متجدد الانتخابات البرلمانية والرئاسية الليبية

5781788C-2001-4A00-93F5-4985A41EF724.jpeg


وتأتي زيارة المسؤولين وسط خلافات بينهما حول مختلف القضايا المتعلقة بالصراع الليبي.

ويجهل المراقبون ما إذا كان صالح عقيلة وخالد المشاري سيتمكنان من الالتقاء والتحدث وجها لوجه في الرباط بمبادرة من المغرب.

يلعب المغرب، بقيادة الملك محمد السادس، دورًا أساسيًا في الحفاظ على السلام والأمن في #ليبيا ، ويدعو بشكل مستمر المسؤولين الليبيين إلى "حل النزاع من خلال الحوار
 

ننتظر تأكيد من وسيلة اعلام حقيقية

اظنك تعرف ان العربية كقناة جزء من الهيكل المخابراتي وفرع الشؤون المعنوية الذي لا يهمه صحة الخبر بقدر أهمية ايصال رساله او بث فكرة بين الجمهور

تلك أمانيهم وإن شاء الله خبر غير صحيح
 
مهندس الاتفاقية البحرية التركية يتهم دولتين بفرض سياسات في ليبيا أجلت الانتخابات


اتهم رئيس أركان القوات البحرية التركية السابق، الأدميرال جهاد يايجي، مهندس الاتفاقية البحري بين أنقرة وطرابلس، الجهات الدولية الفاعلة على رأسها واشنطن وباريس بفرض سياسات في ليبيا كانت أحد أسباب تأجيل الانتخابات عن موعدها المقرر سابقا في 24 ديسمبر المنصرم.

وعدَّد الأميرال التركي جهاد يايجي أسباب تأجيل الانتخابات، بعدما أشار إلى صراعات القوى العالمية من أجل الهيمنة على ليبيا بسبب احتياطياتها النفطية الكبيرة وثرواتها الجوفية الأخرى، فضلاً عن موقعها الجيوسياسي الرئيسي في شمال أفريقيا منذ سقوط نظام القذافي العام 2011.

السبب الرئيس وراء فشل الانتخابات الليبية

وفي حديثه لقناة «الجزيرة مباشر» اليوم الأحد، يرى يايجي أن السبب الرئيس وراء فشل الخطة الانتخابية، أن الشعب الليبي ليس هو من حدد تاريخ العملية الانتخابية. بل إن أكبر مخاوفه هو احتمالية انتخاب ديكتاتور جديد.

- وفد مجلس النواب يلتقي مهندس الاتفاق البحري بين ليبيا وتركيا في إسطنبول

ونقل المسؤول الذي يلقب بمهندس اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وحكومة الوفاق السابقة في 2019، على لسان جزء كبير من الليبيين أن «عملية الانتخابات والمواعيد التي يفرضها الغرب ستؤدي إلى خلق ديكتاتور جديد في ليبيا، بل إن هذا هو هدفها».

القوى العالمية لا تريد ديمقراطية في ليبيا

ويتهم صراحة بايجي «القوى العالمية التي تحاول تقديم مصالحها الاقتصادية والسياسية والنفطية»، أنها «لا تريد بناء ديمقراطية تكاملية في ليبيا. غير أن الجهات الفاعلة مثل الولايات المتحدة وفرنسا تفرض سياسات تهدف إلى تعظيم مصالحها الخاصة في المنطقة. والبرنامج الانتخابي الأخير هو أحد الأمثلة الصريحة على هذه الحقيقة».

وعلى العكس من ذلك، دافع المسؤول التركي على سياسة أنقرة كما أفاد القادة السياسيون الليبيون، وحسب زعمه تبقى «الدولة الوحيدة التي تدعم التطور الديمقراطي والحوار في المنطقة من الناحيتين المؤسسية والسياسية».

الليبيون لم يحددوا موعد الانتخابات

وبخصوص الخلافات التي سبقت تحديد موعد الانتخابات في 24 ديسمبر، قال يايجي إن الموعد ليس قرارا اتخذه الليبيون بل في اجتماع منتدى الحوار السياسي الليبي بقيادة الأمم المتحدة في نوفمبر 2020، كما أن الأطراف المكونة من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة لم تتوصل بعد إلى توافق في الآراء حول القانون الذي سيحدد البنية التحتية القانونية للانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

ووصف يايجي تفضيل إجراء الانتخابات البرلمانية بعد شهر من الانتخابات الرئاسية بـ«القرار الخطير للغاية وقد يؤدي إلى عواقب وخيمة». معتبرا أن «الرئاسة هي بطبيعتها منصب فردي، في حين أن البرلمان هيكل مؤسسي وتعددي. وبعبارة أخرى، فإن بناء المؤسسة أولاً ثم اختيار المدير سيكون هي المنهجية الأصح، سواء من الناحية الديمقراطية أو من حيث الاستقرار» على حد قوله.

