الجيش اللبناني يطلب مساعدات غذائية

الب ارسلان

التحالف يجمعنا 🎖
كتاب المنتدى
إنضم
9/12/19
المشاركات
1,854
التفاعلات
7,698

الجيش اللبناني يناشد الدول المانحة المساعدة لإنقاذ جنوده من الجوع والمعاناة


_118963485_mediaitem118963481 (1).jpg


يناشد الجيش اللبناني القوى العالمية لمساعدته على النجاة من الانهيار الاقتصادي، الذي خلف جنوده "يعانون وجوعى".
وفقدت الليرة اللبنانية 90 في المئة من قيمتها منذ عام 2019، ما أدى إلى تراجع قيمة رواتب الجنود وميزانية الجيش بصورة كبيرة.
ولا يطلب الجيش من مؤتمر المانحين الذي تنظمه فرنسا اليوم الخميس أموالا، بل الغذاء والوقود والأدوية وقطع الغيار.
ويعد الجيش أحد المؤسسات القليلة في لبنان التي يُنظر إليها على أنها قوة توحيد واستقرار، في الدولة المنقسمة بشدة

ويتمتع الجيش بسمعة الحياد وبدعم واسع من جميع المجموعات الدينية الثمانية عشر المعترف بها، فضلاً عن العديد من الفصائل السياسية.

وتنظر القوى الغربية أيضا إلى الجيش على أنه قوة موازنة لحركة حزب الله الشيعية القوية، المدعومة من إيران والتي ترفض نزع سلاحها.
وصرح مسؤول في وزارة الدفاع الفرنسية للصحفيين بأن "الجيش اللبناني هو عمود لبنان، ويحرص على عدم تدهور الوضع الأمني في البلاد، لذا من المصلحة الفورية مساعدته على تنفيذ مهمته".
ونظمت فرنسا اليوم الخميس مؤتمرا للمانحين بعد أن تصدر قائد الجيش اللبناني العماد، جوزيف عون، عناوين الصحف في مارس/ آذار الماضي حين حذر من أن جنوده "يعانون وجوعى مثل بقية الشعب".
كما انتقد صراحة الزعماء السياسيين اللبنانيين، الذين لم يتمكنوا من الاتفاق على تشكيل حكومة جديدة منذ استقالة رئيس الوزراء المؤقت، حسان دياب، بعد الانفجار المدمر في مرفأ بيروت في أغسطس/ آب الماضي. ووجه لهم عون سؤالا: "إلى أين نحن ذاهبون؟ ماذا تنوون أن تفعلوا؟"
وقال العماد عون في كلمة ألقاها يوم الثلاثاء الماضي: "نحن مضطرون إلى اللجوء إلى الدول الحليفة لتأمين المساعدة، وأنا مستعد للذهاب إلى نهاية العالم للحصول على المساعدة حتى يتمكن الجيش من الوقوف على قدميه".
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر مقرب من وزير الدفاع الفرنسي قوله، إن الجيش اللبناني يعاني "احتياجا خاصة للغاية" إلى الحليب والدقيق، والإمدادات الطبية والوقود وقطع غيار المعدات العسكرية.
وأعلنت الولايات المتحدة الشهر الماضي أنها ستزيد تمويلها للجيش اللبناني لهذا العام، من 15 إلى 120 مليون دولار.
وحذر البنك الدولي مؤخرا من أن لبنان يعاني من كساد اقتصادي حاد وطويل الأمد، ربما يكون ثالث أسوأ ركود يشهده العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر.
وأشارت تقديرات البنك إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للبنان تقلص، بنسبة 20.3 في المئة في عام 2020، بسبب انكماش بنسبة 6.7 في المئة عام 2019، ومن المتوقع أن يتقلص بنحو 9.5 في المئة إضافية خلال هذا العام.
وأوضح البنك أن انخفاض قيمة الليرة أدى إلى ارتفاع التضخم، الذي بلغ متوسطه 84 في المئة العام الماضي.
ويُعتقد أن أكثر من نصف سكان لبنان يعيشون تحت خط الفقر الوطني، حيث يعاني الجزء الأكبر من القوى العاملة من انهيار القوة الشرائية. وتواجه نسبة متزايدة من الأسر صعوبة في الوصول إلى الخدمات الأساسية، بما في ذلك الرعاية الصحية.
ويبلغ الراتب الشهري للجندي النظامي في الجيش اللبناني نحو 1.25 مليون ليرة لبنانية. ويساوي هذا المبلغ نحو 800 دولار بسعر الصرف الرسمي، بينما يساوي نحو 80 دولاراً فقط بسعر الصرف في السوق السوداء.
وقد تسبب ذلك في انخفاض الروح المعنوية للجيش، الذي شهد انخفاضًا في إجمالي عدد أفراده بأكثر من 3000، ليصل إلى 80874 فردا في بداية العام الجاري، وفقًا لـ "آرام نيرغيزيان" الباحث بمركز كارنيغي للشرق الأوسط



 

الجيش اللبناني يناشد الدول المانحة المساعدة لإنقاذ جنوده من الجوع والمعاناة


مشاهدة المرفق 79418

يناشد الجيش اللبناني القوى العالمية لمساعدته على النجاة من الانهيار الاقتصادي، الذي خلف جنوده "يعانون وجوعى".
وفقدت الليرة اللبنانية 90 في المئة من قيمتها منذ عام 2019، ما أدى إلى تراجع قيمة رواتب الجنود وميزانية الجيش بصورة كبيرة.
ولا يطلب الجيش من مؤتمر المانحين الذي تنظمه فرنسا اليوم الخميس أموالا، بل الغذاء والوقود والأدوية وقطع الغيار.
ويعد الجيش أحد المؤسسات القليلة في لبنان التي يُنظر إليها على أنها قوة توحيد واستقرار، في الدولة المنقسمة بشدة

ويتمتع الجيش بسمعة الحياد وبدعم واسع من جميع المجموعات الدينية الثمانية عشر المعترف بها، فضلاً عن العديد من الفصائل السياسية.

وتنظر القوى الغربية أيضا إلى الجيش على أنه قوة موازنة لحركة حزب الله الشيعية القوية، المدعومة من إيران والتي ترفض نزع سلاحها.
وصرح مسؤول في وزارة الدفاع الفرنسية للصحفيين بأن "الجيش اللبناني هو عمود لبنان، ويحرص على عدم تدهور الوضع الأمني في البلاد، لذا من المصلحة الفورية مساعدته على تنفيذ مهمته".
ونظمت فرنسا اليوم الخميس مؤتمرا للمانحين بعد أن تصدر قائد الجيش اللبناني العماد، جوزيف عون، عناوين الصحف في مارس/ آذار الماضي حين حذر من أن جنوده "يعانون وجوعى مثل بقية الشعب".
كما انتقد صراحة الزعماء السياسيين اللبنانيين، الذين لم يتمكنوا من الاتفاق على تشكيل حكومة جديدة منذ استقالة رئيس الوزراء المؤقت، حسان دياب، بعد الانفجار المدمر في مرفأ بيروت في أغسطس/ آب الماضي. ووجه لهم عون سؤالا: "إلى أين نحن ذاهبون؟ ماذا تنوون أن تفعلوا؟"
وقال العماد عون في كلمة ألقاها يوم الثلاثاء الماضي: "نحن مضطرون إلى اللجوء إلى الدول الحليفة لتأمين المساعدة، وأنا مستعد للذهاب إلى نهاية العالم للحصول على المساعدة حتى يتمكن الجيش من الوقوف على قدميه".
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر مقرب من وزير الدفاع الفرنسي قوله، إن الجيش اللبناني يعاني "احتياجا خاصة للغاية" إلى الحليب والدقيق، والإمدادات الطبية والوقود وقطع غيار المعدات العسكرية.
وأعلنت الولايات المتحدة الشهر الماضي أنها ستزيد تمويلها للجيش اللبناني لهذا العام، من 15 إلى 120 مليون دولار.
وحذر البنك الدولي مؤخرا من أن لبنان يعاني من كساد اقتصادي حاد وطويل الأمد، ربما يكون ثالث أسوأ ركود يشهده العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر.
وأشارت تقديرات البنك إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للبنان تقلص، بنسبة 20.3 في المئة في عام 2020، بسبب انكماش بنسبة 6.7 في المئة عام 2019، ومن المتوقع أن يتقلص بنحو 9.5 في المئة إضافية خلال هذا العام.
