الجيش المغربي يطلق أضخم مناورة قرب الحدود الجزائرية

فـادي الـشـام

التحالف بيتنا
طاقم الإدارة
عضو مجلس الادارة
إنضم
16/1/19
المشاركات
22,076
التفاعلات
95,440
الجيش المغربي يطلق أضخم مناورة عسكرية قرب الحدود الجزائرية
Royal%20Moroccan%20Armed%20Forces.jpg


يطلق المغرب يوم الاثنين 8 أبريل 2019 مناورة عسكرية ضخمة
بالقرب من الحدود الجزائرية، تشارك فيها وحدات برية وجوية مختلفة

0-45-780x405.jpg


القوات المسلحة الملكية ستنظم ابتداء من يوم الاثنين، مناورات عسكرية هي
"الأضخم في تاريخ الجيش الملكي تحمل اسم "جبل صاغرو"
بمشاركة وحدات برية وجوية مختلفة، بمقاطقة جبل صاغرو بين تاغونيت وفوم زكيد
بالقرب من الحدود الجزائرية
2019-04-0716_04_32.963521-520.jpg

42_1.jpg

FB_IMG_1554668817378-678x381.jpg


المنطقة المختارة لتنظيم هذه المناورات العسكرية هي ذات رمزية كبيرة
تعود إلى حرب الرمال بين المغرب والجزائر في أكتوبر 1963.

yi0rXT9plLMnVw7aH_G5tGiEBVH5U-dAPoS6w0xGspGc=w3755-h1884-no

1_saghro.jpg

1554665152_650x400.jpg
 
عادي ان يقوم المغرب بهذه المناورة و غيرها لرفع الجاهزية و اختبار تقنيات و اسلحة جديدة ومدى التنسيق بين مكوناته ..خاصة ما تشهد المنكقة من صراع حيث ضبابية المشهد السياسي بالجزائر و زيادة الهجمات الارهابية بدول الساحل و تدهور الوضع في ليبيا مجددا ..لكن كما قلت في بداية ردي هي مناورات لتجريب اسلحة جديدة و مدى فعاليتها بالمنظومة العسكرية المغربية...سلام
 
11725D9C-7074-4275-909A-D38534C1D8E8-475x342.jpeg


دبابات ‘أبرامز’ المُدمّرة تصل ‘جبل صاغرو’ في مناورات عسكرية ضخمة بمشاركة طائرات F16 الحديثة



تناقل عشرات المغاربة المنحدرين من منطقة تافيلالت، صوراً و مقاطع فيديو لعشرات الفيالق العسكرية تحمل دبابات من نوع ‘أبرامز’ فضلاً عن راجمات AR-2 PHL03 التابعة للقوات المسلحة الملكية وهي في طريقها الى منطقة ‘جبل صاغرو’ للمشاركة في مناورات عسكرية ضخمة.

صفحة فيسبوكية خاصة بنشر صور وأخبار الجيش المغربي، نشرت صوراً لطائرات مغربية من صنع أمريكي حديثة العهد تسلمها المغرب ويتعلق الأمر بطائرات F16، ستشارك في المناورات الضخمة، والتي يرتقب أن تبدأ الاثنين.

قيمة الأسطول الحربي الذي انتقل الى هذه المنطقة، يظهر مدى أهمية هذه المناورات الترسانة الجديدة التي توصل بها الجيش المغربي من الدبابات المقاتلة ‘أبرامز M1A1’ و راجمات الصواريخ العملاقة.
ذات المصدر، كشف أن تدريب “صاغرو” الروتيني الذي يحاكي نفس سيناريو تمرين تافيلالت للسنة الماضية، هو فرصة للوقوف على جاهزية القوات المغربية للتصدي لأي خطر قد يهدد حدود البلاد.
 
سنة مليئة بالمناورات العسكرية للقوات المسلحة الملكية مع مختلف الجيوش العالمية بالتوفيق و السداد
 
بشكل مضطرد يمضي خيار العسكر نحو كسب مساحة أكبر في المنطقة المغاربية؛ فقد بادر الطرف الجزائري بدوره إلى المناورة الحربية، اليوم الاثنين، بمنطقة وهران الحدودية، ردا على تحرك القوات المسلحة الملكية للتدرب بمنطقة الراشيدية على الحدود الشرقية، وسلوك الجنرال خليفة حفتر خيار التصعيد لاختراق كل المناطق التي استعصت عليه داخل التراب الليبي.