الأمم المتحدة لم تتمكن من لعب دور وقائي في الحرب الليبية

ومن جهة أخرى، انتقد بايجي الأمم المتحدة التي لم تقم بدورها كما يجب ولم تتمكن من لعب دور وقائي في الحرب الداخلية الليبية؛ بل أصبحت أداة بيد القوى العالمية لتوجيه السياسة في ليبيا. وتابع يقول «وبحمد الله انهارت هذه العملية التي تطورت خارجًا عن إرادة الشعب الليبي. فيعتمد حل الخلاف العام والصراع في ليبيا على بناء برلمان قوي أولًا».

يشار أن وفد مجلس النواب الذي يمثل طبرق قام قبل أسبوعين بزيارة مفاجئة إلى أنقرة التقى جهاد يايجي في مركز الاستراتيجيات البحرية والعالمية التركي، وأكد الوفد بعد تلقيه معلومات مفصلة عن اتفاقية ترسيم الحدود بين ليبيا وتركيا، من رئيس أركان القوات البحرية الأدميرال السابق، أن «هذه الاتفاقية في مصلحة ليبيا، وسيقومون بحمايتها».


alwasat





 

الرئيس السابق للمجلس الأعلى للدولة عبد الرحمن السويحلي يقول بأن سامح شكري وزير الخارجية المصري قليل أدب.. لأنه قال للدبيبة مش عايزين نشوف وشّك بعد 24 ديسمبر.





 
مهندس الاتفاقية البحرية التركية يتهم دولتين بفرض سياسات في ليبيا أجلت الانتخابات


اتهم رئيس أركان القوات البحرية التركية السابق، الأدميرال جهاد يايجي، مهندس الاتفاقية البحري بين أنقرة وطرابلس، الجهات الدولية الفاعلة على رأسها واشنطن وباريس بفرض سياسات في ليبيا كانت أحد أسباب تأجيل الانتخابات عن موعدها المقرر سابقا في 24 ديسمبر المنصرم.

وعدَّد الأميرال التركي جهاد يايجي أسباب تأجيل الانتخابات، بعدما أشار إلى صراعات القوى العالمية من أجل الهيمنة على ليبيا بسبب احتياطياتها النفطية الكبيرة وثرواتها الجوفية الأخرى، فضلاً عن موقعها الجيوسياسي الرئيسي في شمال أفريقيا منذ سقوط نظام القذافي العام 2011.

السبب الرئيس وراء فشل الانتخابات الليبية

وفي حديثه لقناة «الجزيرة مباشر» اليوم الأحد، يرى يايجي أن السبب الرئيس وراء فشل الخطة الانتخابية، أن الشعب الليبي ليس هو من حدد تاريخ العملية الانتخابية. بل إن أكبر مخاوفه هو احتمالية انتخاب ديكتاتور جديد.

- وفد مجلس النواب يلتقي مهندس الاتفاق البحري بين ليبيا وتركيا في إسطنبول

ونقل المسؤول الذي يلقب بمهندس اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وحكومة الوفاق السابقة في 2019، على لسان جزء كبير من الليبيين أن «عملية الانتخابات والمواعيد التي يفرضها الغرب ستؤدي إلى خلق ديكتاتور جديد في ليبيا، بل إن هذا هو هدفها».

القوى العالمية لا تريد ديمقراطية في ليبيا

ويتهم صراحة بايجي «القوى العالمية التي تحاول تقديم مصالحها الاقتصادية والسياسية والنفطية»، أنها «لا تريد بناء ديمقراطية تكاملية في ليبيا. غير أن الجهات الفاعلة مثل الولايات المتحدة وفرنسا تفرض سياسات تهدف إلى تعظيم مصالحها الخاصة في المنطقة. والبرنامج الانتخابي الأخير هو أحد الأمثلة الصريحة على هذه الحقيقة».

