البرازيل بصدد المصادقة على اتفاقية عسكرية مع المغرب تتضمن نقل التقنية العسكرية

حسب آخر أنباء سيتم نقل التكنولوجيا الحديثة واللازمة لصناعة 5 علامات برازيلية في الدفاع وهي

brazilian-navy-launched-3rd-prototype-of-mansup-anti-ship-missile.jpg


*طائرات super tucano
* طائرات الشحن العسكري Embraer C-390
*صواريخ مضادة للسفن من نوع Superup
*راجمات الصواريخ المتعددة Astros
* غواصة برازيلية
 

تجربة المغرب الرائدة في قطاع تصنيع وصيانة الطائرات تحظى بإشادات دولية​

4-4.jpg


قال دانيال دانينو، الرئيس التنفيذي والمؤسس لمجموعة “فولتا ميتلز”، وهي مجموعة تهتم بقطاعات الطاقة والصناعة والتجارة في أوربا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن المغرب بدأ يستثمر بكثافة في قطاع صناعة الطيران في السنوات الأخيرة، مؤكدا أن المملكة في وضع جيد لتصبح رائدة في هذا المجال.

وأفاد دانينو، في مقال له على مجلة “فوربسالأمريكية، بأن الحكومة المغربية بدأت تراهن على جذب الاستثمارات الأجنبية وتطوير قوة عاملة ماهرة من أجل خلق صناعة طيران مستدامة، مشددا على ضرورة استفادة المستثمرين من الفرص التي يوفرها المغرب في هذا القطاع الصناعي.

كاتب المقال ذاته أورد أن الموقع الإستراتيجي للمملكة، إضافة إلى الدعم الحكومي وتطوير بنيات تحتية مهمة، على غرار المنطقة الحرة “ميدبارك” قرب الدار البيضاء، كلها عوامل تجعل من المغرب محورا هاما لأنشطة الطيران على المستويين الإقليمي والدولي.

وأشار الرئيس التنفيذي للمجموعة الاقتصادية “فولتا ميتلز” إلى أن الرباط أعطت أولوية كبرى لتأهيل يد عاملة ذات كفاءة في قطاع تصنيع الطائرات، من خلال افتتاح عدد من مؤسسات التدريب المتخصصة في تخريج المهنيين المهرة لتلبية احتياجات هذه الصناعة.

وأضاف دانينو أن الشراكة المغربية مع عدد من شركات الطيران الرائدة على المستوى العالمي لم تساهم فقط في نقل تكنولوجيا الطيران والصيانة الذكية إلى المملكة، بل ساهمت أيضا في تعزيز القدرة التنافسية لقطاع الطيران المغربي على أصعدة مختلفة.

من جهته أكد إدريس العيساوي، المحلل الاقتصادي، أن “المغرب أصبح طرفا أساسيا في قطاع تكنولوجيا الطائرات، وقدم إضافات كبيرة على مستوى هذه الصناعة، بالتعاون مع كبريات الشركات الرائدة في هذا المجال، خاصة في كل من كندا وفرنسا”.

المتحدث قال بأن “قوة التجربة المغربية في تصنيع وإصلاح الطائرات تكمن أساسا في توفر يد عاملة مؤهلة في هذا المجال”، مضيفا أن “الاختصاصات الموكلة إلى المغرب في هذا القطاع هي اختصاصات تكنولوجية دقيقة لا يمكن أن تعهد إلا لمن يتوفر على تكوين عالي المستوى في هذه التخصصات”.

وخلص المحلل الاقتصادي ذاته إلى أن “المملكة المغربية نجحت في التأسيس لتجربة ناجحة في قطاع تصنيع وصيانة الطائرات، خصوصا في ما يتعلق بالتحكم في التكنولوجيات المتخصصة في هذا المجال”.
 
Embraer-A-29_Super_Tucano.jpg


بالنسبة للعلامات البرازيلية لن يكون هناك أي مشكل في تصنيع طائرات Super Tucano أو Embraer أو أي مروحية عسكرية ،فاليد الخبيرة موجودة والحمد لله من مهندسين وتقنين وفنيين ،وكما قالتها من قبل أنجيلا ميركل (المغرب سيصبح تركيا شمال افريقيا)

maxresdefault.jpg
 
Morocco and Brazil forge closer defence ties


A Royal Moroccan Air Force F-16 Fighting Falcon.