وأوضح البنك أن انخفاض قيمة الليرة أدى إلى ارتفاع التضخم، الذي بلغ متوسطه 84 في المئة العام الماضي.
ويُعتقد أن أكثر من نصف سكان لبنان يعيشون تحت خط الفقر الوطني، حيث يعاني الجزء الأكبر من القوى العاملة من انهيار القوة الشرائية. وتواجه نسبة متزايدة من الأسر صعوبة في الوصول إلى الخدمات الأساسية، بما في ذلك الرعاية الصحية.
ويبلغ الراتب الشهري للجندي النظامي في الجيش اللبناني نحو 1.25 مليون ليرة لبنانية. ويساوي هذا المبلغ نحو 800 دولار بسعر الصرف الرسمي، بينما يساوي نحو 80 دولاراً فقط بسعر الصرف في السوق السوداء.
وقد تسبب ذلك في انخفاض الروح المعنوية للجيش، الذي شهد انخفاضًا في إجمالي عدد أفراده بأكثر من 3000، ليصل إلى 80874 فردا في بداية العام الجاري، وفقًا لـ "آرام نيرغيزيان" الباحث بمركز كارنيغي للشرق الأوسط




ويأتيك # برأس مربع يقول لماذا الجيش المصري يزرع وينتج المواد الغذائية
 
لن نساندهم في شئ، القادة اللبنانيين مارقين وخونة لقضية المغرب العادلة، لقد صوتت لبنان وسوريا وإيران لصالح اسبانيا ضد وحدة المغرب.
كان المغرب من الدول العربية السباقة لنجدة الشعب اللبناني في مآساة إنفجار بيروت لكنهم وسخوا اليد التي تجزي بالعطاء.
 
العتب علي الجيش اللبناني الفاشل ، واجب الجيش المعروف حول العالم هو حمايه الدوله من الأعداء الداخليين والخارجيين ، الجيش اللبناني جلس يتفرج علي سياسيين لبناني وهم يعيثون في البلد فسادا من سرقه مقدراته وارزاق الناس الي ان جعلوه دوله فاشله تستجدي قوت يومها من الدول الأخري ولم يتحرك الجيش ليفعل شي بل انه سمح للفاسدين بمد ايديهم علي مقدرات الجيش والعبث بها الي ان اصبح الجيش نفسه يستجدي المعونه مثل الأخرين.

في الدول الأخري كثير من الجيوش انقلبت علي حكوماتها وطردت الفاسدين ، كان من الأجدي للجيش ان يتحرك وينقلب علي حكومه لبنان الفاسده وينقذ البلد من المستنقع الذي وقع به حتي ولو عني ذلك محاربه جميع الأحزاب اللبنانيه. ولكنه اثبت بالنهايه بأنه جيش فاشل لا فائده ترجي منه تنصل من البر بالقسم الذي اقسمه في حمايه البلاد والعباد.
 
العتب علي الجيش اللبناني الفاشل ، واجب الجيش المعروف حول العالم هو حمايه الدوله من الأعداء الداخليين والخارجيين ، الجيش اللبناني جلس يتفرج علي سياسيين لبناني وهم يعيثون في البلد فسادا من سرقه مقدراته وارزاق الناس الي ان جعلوه دوله فاشله تستجدي قوت يومها من الدول الأخري ولم يتحرك الجيش ليفعل شي بل انه سمح للفاسدين بمد ايديهم علي مقدرات الجيش والعبث بها الي ان اصبح الجيش نفسه يستجدي المعونه مثل الأخرين.

