ملف الصحراء الشرقية الحدود الحقة المغربية ‬

رايت بعض الاخوان يتكلمون فقط عن الصحراء الشرقية و لا يتكلمون السنغال و موريتانيا و مالي و تلمسان و مجاورها التي تم اقتطاعها من طرف العثمانيين

نقطة نقطة يحمل الواد
 

Pour la DGSE, « il n’est pas question que le Maroc devienne la Turquie de l’Afrique du Nord »[Par Jérôme Galveli]​


morocco-flag-915x480.jpg


640px-Flag_of_Turkey.svg.png



بالنسبة لـ DGSE ، "ليس هناك شك في أن يصبح المغرب تركيا شمال إفريقيا"
 
نقطة نقطة يحمل الواد
سلام عليكم الآخوة أنا جديد معاكم فالمنتدى ومهتم بشأن العسكري هاذي مدة و انا متبع الاخبار ديال الساحة المغربية معاكم وعنذي سؤال بخصوص الصحراء الشرقية فرنسا هادي سنوات وهي كتماطل فتسليم الارشيف للمغرب بشتلعب على الحبلين كيف بغات اومحال وش كتتفكر حتى تسلم ذاك الارشيف سؤال ذيالي كتالي علاش لمكتب ديال la DGED متدخلش فلموضوع او فكر ياخظ داك الارشيف بعملية ستخباراتية مع العلم ان التاريخ العسكري ثبت فعدد كبير من المرات ان هاد الطريقة جد فعالة روس مثلا قدرو يجنذو عملاء فالمشروع منهاتن و ستولاو على وثائق غاية في السرية الإسرائلين مع الإرانيين مؤخرا و سرقة الارشيف ديالهم و زد على ذللك الكثير من الامثلة كنبغي نذكر انني مجرد هاوي و عاشق للمجال العسكري و معندش ذراية كبيرة
 
سلام عليكم الآخوة أنا جديد معاكم فالمنتدى ومهتم بشأن العسكري هاذي مدة و انا متبع الاخبار ديال الساحة المغربية معاكم وعنذي سؤال بخصوص الصحراء الشرقية فرنسا هادي سنوات وهي كتماطل فتسليم الارشيف للمغرب بشتلعب على الحبلين كيف بغات اومحال وش كتتفكر حتى تسلم ذاك الارشيف سؤال ذيالي كتالي علاش لمكتب ديال la DGED متدخلش فلموضوع او فكر ياخظ داك الارشيف بعملية ستخباراتية مع العلم ان التاريخ العسكري ثبت فعدد كبير من المرات ان هاد الطريقة جد فعالة روس مثلا قدرو يجنذو عملاء فالمشروع منهاتن و ستولاو على وثائق غاية في السرية الإسرائلين مع الإرانيين مؤخرا و سرقة الارشيف ديالهم و زد على ذللك الكثير من الامثلة كنبغي نذكر انني مجرد هاوي و عاشق للمجال العسكري و معندش ذراية كبيرة
وعليكم السلام ورحمة الله مرحبا بك اخي

مديرة الوثائق الملكيه المغربية بهيجة السيمو صرحت لوكالة المغرب العربي ان المغرب حصل على وثائق من بعض الدول الاوربية عبارة عن مراسلات و خرائط حول الصحراء الشرقية و الغربية
 

استنجاد الجزائر بإيران في موريتانيا لمواجهة المغرب​

الطائرة اللغز..​


algerie-mauritanie-iran.jpg


يقول الكاتب المصري الدكتور مصطفى محمد: ((إن الطبيعة تمقت التعطل، وكل فراغ يتواجد في الحياة يمتلئ من تلقاء نفسه بالهم والشقاء))، وإذا قمنا بإسقاط هذه المقولة سياسيا، فإننا نجدها تنطبق حرفيا على ما تشهده عدة دول تنتمي إلى منظمة تجمع دول الساحل بإفريقيا جراء ثورتها على فرنسا منذ مدة، وقد خلف ذلك فراغا في هذه الدول، ما جعلها محط صراع بين عدة دول من بينها أمريكا والصين وتركيا، ثم إيران مؤخرا التي دخلت المنافسة، ويتجلى ذلك من خلال نشاط كثيف لها في الأشهر الأخيرة، توج بزيارة إلى جمهورية موريتانيا.