وعلى العكس من ذلك، دافع المسؤول التركي على سياسة أنقرة كما أفاد القادة السياسيون الليبيون، وحسب زعمه تبقى «الدولة الوحيدة التي تدعم التطور الديمقراطي والحوار في المنطقة من الناحيتين المؤسسية والسياسية».

الليبيون لم يحددوا موعد الانتخابات

وبخصوص الخلافات التي سبقت تحديد موعد الانتخابات في 24 ديسمبر، قال يايجي إن الموعد ليس قرارا اتخذه الليبيون بل في اجتماع منتدى الحوار السياسي الليبي بقيادة الأمم المتحدة في نوفمبر 2020، كما أن الأطراف المكونة من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة لم تتوصل بعد إلى توافق في الآراء حول القانون الذي سيحدد البنية التحتية القانونية للانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

ووصف يايجي تفضيل إجراء الانتخابات البرلمانية بعد شهر من الانتخابات الرئاسية بـ«القرار الخطير للغاية وقد يؤدي إلى عواقب وخيمة». معتبرا أن «الرئاسة هي بطبيعتها منصب فردي، في حين أن البرلمان هيكل مؤسسي وتعددي. وبعبارة أخرى، فإن بناء المؤسسة أولاً ثم اختيار المدير سيكون هي المنهجية الأصح، سواء من الناحية الديمقراطية أو من حيث الاستقرار» على حد قوله.

الأمم المتحدة لم تتمكن من لعب دور وقائي في الحرب الليبية

ومن جهة أخرى، انتقد بايجي الأمم المتحدة التي لم تقم بدورها كما يجب ولم تتمكن من لعب دور وقائي في الحرب الداخلية الليبية؛ بل أصبحت أداة بيد القوى العالمية لتوجيه السياسة في ليبيا. وتابع يقول «وبحمد الله انهارت هذه العملية التي تطورت خارجًا عن إرادة الشعب الليبي. فيعتمد حل الخلاف العام والصراع في ليبيا على بناء برلمان قوي أولًا».

يشار أن وفد مجلس النواب الذي يمثل طبرق قام قبل أسبوعين بزيارة مفاجئة إلى أنقرة التقى جهاد يايجي في مركز الاستراتيجيات البحرية والعالمية التركي، وأكد الوفد بعد تلقيه معلومات مفصلة عن اتفاقية ترسيم الحدود بين ليبيا وتركيا، من رئيس أركان القوات البحرية الأدميرال السابق، أن «هذه الاتفاقية في مصلحة ليبيا، وسيقومون بحمايتها».


alwasat



وماذا عن الملاك التركى الذى لا يخفى طمعه صراحة فى خيرات الشعب الليبى الشقيق

 
الرئيس السابق للمجلس الأعلى للدولة عبد الرحمن السويحلي يقول بأن سامح شكري وزير الخارجية المصري قليل أدب.. لأنه قال للدبيبة مش عايزين نشوف وشّك بعد 24 ديسمبر.
ومن هو السويحلى الذى يخرف ويتطاول على الوزير سامح شكرى
 
هل هناك تحالف بين عقيله وحفتر من جهه وفتحي باشاغا من جهه اخرى لإسقاط حكومه دبيبه
 
باهي السؤال الآن، هل سيشكل باشاغا الحكومة خلال 15 يوم، أم قبل 17 فبراير، أم الوضع سيتعقد لا قدر الله؟

الله أعلم،
كائنا من كان الراجل المنتخب، إن شاء الله ما يبقى مقعمز بالقصر، ويكون مليح للشعب الليبي!
 
هناك اتفاقات من تحت الطاوله .. وشكل من اشكال تقاسم السلطة بين الشرق والغرب .. وزيارات الاتراك لشرق ليبيا مؤخرا دليل قوي .. وتحسن العلاقات بين الاتراك والامارات مؤشر اخر ساعد علي تسريع العملية ... تقاسم السلطة امر لا مفر منه لعدم تقسيم ليبيا للابد وايجاد حل لاخراج البلاد من محنتها .. ولن تنجح اي مساعي لانتخابات بدون توافق مسبق علي تقاسم السلطة .. هناك قوي معروفه في كلا الجانبين بيدها مفاتيح الحلول في الشرق والغرب ..وهي من ستحدد اي مسار سياسي
 
عودة
أعلى