في الدول الأخري كثير من الجيوش انقلبت علي حكوماتها وطردت الفاسدين ، كان من الأجدي للجيش ان يتحرك وينقلب علي حكومه لبنان الفاسده وينقذ البلد من المستنقع الذي وقع به حتي ولو عني ذلك محاربه جميع الأحزاب اللبنانيه. ولكنه اثبت بالنهايه بأنه جيش فاشل لا فائده ترجي منه تنصل من البر بالقسم الذي اقسمه في حمايه البلاد والعباد.
والجيش الذى فعل ذلك فى المنطقه تعيبون عليه رغم انه كان مدعوم من الشعب
 
لن نساندهم في شئ، القادة اللبنانيين مارقين وخونة لقضية المغرب العادلة، لقد صوتت لبنان وسوريا وإيران لصالح اسبانيا ضد وحدة المغرب.
كان المغرب من الدول العربية السباقة لنجدة الشعب اللبناني في مآساة إنفجار بيروت لكنهم وسخوا اليد التي تجزي بالعطاء.

أثناء انفجار مناء بيروت قام المغرب ببناء مستشفى ميداني في بيروت ظل عدة شهور لتخفيف العبئ على مستشفيات لبنان و بعث كمية ضخمة من الأدوية و المعدات الطبية و بعد عدة شهور بعث المغرب مرة أخرى مواد غذائية للجيش اللبناني و انا متاكد ان المغرب سيبعث مرة ثالثة كل هذا بدون اي مقابل سياسي أو مصلحي
الدول الغربية لن تبعث لك حبة قمح واحدة حتى تاخد قناطر مقنطرة مقابل دالك
 
والجيش الذى فعل ذلك فى المنطقه تعيبون عليه رغم انه كان مدعوم من الشعب
الجيش المصري ابتلع جزء كبير من الاقتصاد المصري
شتان بين ما يؤمن احتيجاته و بين انه يملك كل شئ في مصر وكانه مؤسسه استثماريه لا تدفع الضرايب وتنافس القطاع الخاص
 
لبنان يحتل الترتيب 2 في مخزون الذهب بين البلدين العربية و يملك رجال السياسة فيه مليارات دولارات و يملك لبنان مستثمرين يحملون مليارات الدولارات!!
 
لبنان يحتل الترتيب 2 في مخزون الذهب بين البلدين العربية و يملك رجال السياسة فيه مليارات دولارات و يملك لبنان مستثمرين يحملون مليارات الدولارات!!
كله اتبلع وثلاث ارباع الشعب هاجر والربع بيحاول يهاجر
 
كله اتبلع وثلاث ارباع الشعب هاجر والربع بيحاول يهاجر

مصرف لبنان يقول ان 10 مليار دولار سيولة تم تخزينها في البيوت خلال فترة السحب التي حصلت في لبنان خلال الفترة الماضية و الذهب يعادل 18 مليار دولار



و رجال الأعمال والمستثمرين داخل لبنان يملكون سيولة تصل إلى 10 مليار دولار


و ميزان المدفوعات للدولة اللبنانية يصل إلى 12 مليار دولار و كل الأزمة المالية داخل لبنان بسبب 1.2 مليار دولار عجز سداد و 1.3 مليار دولار عجز الموازنة العامة لا أكثر ولا أقل وفي نفس الوقت يحصل على مساعدات مالية تصل إلى 1 مليار دولار في السنة
 
هو التسول بإسم الجيش اللبناني




عملية ابتزاز رخيصة لكسب التعاطف الدولي و الحصول على الأموال على شكل منح لتعزيز سياسة الفساد المالي والإداري و عدم الاستقرار و المحاسبة
 
اما كان حريا بمؤسسات الدولة أن تكون لها ميزانية خاصة بالجيش ؟؟؟

حينما كانت لبنان تتلقى هيبات عينية من أسلحة وذخيرة ومركبات ومدرعات ،لمادا لم تطرح انداك مسألة التموين وكيفية الإنفاق العسكري؟؟؟

الجيش اللبناني هو في كنف إيران الشيعية وهي من تتحمل وزر إنهيار دولة لبنان ،ومن تبع الشيعة سار إلى الهاوية ولو بعد حين.
 