ويحاول هذا الملف التطرق للتطورات الأخيرة التي شهدتها الجارة الجنوبية موريتانيا خلال المدة الأخيرة، وكيف حاولت الجزائر إقحام إيران في هذه التطورات، وهو ما من شأنه أن يؤشر على تحولات كبرى تشهدها المنطقة، كما نتطرق إلى الخوض في الحيثيات التي رافقت زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى موريتانيا، وأثرها على الأمن القومي للمملكة المغربية، مع إبراز النشاط المتزايد لإيران في منظمة تجمع دول الساحل والصحراء.


أعد الملف: سعد الحمري

تطورات دراماتيكية في موريتانيا في ظرف أقل من شهرين

حصلت على مدى الأسابيع الأخيرة، عدة تطورات وتحولات متسارعة غير بعيد عن حدود بلادنا وكأنها مسلسل دراماتيكي، حيث كانت الجارة الجنوبية الجمهورية الإسلامية الموريتانية، محورا لها بامتياز، ويمكن إجمال هذه التطورات في ست محطات رئيسية، وهي: أولا، إرسال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، رسالة خطية إلى نظيره الموريتاني أحمد ولد الشيخ ولد الغزواني، دعاه من خلالها إلى القيام بزيارة رسمية لطهران، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الرسالة تعتبر الثانية في ظرف عام، على اعتبار أنه سبقتها رسالة أولى في شهر فبراير من العام الماضي، إلا أن الرئيس الموريتاني ما زال إلى اليوم لم يستجب لهذه الدعوات، وثاني هذه التحولات، تكمن في تصريح محمد المختار ولد محمود، والي ولاية تيرس زمور، الواقعة شمال العاصمة نواكشوط، على الحدود مع ولاية تندوف الجزائرية أين تتخذ جبهة البوليساريو مقرا مركزيا لها، وقد قال الوالي لساكنة المنطقة في كلمته، ما يلي: ((إن من يدخل حوزة التراب الوطني الموريتاني سيرى ما سيصير به، وأكد في ذات التصريح، أن الظروف لم تعد كما كانت في السابق، ولا نعلم كيف سيكون المستقبل، ومن المهم أن يدرك كل مواطن هذا الواقع، مضيفا في نفس الإطار: إن المحيط الإقليمي لم يعد يسمح بما كان ممكنا في السابق، فمنذ قرابة السنة تغير الوضع وآن لنا أن ندرك ذلك))، وهو التصريح الذي تمت قراءته على أنه مقدمة لاعتراف موريتانيا بمغربية الصحراء وإنهاء حيادها بخصوص هذا الملف الذي دام منذ سنة 1979.

أما ثالث التطورات، فتتعلق بإصدار السفارة الجزائرية بنواكشوط، في 15 يناير الماضي، بيانا ناريا اتهمت من خلاله عددا من الصحف الموريتانية بـ((محاباة بلد معادي))، في إشارة إلى المملكة المغربية، و((ضرب التعاون الاستراتيجي بين الجزائر ونواكشوط)).. فقد شدد بيان السفارة الجزائرية على أن ((عدة مواقع إخبارية موريتانية يتم تجنيدها عبر تأشيرات، السفر الترفيهي، الإعلان، الفساد والمصاريف المالية، وهي بذلك ليست لها مصداقية أو تأثير في الرأي العام))، حسب البيان ذاته، الذي أورد أيضا، أنه من المؤكد أن من يصفهم بـ((مرتزقة القلم سيضاعفون من شرهم وكرههم عندما تبدأ أعمال بناء طريق تندوف)).

