- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,944
- التفاعلات
- 181,338
يمكن للجيش تكييف جميع أنواع المركبات الأرضية لجعلها غير مأهولة.
- يقوم الجيش الأمريكي بضخ الكثير من الوقت والجهد في الأنظمة غير المأهولة.
- المركبات الأرضية الغير المأهولة أصعب من الجوية الغير المأهولة.
- البحث لا ينطوي على استخدام مستقل للأسلحة ، ولكن التنقل فقط.
قام الجيش الأمريكي بتطوير مجموعة قياسية من الأجهزة والبرامج ، بمجرد تثبيتها في مركبة بشرية ، تسمح بتشغيل السيارة عن بُعد أو حتى بطريقة شبه مستقلة، هدف الجيش هو المركبات القتالية بدون طيار التي يمكن أن تعمل على طول المركبات القتالية المأهولة ، وقوافل المركبات غير المأهولة التي يمكن أن تسلك طرق مستقلة أو بعد قيادة سائق بشري، تواجه هده الخدمات تحديات كبيرة ، حيث أن الجانب ثنائي الأبعاد للأرضية غير المأهولة أكثر صعوبة من الجوية غير المأهول.
في شكل حصري ، كشف مركز أنظمة المركبات الأرضية التابع للجيش الأمريكي عن وجود مجموعة من الأجهزة والبرامج قادرة على تحويل المركبات المأهولة إلى مركبات غير مأهولة. قام الجيش باختبار هده الأنظمة على أكثر من 20 مركبة مختلفة ، من سيارات هامفيز إلى ناقلات جند مدرعة من طراز M113، لقد قامت بتثبيت العدة على الشاحنات الألمانية التي يستخدمها الجيش البريطاني والتي تحتوي على عجلة القيادة ، والفرامل ، وغيرها من الضوابط على الجانب الأيسر.
Armored Multi-Purpose Vehicle AMPV
الجيش الأمريكي يريد عدة أشياء من هذا المفهوم، واحدة من أهمها هي مركبة قتالية مختارة (OMFV) ، وهي البديل المتوقع لمركبة المشاة M2 Bradley القتالية، سوف تكون OMFV ، كما يوحي اسمها ، ان تعمل في بعض الأحيان دون طاقم بشري. يريد الجيش أيضًا شاحنات بدون طيار وسيارات شحن ، ينقذ البشر من الكمائن والخطر من قيادة الشاحنات بالقرب من ساحات القتال.
يختلف تطوير المركبات الأرضية غير المأهولة (UGV) بشكل فريد ، وربما بشكل مضاد ، أكثر صعوبة من الجوية الغير المأهولة. لا توجد عقبات في الجو أو مطبات ، ولا توجد طرق يجب اتباعها، يمكن أن تتحرك الطائرات في ثلاثة أبعاد ، مما يسمح بمرونة أكبر في التعامل مع المشاكل.
وفي الوقت نفسه ، فإن UGVs مع المشهد ثنائي الأبعاد مملوءة بالعقبات، يجب اكتشاف العقبة مثل الصخرة أو فخ الدبابة وتقييمها ثم التغلب عليها، يجب أن تتبع UGVs الطرق بشكل عام لتحقيق أكثر سلاسة وأكثر مباشرة، يعني أن الحرب يمكن لها من تدمير الطريق أو الجسر الموجود يومًا ما قبل بداية المعركة والغير موجود في اليوم التالي، كل هدا أمر يصعب من ظروف السيارة أو المركبة العادية ذاتية القيادة.
كل هذا يقال ، لا يتم تعليم سيارات الجيش للقتال من تلقاء نفسها، هذا أمر مختلف تمامًا ، وفي الوقت الحالي ، تلتزم الخدمة بإبقاء عنصر بشري في الحلقة سيوافق على كل هدف محتمل ، والتأكد من أن الأنظمة غير المأهولة لا تتعامل مع غير المقاتلين.
التعديل الأخير:
