الجزائر :ايداع اللواء سعيد باي واللواء شنتوف السجن

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,914
التفاعلات
181,276
اللواء سعيد باي قائد الناحية 2 و اللواء شنتوف قائد الناحية العسكرية الاولي ،التهم تبديد اسلحة ودخيرة حربية، الاسلحة بددت لفائدة اشخاص غير مؤهلين لحمل الاسلحة وحيازتها وإخفائها خلافا للقانون 295 و 324 من القضاء العسكري .
 
اللواء سعيد باي قائد الناحية 2 و اللواء شنتوف قائد الناحية العسكرية الاولي ،التهم تبديد اسلحة ودخيرة حربية، الاسلحة بددت لفائدة اشخاص غير مؤهلين لحمل الاسلحة وحيازتها وإخفائها خلافا للقانون 295 و 324 من القضاء العسكري .

الجزائر اكبر ممن يتلاعب بامنها و إستقرارها
 
أفادت تقارير إخبارية بتعيين الجنرال واسيني بوعزة ، قائدا جديدا لجهاز الأمن الداخلي في الجزائر خلفا للجنرال عبد القادرة بو هدية ، الذي أنهيت مهامه .

وقالت التقارير إن بوعزة ، الذي كان يشغل منصب المدير المركزي للمنشآت العسكرية منذ غشت الماضي ، سيتولى منصبه الجديد اليوم الأحد .
 
99-9999x9999-c.jpg


أصدر القضاء العسكري بالبليدة، مساء الأحد، بسجن اللوائين الحبيب شنتوف والسعيد باي بتهمة “تبديد أسلحة وذخيرة حربية ومخالفة التعليمات العامة العسكرية”.

ووفق بيان لمجلس الاستئناف العسكري فإنه “طبقا لأحكام المادة 11 فقرة 3 من قانون الإجراءات الجزائية وفي إطار احترام التام لأحكامه، يحيط السيد النائب العام العسكري لدى مجلس الاستئناف العسكري بالبليدة الرأي العام علما، بالمتابعة القضائية من أجل تهم تبديد أسلحة وذخيرة حربية لفائدة أشخاص غير مؤهلين لحيازتها والإخفاء ومخالفة التعليمات العامة العسكرية، الأفعال المنصوص والمعاقب عليها بالمادتين 295 و324 من قانون القضاء العسكري، ضد كل من: المدعو باي سعيد وشنتوف حبيب وكل شخص يثبت تورطه”.

واوضح “لضرورة التحقيق فقد أصدر قاضي التحقيق وبصفة تحفظية، بناء على التماسات الوكيل العسكري للجمهورية، أمرا بحجز الأسلحة والذخيرة، وبإيداع المدعو باي سعيد الحبس المؤقت، كما أمر بالقبض على المدعو شنتوف حبيب لمخالفته التزامات الرقابة القضائية الخاضع لها سابقا”.

ويشار إلى أن اللوائين لحبيب شنتوف (قائد الناحية العسكرية الأولى سابقا) وسعيد باي (الناحية العسكرية الثانية سابقا) أنهيت مهامهما الصيف الماضي ضمن سلسلة تغييرات طالت قادة عدة نواحي وفروع عسكرية وأمنية. وبعد أسابيع من إنهاء مهامهما ضدر قرار من المحكمة العسكرية بالبليدة بتوقيفهما إلى جانب اللواء الشريف عبد الرزاق قائد الناحية العسكرية الرابعة سابقا ومناد نوبة القائد السابق للدرك الوطني بتهم تتعلق بالفساد. وشهر نوفمبر الماضي أصدر الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة قرارا بالإفراج المؤقت عن هؤلاء الجنرالات كما نقلت وسائل إعلام في انتظار استكمال التحقيقات وإحالتهم على المحاكمة.
 
هل هي تصفية الحسابات بين أطراف النزاع في الجزائر ، أي بين انصار الجنرال قايد صالح وانصار بوتفليقة ؟؟
 
صدق الحجاج بن يوسف حينما قال "ارى روؤسا قد اينعت وحان قطافها" نفس المشهد يتكرر في الجزائر

 
مع كامل احترامي للإخوة في الجزائر ، هذه العاصفة الى اين ستمضي ؟؟؟
 
القايد صالح هو المتبقي من العصابة يريد أن يلبس ثوب المنقد للجزائر حتى يبعد عنه الشبهات و كل ما يحدث اﻻن هو التمهيد لفرض رئيس جديد يسير بنفس نهج العصابة و هو العداء للمغرب ﻷنه إذا سقط القايد صالح فتسقط البوليساريو و ستحدث فوضة كبيرة جدا في منطقة تندوف
تصورو النقود التي صرفها النظام الجزائري لتنفيد مخططاته وصئلت ل 1 بليون و 500 مليار دوﻻر و 800 مليار دوﻻر منها صرفت على مخطط تقسيم المغرب و تسليح البوليساريو و تمويل بعتاتثها الدبلوماسية
 
لمن يريد أن يعلم ما يحدث في الجزائر فما عليه إﻻ متابعة السياسي الشريف " العربي زيتوت " اﻹمارات حاولت اقفال صفحته على الفايسبوك و الذباب اﻻلكتروني التي جنده نظام بوتفليقة يشن حملة واسعة عليه
 
بدايه العنف وتصفيه الحسابات
 
عودة
أعلى