هذا، وقد دفع ما جاء في هذا البيان، صحافيين موريتانيين إلى التحذير من مخطط جزائري بدأ بـ((الصحافة وغدا قد يكون مع مسؤولين وربما وزراء))، وحسب بيان لصحافيين موريتانيين، فإن ((ما صدر عن السفارة الجزائرية في نواكشوط هو تصرف يجب رفضه ووضع حد له حتى لا يتكرر))، واستغرب البيان من استهانة السفارة الجزائرية ببلادهم حتى تقوم بإصدار أوامر موجهة إلى السلطات الموريتانية، وبذلك، ((يكون بيان السفارة الجزائرية واحدا من أغبى البيانات في تاريخ الدبلوماسية، بل إنه أكثرها حماقة وصبيانية، ولكنه مع ذلك أشدها خطورة))، يقول الصحافيون الموريتانيون.

وفيما يتعلق برابع هذه التحولات، فتتعلق بزيارة قائد الجيش الجزائري سعيد شنقريحة، إلى فرنسا، دامت أربعة أيام، من 23 إلى 26 يناير المنصرم، وقد أعقب هذه الزيارة مباشرة بعد عودة سعيد شنقريحة إلى بلاده، انعقاد مجلس للحرب بالجزائر، وهو الذي يلتئم لأول مرة منذ ثلاثين سنة، وبخصوص خامس هذه التطورات، فهي انعقاد الدورة الأولى للجنة الأمنية المشتركة الجزائرية الموريتانية بنواكشوط، ما بين 26 و28 يناير المنصرم، والتي تم خلالها التطرق إلى عدة مسائل، على رأسها تكثيف التنسيق الأمني بين البلدين قصد مواجهة التحديات المشتركة، أما آخر هذه التحولات، فهي زيارة وزير خارجية إيران، حسين أمير عبد اللهيان، إلى موريتانيا في بداية هذا الشهر، ما يطرح أكثر من تساؤل حول طبيعة هذه الزيارة.



كيف يمكن تفسير هذه التطورات ؟

لا يتطلب الأمر جهدا كبيرا من التفكير، فإذا وضعت هذه التحولات في سياق معين، فإنه يتضح بسهولة أنها تتعلق بصراع بين عدة أطراف، وبطبيعة الحال فإن أول الأطراف في هذا النزاع القديم/الجديد، هو الصراع الكلاسيكي بين المغرب والجزائر من أجل الحفاظ على النفوذ في موريتانيا، إضافة إلى دخول طرف ثالث هذه المرة، وهو إيران، التي دخلت على الخط في تطور مريب.

عموما، يمكن تقسيم هذه التطورات إلى مرحلتين ووضع حد فاصل بينهما: المرحلة الأولى، يمكن القول أن الكفة في موريتانيا مالت لمصلحة المغرب، وبرز ذلك من خلال تطورين متتاليين، هما تصريح والي ولاية تيرس زمور الواقعة شمال البلاد، والتي فُسرت على أنها قرب تغيير الموقف الموريتاني من قضية الصحراء بصورة جذرية، ثم بيان السفارة الجزائرية في نواكشوط احتجاجا على تعاطف أو الانحياز إلى المغرب، أما المرحلة الثانية، فقد بدأت مع زيارة قائد الجيش الجزائري سعيد شنقريحة إلى فرنسا، وتلاها انعقاد الدورة الأولى للجنة الأمنية المشتركة الجزائرية الموريتانية، وصولا إلى انعقاد مجلس الحرب الجزائري.

