دوليًا ، ممثلة في مجلس الرئاسة وحكومة الوفاق الوطني ، مصر
خامسا دعم حفتر ثم الانقلاب علية بسبب سياسته
These considerations led Egypt to invest heavily in Haftar, providing him with substantive military and diplomatic assistance after he launched Operation Dignity, in 2014. Having begun as a military campaign to displace Islamists and more extreme jihadist movements from their ascendant position in Benghazi, the operation grew to represent a wider, more political, mission. As such, the relationship between Egypt and Haftar quickly deepened, with Egyptian forces even carrying out airstrikes in Libya on his behalf later that year. However, by 2019, Egypt felt that Haftar had marginalised it in favour of close contact with the likes of France, Russia, and the UAE. This, along with concerns that he was dangerously overextending himself, prompted Egypt to explore other avenues to protect its interests – including by cultivating ties with the GNA’s prime minister, Fayez alSarraj, and its speaker of parliament, Aguila Saleh, and by aiding a resurgence of the ancien regime. Egypt also began to craft a political process of its own through its chairmanship of the African Union, attempting to rival and, it hoped, supplant the UN’s national conference process. This proposal was likely designed to create a power-sharing deal between Sarraj and Saleh that could have unified the state and contained Haftar within a civilian legal system – at least until Libya held an election or underwent another political transition.
الترجمة
دفعت هذه الاعتبارات مصر إلى الاستثمار بكثافة في حفتر ، وتزويده بالمساعدة العسكرية والدبلوماسية الجوهرية بعد أن أطلق عملية الكرامة ، في عام 2014. بعد أن بدأت كحملة عسكرية لإزاحة الإسلاميين والحركات الجهادية الأكثر تطرفاً من موقعهم المتصاعد في بنغازي ، بدأت العملية. نمت لتمثل مهمة أوسع وأكثر سياسية. على هذا النحو ، سرعان ما تعمقت العلاقة بين مصر وحفتر ، حتى أن القوات المصرية نفذت غارات جوية في ليبيا نيابة عنه في وقت لاحق من ذلك العام. ومع ذلك ، بحلول عام 2019 ، شعرت مصر أن حفتر قد تهمشها لصالح الاتصال الوثيق مع أمثال فرنسا وروسيا والإمارات العربية المتحدة. هذا ، إلى جانب المخاوف من أنه كان يوسع نفسه بشكل خطير ، دفع مصر إلى استكشاف طرق أخرى لحماية مصالحها - بما في ذلك عن طريق تنمية العلاقات مع رئيس وزراء حكومة الوفاق الوطني ، فايز السراج ، ورئيس البرلمان ، عقيلة صالح ، ومن خلال المساعدة على النهوض. من النظام القديم. بدأت مصر أيضًا في صياغة عملية سياسية خاصة بها من خلال رئاستها للاتحاد الأفريقي ، في محاولة لمنافسة عملية المؤتمر الوطني للأمم المتحدة ، وتأمل أن تحل محلها. من المحتمل أن يكون هذا الاقتراح مصممًا لإنشاء اتفاق لتقاسم السلطة بين السراج وصالح كان من الممكن أن يوحد الدولة واحتواء حفتر ضمن نظام قانوني مدني - على الأقل إلى أن تجري ليبيا انتخابات أو تمر بمرحلة انتقالية سياسية أخرى.
في النهاية لولا تركيا لضاعت ليبيا بيد الامارات/حفتر ولولا تركيا /ايران لما صمدت قطر وهذا ما ادركته الامارات مؤخرا ولم تدركه السعوديه للان ولكن في طريقها للادراك وهو نفس المبداء الذي ادركته مصر ولو بشكل مختلف واقل اعلاما
دفعت هذه الاعتبارات مصر إلى الاستثمار بكثافة في حفتر ، وتزويده بالمساعدة العسكرية والدبلوماسية الجوهرية بعد أن أطلق عملية الكرامة ، في عام 2014. بعد أن بدأت كحملة عسكرية لإزاحة الإسلاميين والحركات الجهادية الأكثر تطرفاً من موقعهم المتصاعد في بنغازي ، بدأت العملية. نمت لتمثل مهمة أوسع وأكثر سياسية. على هذا النحو ، سرعان ما تعمقت العلاقة بين مصر وحفتر ، حتى أن القوات المصرية نفذت غارات جوية في ليبيا نيابة عنه في وقت لاحق من ذلك العام. ومع ذلك ، بحلول عام 2019 ، شعرت مصر أن حفتر قد تهمشها لصالح الاتصال الوثيق مع أمثال فرنسا وروسيا والإمارات العربية المتحدة. هذا ، إلى جانب المخاوف من أنه كان يوسع نفسه بشكل خطير ، دفع مصر إلى استكشاف طرق أخرى لحماية مصالحها - بما في ذلك عن طريق تنمية العلاقات مع رئيس وزراء حكومة الوفاق الوطني ، فايز السراج ، ورئيس البرلمان ، عقيلة صالح ، ومن خلال المساعدة على النهوض. من النظام القديم. بدأت مصر أيضًا في صياغة عملية سياسية خاصة بها من خلال رئاستها للاتحاد الأفريقي ، في محاولة لمنافسة عملية المؤتمر الوطني للأمم المتحدة ، وتأمل أن تحل محلها. من المحتمل أن يكون هذا الاقتراح مصممًا لإنشاء اتفاق لتقاسم السلطة بين السراج وصالح كان من الممكن أن يوحد الدولة واحتواء حفتر ضمن نظام قانوني مدني - على الأقل إلى أن تجري ليبيا انتخابات أو تمر بمرحلة انتقالية سياسية أخرى.
في النهاية لولا تركيا لضاعت ليبيا بيد الامارات/حفتر ولولا تركيا /ايران لما صمدت قطر وهذا ما ادركته الامارات مؤخرا ولم تدركه السعوديه للان ولكن في طريقها للادراك وهو نفس المبداء الذي ادركته مصر ولو بشكل مختلف واقل اعلاما
- إنضم
- 9/5/21
- المشاركات
- 754
- التفاعلات
- 3,042
رابعة انتصرت!!
المواضيع المشابهة