واستنفرت وزارة الدفاع الوطني الجزائري كل قواها من أجل ضمان تنقل الجيش الوطني الشعبي إلى الناحية العسكرية الثانية بمنطقة وهران قرب الحدود المغربية للقيام بتمرين تكتيكي بالذخيرة الحية، وذلك بحضور قائد أركان الجيش، القايد صالح، الذي سيعاين مناورات تتعلق بالتحضير القتالي ومن المنتظر أن يبقى رفقة قوات الجيش لثلاثة أيام من أجل تتبعها.

ورغم الأوضاع السياسية المتقلبة بالجزائر ودخول القايد صالح طرفا مباشرا فيها، إلا أن طبيعة التحركات التي تعرفها المنطقة على المستوى العسكري حتمت على كبير العسكر الجزائري الحضور، خصوصا بعد التنسيق عالي المستوى الذي قام به المغرب مع الجيش الأمريكي خلال مناورات الأسد الإفريقي 2019، التي شهدت حضور راجر كلودي، القائد العام لقوات الجيش الأمريكي بالقارة الإفريقية.

وينظم الجيش المغربي، ابتداء من اليوم الاثنين، مناورات عسكرية هي الأضخم في تاريخ الجيش الملكي، تحمل اسم جبل صاغرو، بمشاركة وحدات برية وجوية مختلفة، بمطقة جبل صاغرو بين تاغونيت وفوم زكيد، بالقرب من الحدود الجزائرية، وهي المنطقة التي تحمل دلالات كبيرة في علاقة المغرب بالجارة الشرقية، حيث شهدت اعتداءات الجيش الجزائري على الأراضي المغربية في أكتوبر 1963، ما أدى إلى نشوب حرب الرمال.

وفي هذا الصدد، قال الخبير العسكري، عبد الرحمان المكاوي، إن "المتتبع للأحداث والتطورات بشمال إفريقيا سيجد أن المنطقة ملتهبة وغير مستقرة، حيث إن كل الأطراف تحاول تجريب جيوشها عن طريق مناورات برية أو بحرية"، لافتا إلى أن "تواجد الفريق القايد صالح بوهران غير عادٍ، خصوصا وأن المناورات الجزائرية تنفذ في مرسى الكبير، أكبر قاعدة بحرية في البحر الأبيض المتوسط".

وأضاف المكاوي"التحرك الجزائري يأتي في سياق مناورات الراشيدية التي ينظمها المغرب، فضلا عن تحرك الخليفة حفتر جوا صوب منطقة طرابلس للسيطرة عليها، وهو ما سيمكنه من دخول بقية المناطق"، مشيرا إلى إمكانية لعب الجيش الجزائري بورقة الأمن القومي من أجل الالتفاف على مطالب الشارع والحراك الجزائري.

وشدد الخبير العسكري المغربي على "ضرورة تتبع المناورات الجزائرية في وهران، والخطاب المرتقب للقايد صالح بعدها"، مؤكدا أن الجيش قد يستغل هذا الوضع لإعادة سيناريو المؤامرة الخارجية وإسكات الشارع، موردا أن "كل الدول لها جيوش، باستثناء الجيش الجزائري الذي يتوفر على دولة".
 
انباء عن قيام الجزائر بمناورات عسكرية قرب المغرب ايضا و بالظبط نواحي وهران
 
كل اعلام الجنرلات بالجزائر تعتبر مناورات المغرب استفزازية :p
 
المغرب يستفز الجزائر!

البلاد - بهاء الدين.م - يطلق الجيش المغربي، يوم الإثنين، مناورة عسكرية ضخمة بالقرب من الحدود الجزائرية، تشارك فيها وحدات برية وجوية مختلفة، وفقا لما أفادت به الصحافة المغربية اليوم. وتتابع الجزائر، وفق مصدر عسكري، ”باهتمام بالغ” هذه المستجدات المتزامنة مع ”إعادة ترتيب مرحلة ما بعد بوتفليقة”.