مصرف لبنان يقول ان 10 مليار دولار سيولة تم تخزينها في البيوت خلال فترة السحب التي حصلت في لبنان خلال الفترة الماضية و الذهب يعادل 18 مليار دولار



و رجال الأعمال والمستثمرين داخل لبنان يملكون سيولة تصل إلى 10 مليار دولار


و ميزان المدفوعات للدولة اللبنانية يصل إلى 12 مليار دولار و كل الأزمة المالية داخل لبنان بسبب 1.2 مليار دولار عجز سداد و 1.3 مليار دولار عجز الموازنة العامة لا أكثر ولا أقل وفي نفس الوقت يحصل على مساعدات مالية تصل إلى 1 مليار دولار في السنة


طبعاً أموال رجال الأعمال والمستثمرين داخل لبنان أموال حارة كاش و هي تختلف عن الأصول
 
اما كان حريا بمؤسسات الدولة أن تكون لها ميزانية خاصة بالجيش ؟؟؟

حينما كانت لبنان تتلقى هيبات عينية من أسلحة وذخيرة ومركبات ومدرعات ،لمادا لم تطرح انداك مسألة التموين وكيفية الإنفاق العسكري؟؟؟

الجيش اللبناني هو في كنف إيران الشيعية وهي من تتحمل وزر إنهيار دولة لبنان ،ومن تبع الشيعة سار إلى الهاوية ولو بعد حين.


كل السياسيين داخل لبنان يملكون مليارات من الدولارات و علاقات متشعبة و تحت مظلة من الحماية الشعبية و الدولية
 
حينما تكون هناك دولة لبنانية حقيقية غير تابعة لإيران انداك يمكن مساعدة لبنان اما الان فمن يساعد الجيش اللبناني فهو يدعم حزب الله الإيراني شاء أم أبى.
 
حينما تكون هناك دولة لبنانية حقيقية غير تابعة لإيران انداك يمكن مساعدة لبنان اما الان فمن يساعد الجيش اللبناني فهو يدعم حزب الله الإيراني شاء أم أبى.


إذا فقد العلاقات فقد المنصب و المظلة التي تحميه من المحاسبة
 
العتب علي الجيش اللبناني الفاشل ، واجب الجيش المعروف حول العالم هو حمايه الدوله من الأعداء الداخليين والخارجيين ، الجيش اللبناني جلس يتفرج علي سياسيين لبناني وهم يعيثون في البلد فسادا من سرقه مقدراته وارزاق الناس الي ان جعلوه دوله فاشله تستجدي قوت يومها من الدول الأخري ولم يتحرك الجيش ليفعل شي بل انه سمح للفاسدين بمد ايديهم علي مقدرات الجيش والعبث بها الي ان اصبح الجيش نفسه يستجدي المعونه مثل الأخرين.

في الدول الأخري كثير من الجيوش انقلبت علي حكوماتها وطردت الفاسدين ، كان من الأجدي للجيش ان يتحرك وينقلب علي حكومه لبنان الفاسده وينقذ البلد من المستنقع الذي وقع به حتي ولو عني ذلك محاربه جميع الأحزاب اللبنانيه. ولكنه اثبت بالنهايه بأنه جيش فاشل لا فائده ترجي منه تنصل من البر بالقسم الذي اقسمه في حمايه البلاد والعباد.



منذ أربع ساعات

هل يعقل أن الجيش في لبنان داخل بلد جائع


 
عودة
أعلى