ويمكن تفسير هذين المنعطفين بالتحليل الذي قدمه عبد النبي صبري، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة محمد الخامس أكدال بالرباط، الذي صرح للموقع الإلكتروني “هسبريس”، بأن ((اجتماع مجلس الحرب الجزائري جاء بعد زيارة رئيس أركان الجيش الجزائري إلى فرنسا، وبتعليمات من باريس))، موضحا أنه ((عندما زار شنقريحة فرنسا، تم إرسال مجموعة من القادة العسكريين إلى موريتانيا، لإعادة ترتيب بعض القضايا الأمنية، حيث كان هناك تخوف من انقلاب وشيك)).. فهل فعلا كان هناك انقلاب عسكري يجري الإعداد له في موريتانيا ونبهت باريس الجزائر منه، أم أن الأمر كان يتعلق بانقلاب في موقف بلاد شنقيط من قضية الصحراء المغربية وتخليها عن الحياد السلبي والإعلان بصريح العبارة عن اعترافها بمغربية الصحراء؟ وهو ما حاولت الجزائر العمل على عدم وقوعه بكل الوسائل الممكنة وغير الممكنة.

الطائرة الإيرانية اللغز وعلاقة الجزائر بزيارة وزير الخارجية الإيراني إلى موريتانيا

بعد التحركات الجزائرية في موريتانيا، برز منعطف جديد في تطورات الأحداث، وهو زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى نواكشوط مباشرة بعد التحركات الجزائرية، أي يوم 31 يناير المنصرم.. فهل يمكن ربط هذه الزيارة بخوف الجارة الشرقية من تحولات قد لا تكون في مصلحتها ؟

ولمحاولة معرفة ذلك، لا بد من سبر بعض الخبايا التي وقعت بين الجزائر وإيران بالموازاة مع انعقاد الدورة الأولى للجنة الأمنية المشتركة الجزائرية الموريتانية، التي انتهت يوم 28 يناير المنصرم.. ففي ذلك اليوم، تتبع الصحافي الجزائري المعارض المقيم في المغرب، وليد كبير، مسار طائرة من الحجم الكبير توجهت من طهران تابعة لشركة “ميراج إير لاين” الحكومية الإيرانية، وحطت في مطار هواري بومدين، وما أثار هذا الرجل، هو أن الطائرة كانت من نوع “Airbus A 340-313″، ولاحظ أنها من الحجم الكبير ومخصصة لأغراض أخرى غير نقل الركاب، وشكك في أن الطائرة كانت تحمل أشياء أخرى، لذلك رجح إمكانية نقلها لأسلحة موجهة لجبهة البوليساريو.

ورغم أن نزول الطائرة في الجزائر قد تزامن مع انعقاد أشغال الدورة السابعة عشر لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ما بين 26 و30 يناير، إلا أن إمكانية نقلها وفدا برلمانيا إيرانيا غير واردة، لاعتبارين: الأول، هو أن الطائرة وصلت إلى الجزائر يوم 28 يناير، يومين بعد انطلاق أشغال المؤتمر بيومين كاملين، وثانيا، أنه لم تتم الإشارة إلى استقبال رسمي لوفد إيراني حدث في ذلك اليوم من طرف مختلف وسائل الإعلام الجزائرية، وهو ما يقوي من الفرضية التي طرحها وليد كبير، إضافة إلى فرضيات أخرى قد تظهر في المستقبل.

لم يتوقف لغز الطائرة الإيرانية عند هذا الحد، بل إن المعارض الجزائري تتبع مسارها، ولاحظ أنها ظلت في الجزائر إلى يوم 30 يناير، ثم غادرت إلى طهران، وفي اليوم الموالي، أي يوم 31 يناير، شدت الرحال إلى موريتانيا حاملة على متنها وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، الذي وصل إلى موريتانيا في نفس اليوم.