In February, the Foreign Relations and National Defence Committee of Brazil’s Senate approved a draft decree for a defence cooperation agreement with Morocco, aimed at strengthening defence-related matters, including research and development, logistical support, and the acquisition of products and services.

The agreement, which was signed in 2019 and already approved by Brazil’s lower House, still requires examination during a plenary session in the Brazilian Senate before implementation. The cooperation agreement between Brazil and Morocco aligns with Rabat’s strategy of diversifying its security partnerships globally.

In 2022, the country’s military spending amounted to $5 billion, almost 4% of its GDP, as it engages in an arms race with Algeria over Western Sahara.

Morocco is ranked as the 29th largest arms importer globally, with the US being its primary supplier, accounting for 76% of its imports. France and China respectively supply 15% and 6.8% of Morocco’s military equipment.

Also, Rabat aims to reduce its dependence on foreign-made weapons by developing its own defence industry. As part of this strategy, in 2019, Morocco and Brazil inked an agreement to share military technology, which seen as a supportive nod to Morocco’s ambitions to develop its own defence industry.

The agreement, which according to the Brazilian foreign ministry included “investment cooperation and facilitation” in military industry, was the first of its kind between Brazil and a Maghreb country.

In this framework, Brazil engaged to share military science and technology, defence product acquisition, and training Moroccan officers in advanced military technologies.

In 2020, Morocco’s House of Representatives took a significant step towards modernizing its national defence policy by adopting a draft framework law, dubbed Law No. 10-20.

This move aimed to attract foreign investment, promote innovation, and expand the country’s defence industrial base. As a result, the number of jobs in Morocco’s defence industry has been on the rise. According to GlobalData intelligence, the average number of jobs created per month increased from 24 in 2019 to 36 in 2022.

Overall, Brazil has become a significant economic partner of Morocco. In 2021, Morocco’s exports to Brazil reached a record high of $1.9 billion, a 98% increase compared to 2019.

In addition to this, the two countries signed seven new agreements covering areas such as investment, mutual legal assistance, non-double taxation, defence, and technology. Morocco has also entered into a technology transfer agreement with a Brazilian research network for car battery chargers that can be used in various vehicles
 
industrie-militaire-800.jpg

القوات المسلحة الملكية تقترب من البرازيل في تعزيز القدرات الدفاعية المغربية​


الخميس 18 ماي 2023 -​

على خلاف الأسواق التقليدية، تجد القوات المسلحة الملكية فرصا جديدة لمواكبة تطوير منظومتها الدفاعية عبر أسواق صاعدة، مثل السوق البرازيل التي أصبحت “مرتكزا مستقبليا” لإقرار صناعة دفاعية بالمغرب.

في تقرير جديد لها، كشفت منصة “ديفنس ويب” أن “السوق العسكرية بالبرازيل أصبحت تجذب عيون الجيش المغربي، إذ مع مصادقة مجلس الشيوخ البرازيلي على مشروع مرسوم يقضي بالتعاون الدفاعي مع الرباط، أصبحت الشراكة العسكرية بين البلدين تأخذ أبعادا جديدا”.

وأضاف التقرير أن “الشراكة الجديدة مع البرازيل تتماشى مع استراتيجية المملكة المغربية لتنويع الشركاء الأمنيين والخروج من نفق الاعتماد على أسواق تقليدية متقلبة، خاصة وأن فاعلين صاعدين، مثل البرازيل، يقدمون فرصا جديدة تساير التطور التكنولوجي الحاصل في المجال، وبأسعار تفضيلية”.

المصدر عينه أبرز أن “المغرب يعد من أكبر المستوردين العالميين للسلاح (المرتبة 29)، وما تزال الولايات المتحدة الأمريكية مورده الرئيسي، ومع وجود تعاون دفاعي بين الرباط وبرازيليا، فإن الأخيرة تسير في طريق تعزيز مكانتها في ترتيب أهم الموردين العسكريين للرباط”.

وتعتبر البرازيل، بحسب تقارير إعلامية، أحد الأسواق “الصاعدة” في مجال الصناعات “الدفاعية والهجومية”، إذ سبق لها أن قدمت طائرات ومدرعات، وزعت على جيوش عديدة في العالم، منها طائرة “C-390 Millennium” الخاصة بالنقل، والطائرة الهجومية الخفيفة “Embraer EMB 314 Super Tucano”، والمدرعة “EE-11 Urutu”، التي يعتمد عليها الجيش السعودي.