وقال الموقع المغربي إن المنتدى العسكري ”فار ماروك” كشف عن أن القوات المسلحة الملكية ستنظم ابتداء من الاثنين، مناورات عسكرية هي ”الأضخم في تاريخ الجيش الملكي تحمل اسم ”جبل صاغرو”، بمشاركة وحدات برية وجوية مختلفة، بمقاطقة جبل صاغرو بين تاغونيت وفوم زكيد، بالقرب من الحدود الجزائرية.

وأوضح مصدر عسكري مغربي أن المنطقة المختارة لتنظيم هذه المناورات العسكرية هي ذات رمزية كبيرة تعود إلى حرب الرمال بين المغرب والجزائر في أكتوبر 1963. وتأتي هذه المناورات العسكرية بعد أيام قليلة من مناورات عسكرية ضخمة نفذتها جيوش المغرب والولايات المتحدة وبريطانيا بمنطقة تيفنيت، في ضواحي مدينة أكادير، ضمن برنامج ”الأسد الإفريقي” لسنة 2019، إذ تدربت القوات على خاصية التدخل السريع في مشهد تمثيلي ضد متطرفين يستهدفون مناطق حيوية من المغرب.

ورفع الجيش المغربي من قدراته الحربية بتوقيع أضخم صفقة عسكرية في تاريخ القوات المسلحة الملكية مع الولايات المتحدة، وبموجبها سيتعزز الأسطول الحربي بـ25 طائرة حربية من طراز ”إف 16” وتطوير 23 طائرة مغربية تنتمي إلى الطراز نفسه لترتقي إلى المقاتلة متعددة المهام ”أف 16- في”. وتأتي هذه ”المناورات” مع جوسياسي ”محتقن” في الجزائر، على خلفية الحراك الشعبي المتصاعد منذ 22 فيفري الماضي. ويرى مراقبون أن ”الخطوة المغربية بمثابة لعب بالنار لما تتضمنه من استفزاز مغربي واضح يستهدف استقرار الجزائر”.

ولا يستبعد أن ترد الجزائر على هذا ”الاستفزاز” حتى في عز الأجواء السياسية المحتقنة والتي يظل ”التلاحم” بين الشعب والجيش سمة لافتة لهذا الوضع. واستدل مصدر عسكري بتصريحات نائب وزير الدفاع الوطني ورئيس أركان الجيش الفريق أحمد ڤايد صالح الذي ظل يردد مرارا ”توجيهاته لرفع مستوى اليقظة في جو إقليمي متوتر”.

وكان رئيس أركان الجيش قد أكد ”نحن في الجيش الوطني الشعبي-- يضيف قائلا- نعمل أكثر مما نتكلم، وقد أصبحنا بفضل الله تعالى وبفضل هذا النهج العملي القويم، قادرين على حفظ وطننا ومواجهة أي تهديد مهما عظم شأنه ومهما كان مصدره”. كما شدد على أن ”الجيش الوطني الشعبي، راهن ولا يزال يراهن على التلاحم القوي بين الشعب الجزائري وجيشه وهو ما يتجلى من خلال مؤازرة والتفاف أبناء الشعب الجزائري حول جيشهم وهو يؤدي ما أنيط به من مهام”.

ويلح نائب وير الدفاع دوما في هذا الشأن ”تلكم هي رؤيتنا وذلكم هو نهجنا العملي السليم والصائب، بل والمثمر فعليا وميدانيا، الذي دأبنا بل وحرصنا كل الحرص على اتباعه في السنوات الأخيرة، حيث راهنا كثيرا ونحن نؤدي مهامنا، في الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، قلت راهنا كثيرا وكنا محقين في ذلك، على ما يزخر به مخزون شعبنا من صدق الولاء للجزائر وعلى ما يجيش به وجدان هذا الشعب الواعي والأصيل من نبل الأحاسيس تجاه الوطن”.
 
مناورات انفصالية .. البوليساريو تطلب تفكيك منشآت عسكرية مغربية

عشيّة بدْء مناقشة قضية الصحراء في مجلس الأمن الدولي على ضوْء تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، حيث سيستمع المجلس إلى إحاطة للمبعوث الشخصي إلى الصحراء، هورست كولر، راسلتْ جبهة البوليساريو رئيسَ مجلس الأمن، الممثل الدائم لألمانيا لدى الأمم المتحدة، السفير كريستوف هيوسقن.