وعند وصول الرجل إلى مطار نواكشوط، اتضح أن هناك عدة تغيرات قد وقعت أو في طريقها لتحدث، أولها أن من استقبله هو الرئيس الموريتاني، وكما هو معلوم، فإن الأعراف الدبلوماسية تقتضي أن يستقبل وزيرا للخارجية نظيره وزير الخارجية، غير أن ما حدث هذه المرة أشر على أن هناك شيئا مثيرا للريبة، أما الهدف من الزيارة، فقد برز من خلال تصريحات كبير الدبلوماسيين الإيرانيين، الذي وصف محادثاته مع رئيس جمهورية موريتانيا محمد الشيخ ولد الغزواني، بأنها كانت “بناءة للغاية”، وذكر موفد وكالة “فارس” الإيرانية، أن ((وزير الخارجية الإيراني صرح للصحفيين بعد لقائه الرئيس الموريتاني: ”أجريت محادثات بناءة للغاية مع رئيس موريتانيا، وأبلغته تحيات رئيس الجمهورية آية الله إبراهيم رئيسي، كما أتيحت لي الفرصة للتعرف على آراء رئيس موريتانيا حول مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية في عاصمة البلد الجميل والصديق والشقيق، الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وأضاف: إن الجهود البناءة والقيمة التي بذلها رئيس موريتانيا في متابعة مبادرة مكافحة الإرهاب وتعزيز السلام والأمن المستدامين في الصحراء الغربية، كانت من بين القضايا التي تحظى باهتمام الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وتابع أمير عبد اللهيان قائلا: الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الخط الأمامي لمكافحة الإرهاب، وهي تدعم أي إجراء يساعد على استقرار وأمن المنطقة والقارة الإفريقية والعالم من أجل تحقيق عالم آمن وهادئ ومستقر)).

وما يهمنا نحن المغاربة من هذا التصريح، هو تأكيد وزير الخارجية الإيراني على أن بلاده عازمة على محاربة الإرهاب في منطقة الساحل والصحراء، وهو ما يؤشر على دور جديد لهذا البلد في المنطقة التي تعتبر من الأمن القومي للمملكة، كما كانت تصريحاته حول الصحراء المغربية بمثابة تهديد للمغرب.. فهل تفتح موريتانيا مجالها للنشاط الإيراني، أم أنها لن تتخلى عن تحالفها مع السعودية ؟



توغل إيراني في منطقة الساحل والصحراء

قبل موريتانيا، كان هناك نشاط كثيف لإيران في عدة دول بتجمع الساحل والصحراء، وذلك في خضم موجة الانسحاب الفرنسي من دول تجمع الساحل والصحراء، والتي كانت آخرها إمهال بوركينا فاسو للقوات الفرنسية المرابطة بالبلاد شهرا من أجل الانسحاب الكلي، وكانت إيران تقوم إلى جانب عدة دول بنشاط كثيف في المنطقة، من أجل إيجاد موطئ قدم لها.. فقد جدد مساعد وزير الخارجية الإيراني علي باقري كني، زيارته إلى العاصمة المالية باماكو أواخر شهر دجنبر 2022، حيث التقى وزير الخارجية المالي عبد الله ديوب، وهي الزيارة التي أعلن أنها تدخل في إطار متابعة اللجنة الثنائية المشتركة لمالي وإيران، التي انعقدت أول مرة خلال شهر غشت 2022 بمدينة باماكو.

نفس المسؤول استمر في نشاطه خلال الأسبوعين الأولين من شهر يناير 2023 في المنطقة، وهذه المرة حط الرحال بكل من النيجر وبوركينا فاسو، وأجرى لقاءات مع قادة البلدين حمل خلالها رسائل من طهران، من أبرزها دعوة رئيس وزراء بوركينا فاسو من أجل زيارة إيران.

وقد انتقد الدبلوماسي الإيراني بشدة – من خلال تصريحات صحافية خلال وجوده في عاصمة بوركينا فاسو – السياسات الغربية لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل، متهما الغرب بأنه هو من يقف خلف تنظيم “داعش” الإرهابي، وأضاف: ((لقد أنشأوا داعش، ولكي يمنعوكم من محاربة هذه الآفة، يقدمون خدماتهم لكم)).

وشدد نفس المسؤول على أنه ((مقتنع بأن فرنسا تقدم دعما كبيرا للإرهابيين))، وخلص باقري كني في حديثه إلى التأكيد أن ((إيران لديها خبرة في مكافحة الإرهاب، وترغب في مشاركتها مع بوركينا فاسو))، فيما قال رئيس وزراء بوركينا فاسو: ((نريد من إيران أن تساعدنا بالمعدات العسكرية لمحاربة الإرهاب.. بوركينا فاسو لديها أيضا منتجات تقدمها لإيران مثل القطن والذهب والماشية والطماطم)).