ومع سعيه لتحقيق صناعة عسكرية محلية، سواء من خلال تنويع الشراكات الدولية أو جذب مستثمرين جدد، يجد المغرب في البرازيل أحد أهم الوجهات الصاعدة التي تقدم تجارب ملهمة، وهو الأمر الذي يفسره محمد الطيار، خبير أمني وعسكري، القول إن “البرازيل تعد الأقوى عسكريا واقتصاديا بين دول امريكا اللاتينية، وقصة نجاحها ونهضتها خلال العشرين سنة لا تختلف كثيرا عن النجاح والمسار الذي حققه المغرب طيلة العقدين السابقين، إذ أصبح يتطلع إلى بناء صناعة خاصة به للدفاع وتطوير ترسانته العسكرية بما يناسب المتغيرات الحالية”.

وأضاف الطيار، في تصريح ، أن “البرازيل من جهتها تعي جيدا أهمية الدخول في شراكة مع المغرب في المجال العسكري وغيره، إذ تطمح للحصول على منتجات الصناعة العسكرية المغربية، خاصة فيما يتعلق بالطائرات المسيرة التي نجح المغرب في قطع خطوات مهمة في تصنيعها”.

“التعاون العسكري بين البلدين سيجعلهما يقلصان فاتورة الاعتماد على الصناعة العسكرية الأجنبية، ويساهم في تطوير قدراتهما الدفاعية”، يبين الخبير العسكري عينه قبل أن يزيد أن “توطيد العلاقات التجارية العسكرية مع البرازيل له دور كبير في الدفع بمساعي المغرب ورغبته الكبيرة لتعزيز مكانته كقوة عسكرية إقليمية في أفريقيا وفي المحيط الإقليمي، كما يساهم في تعزيز الترسانة العسكرية المغربية بأسلحة نوعية برعت البرازيل دوليا في صناعتها وتطويرها”.

وخلص المتحدث سالف الذكر إلى أن “الاتفاق الإطاري للتعاون بين الدولتين في مجال الدفاع هو أحد تجليات النجاحات الدبلوماسية المغربية التي دشنها الملك محمد السادس بزيارته إلى دولة البرازيل سنة 2004، باعتبار أن دول أمريكا اللاتينية كانت إلى عهد قريب من أكبر داعمي النظام العسكري الجزائري في مشروعه الانفصالي”.
 
على السكة الصحيحة, مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس :cool:
 
حسب آخر أنباء سيتم نقل التكنولوجيا الحديثة واللازمة لصناعة 5 علامات برازيلية في الدفاع وهي

مشاهدة المرفق 129841

*طائرات super tucano
* طائرات الشحن العسكري Embraer C-390
*صواريخ مضادة للسفن من نوع Superup
*راجمات الصواريخ المتعددة Astros
* غواصة برازيلية
الغواصة لا أظن فهي بشراكة مع نافال كروب الفرنسية و لابد من موافقتها
 
البرازيل توافق على صناعة 5 أسلحة متطورة في المغرب

-الغواصة riachulo
-راجمة الصورايخ astros
-الطائرة الهجومية الخفيفة Super Tucano
-طائرة الشحن العسكري Embraer C-390
- صاروخ Man-sup المضاد للسفن

ديفنيس ويب الجنوب الافريقي
سفير المغرب وقع على اتفاقية قبل شهرين في البرازيل لنقل الخبرة العسكرية والمناورات المشتركة بين المغرب والبرازيل

28775DDF-8781-40EC-98EC-E8545F224A50.jpeg


824A8CAD-2AEB-4257-BFBE-128506AA2FEA.jpeg
 
وكشف موقع “ديفنس ويب” الجنوب الإفريقي المهتم بالتقارير العسكرية خصوصًا التقارير القادمة من البرازيل ، أن البرازيل هي من أهم الدول التي سيعتمد عليها المغرب من أجل بناء صناعة دفاعية قوية تعزز متطلبات الجيش المغربي والصادرات المغربية إلى إفريقيا في المجال الدفاعي ، إلى جانب الهند ، إسرائيل ، بريطانيا وامريكا...
 
 
كنا على يقين بأن تصنيع راجمة Astros وكدالك مدافع Atmos سيتم في المغرب ،مسار صحيح في الصناعة الحربية للمملكة المغربية الشريفة
 
كنا على يقين بأن تصنيع راجمة Astros وكدالك مدافع Atmos سيتم في المغرب ،مسار صحيح في الصناعة الحربية للمملكة المغربية الشريفة
كلامك صحيح
 
عودة
أعلى