وحثث الجبهة، في الرّسالة الموجهة إلى مجلس الأمن، على دعوة المغرب إلى القيام بمبادرات حسن النية وإظهار الإرادة السياسية اللازمة لدفع العملية السياسية إلى الأمام، مشيرة إلى أن "التقدم فيما يتعلق بالألغام الأرضية ودخول مراقبي حقوق الإنسان إلى الإقليم والإفراج عن المعتقلين السياسيين الصحراويين، كلها مجالات يمكن من خلالها الضغط على المغرب لإظهار حسن نيته".

الرّسالة التي خطّها محمد عمار، المسمى "ممثلا ل"جبهة البوليساريو لدى الأمم المتحدة، تحدثت عن "التزام جبهة البوليساريو القوي والبنّاء بعملية السلام التي ترعاها الأمم المتحدة وتعاوننا الكامل مع الأمين العام ومبعوثه الشخصي، الرئيس هورست كولر، ومع الممثل الخاص ورئيس بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء، كولين ستيوارت"، وفق تعبيرها.

وأوردت الوثيقة: "إيجاد حل للنزاع في الصحراء سيتطلب إرادة سياسية قوية من كلا الطرفين ومن المجتمع الدولي. ونأمل أن يكون التمديد القادم لولاية بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء فرصة أخرى لمجلس الأمن لتجديد دعمه القوي لعملية السلام التي ترعاها الأمم المتحدة ولجهود الرئيس كولر لإعادة إطلاق عملية المفاوضات المباشرة بين جبهة البوليساريو والمغرب طبقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة".

وعبّرت الجبهة عن "الاسْتعداد للمضي قدماً دون شروط مسبقة وبحسن نية في إطار الجولة المقبلة من المحادثات التي تقودها الأمم المتحدة وبهدف ثابت هو تحقيق حق شعبنا غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال"، منتقدة "خروقات المغرب المتزايدة التي تقوض بشكل خطير الزخم الجديد الذي أحدثه المبعوث الشخصي وتتعارض مع الروح الجدية التي من المفترض أن نتحلى بها كطرفين ونحن ننخرط في عملية السلام"، وفق صياغة الرسالة.

ونقلت الجبهة أن "الجيش المغربي قام ببناء واستخدام جدار رملي جديد يبلغ طوله أكثر من 110 كيلومترات ويوازي الجدار العسكري الحالي في انتهاك مباشر للاتفاقية العسكرية رقم 1. كما قام المغرب ببناء جدار رملي آخر بالقرب من منطقة المحبس ويمتد حاليا على مسافة 80.26 كيلومترا من الشمال إلى الجنوب وعلى مسافة موازية تبعد 8-15 من الكيلومترات من الجدار العسكري الحالي".

وأوردت البوليساريو أنّ المملكة شيّدتْ جدارا رمليا ثانيا "طوله حوالي 30 كيلومترا ويبعد 15 مترا عن الجدار الحالي بالقرب من منطقة أوسرد. كما بنى الجيش المغربي 16 مركزا جديدا للمراقبة في بير كندوز، و38 مركزا جديدا للمراقبة في منطقتين منفصلتين بالقرب من أم أدريكة، وكلها في المنطقة المحظورة".

وفي هذا الصدد، حثّث الجبهة الانفصالية مجلس الأمن على دعوة المغرب إلى "تفكيك جميع منشآته العسكرية غير القانونية فوراً، والكف عن أعماله المزعزعة للاستقرار التي تؤدي إلى مزيد من التوتر في الإقليم وتعرض عملية الأمم المتحدة للسلام للخطر"، بتعبير الرسالة دائما.
 
المناورات روتينية ومبرمجة منذ أشهر ولا علاقة لها بما نشرته الصحافة
الجديد هو الإنفتاح النسبي الذي بدأنا نشهده من المؤسسة العسكرية
 
المرجوا من الاعضاء الكرام نقل اخبار المناورات فقط في هدا الموضوع
 
عودة
أعلى