وهكذا.. فإن الأمن القومي للمملكة أصبح مهددا من طرف إيران، التي أصبحت على أعتاب المغرب، فكيف سيواجه المغرب هذه التحولات؟ وهل يكون لإسبانيا دور جديد في ما يقع في المنطقة ؟
 
qj4usLuyw51CtYRVBLvCxc55-m6HQaTUAELjcXgE52TMLxRrZLgiVZVXUyvYIiBU-Cj0m83uubo1bQ=s1024-nd-v1


المهم عندنا هو اطر ورؤساء وفرق الاستخبارات المغربية والعمل العميق هيكليا, بغيتو حتى حميد الزاهير ولطيفة رافت تدوهوم لسجن فرنسا مرحبا... 🤣
 
الارض ستعود ان شاء الله لكن قبل ذلك ماذا اعددنا لتعميرها
عندما نسترجعها إن شاء الله ، ستكون ثرواتها متوفرة لإعادة إعمارها لتصبح مثل العيون أو الداخلة ، و لكن لا أتوقع النظام العسكري الجزائري سيعطيها لنا فوق طبق من فضة ...
 
عندما نسترجعها إن شاء الله ، ستكون ثرواتها متوفرة لإعادة إعمارها لتصبح مثل العيون أو الداخلة ، و لكن لا أتوقع النظام العسكري الجزائري سيعطيها لنا فوق طبق من فضة ...
لن ترجع الا بالنار وهذا سكلفنا الكثير اقتصاديا لذلك وجب التفكير واهذ التدابير قبل اية شيء
 
لن ترجع الا بالنار وهذا سكلفنا الكثير اقتصاديا لذلك وجب التفكير واهذ التدابير قبل اية شيء
التدابير السلمية لن تعطيك مقدار ذرة ، الحكمة في الصحراء المغربيه ، عقود و نحن نتقاتل عليها و ذرفنا الغالي و النفيس فيها ، و الحمد لله رجعت إلينا رغم أنها جزء من أرضنا ، فما بالك بأرض تعتبر تحت السيادة الجزائرية السياسية و العسكرية ؟ علينا أن نكون أشداء في هاته السنوات القادمة و أن نلغي سياسة الجار و الأخ ، مصالحنا أولى .
 
القضية لم تطوى أو تنسى كما يتخيلون، سيناريو ما وقع بين أزربيجان وأرمينيا هو الحل الوحيد الذي لا فر للمغرب منه إن أراد إسترجاع مناطقه الشرقية

téléchargement.jpeg
 
القضية لم تطوى أو تنسى كما يتخيلون، سيناريو ما وقع بين أزربيجان وأرمينيا هو الحل الوحيد الذي لا فر للمغرب منه إن أراد إسترجاع مناطقه الشرقية
مشاهدة المرفق 123933
دليل كلامك هو وتيرة التسلح المغربية الضخمة ، قريبا إسترجاع الصحراء الشرقية الحقة 👌👌
 
Fp-D2wOXwAEhEMk


راحت فلوسك يا صابر يا جزائري 🤣 🤣 🤣 🇩🇿 جمهورية تيندوف العربية الصحراوية , دولة قائمة ومعترف بها من طرف الاتحاد الافريقي عضو مؤسس وعاصمتها تيندوف وحدودها تم ترسيمها مع الكابرانات , وعلمها رفعها فوق تيندوف, وجيشها في تيندوف
 
الامر جلي يجب ان نستغل كل الوثائق
لا حدود بين مملكة السنوسي الادريسي في ليبيا و مملكة المغرب العلويون الادارسة اعمامه ,الملك السنوسي اصله مغربي :cool:
 
عودة
أعلى