الماريشال الموري المغربي
ملازم اول
- إنضم
- 10/7/20
- المشاركات
- 141
- التفاعلات
- 394
يعتبر المغرب و قبل الإستعمار الإمبريالي إمبراطورية متجددة حكمت غرب و شمال أفريقيا طوال 1000 سنة من الفترة الإسلامية و مع السلالات الأمازيغيةفي العهد المرابطي و الموحدي و المريني و السعدي
عرفت إمبراطورية المغرب إنتكاسة كبرى بعد إنهيار الدولة المرينية حيث تفككت الأقاليم التابعة لسلطة فاس و مراكش في شمال أفريقيا فستقل الحفصيون بالحكم في تونس و الزيانيون بالحكم في الجزائر اما الجبهة الداخلية في المغرب فكانت اسوأ حيث هيمن بنو وطاس على فاس و مع دخول العثمانيين لشمال افريقيا اعلن الوطاسيون تبعيتهم لبني عثمان إلا أن بزوغ نجم الدولة السعدية و حربهم على الأوروبيين و توحيدهم للمغرب و طردهم للوطاسيين أبقى الإمبراطورية قائمة في طور التجديد
ظل المغرب الحاجز المنيع أمام الأتراك للسيطرة على افريقيا و كانت معركة وادي اللبن موقعة حاسمة أنهت التوسعات العثمانية في شمال افريقيا
ظل المغرب مهيمنا على غرب افريقيا و قوة اقليمية عظمى في غرب المتوسط إلى أن تدخل دفاعا عن الجزائر في معركة إيسلي امام فرنسا و كانت الهزيمة بداية لايام سوداء فقد معها المغرب هيبته و جل أراضيه التاريخية حيث قسمت بشكل خبيث و أسست دول جديدة مجاورة للمغرب من طرف فرنسا حيث تم تسمية إقليم شنقيط بجمهورية موريتانيا حاليا و حتى من الاسم دست فرنسا السم في العسل فموريطنية هو اسم مملكة المغرب قديما قبل الاسلام و هي مملكة امازيغية اشتهرت بمحاربة الاغريق من بعدهم الرومان و لا ننسى الغرب الجزائر الحالي حيث دخل البلدان في مفاوضات لترسيم الحدود و استرجاع المغرب لاراضيه التاريخية لكن المفاوضات انتهت بنزاع عسكري في حرب الرمال و تلته حرب الصحراء المغربية و مازال الصراع مشتعلا الى اليوم مع تبني و دعم و تسليح و تمويل الجزائر لجماعات انفصالية معادية للمغرب تسمى بالبوليساريو ..[/ICODE]
عرفت إمبراطورية المغرب إنتكاسة كبرى بعد إنهيار الدولة المرينية حيث تفككت الأقاليم التابعة لسلطة فاس و مراكش في شمال أفريقيا فستقل الحفصيون بالحكم في تونس و الزيانيون بالحكم في الجزائر اما الجبهة الداخلية في المغرب فكانت اسوأ حيث هيمن بنو وطاس على فاس و مع دخول العثمانيين لشمال افريقيا اعلن الوطاسيون تبعيتهم لبني عثمان إلا أن بزوغ نجم الدولة السعدية و حربهم على الأوروبيين و توحيدهم للمغرب و طردهم للوطاسيين أبقى الإمبراطورية قائمة في طور التجديد
ظل المغرب الحاجز المنيع أمام الأتراك للسيطرة على افريقيا و كانت معركة وادي اللبن موقعة حاسمة أنهت التوسعات العثمانية في شمال افريقيا
ظل المغرب مهيمنا على غرب افريقيا و قوة اقليمية عظمى في غرب المتوسط إلى أن تدخل دفاعا عن الجزائر في معركة إيسلي امام فرنسا و كانت الهزيمة بداية لايام سوداء فقد معها المغرب هيبته و جل أراضيه التاريخية حيث قسمت بشكل خبيث و أسست دول جديدة مجاورة للمغرب من طرف فرنسا حيث تم تسمية إقليم شنقيط بجمهورية موريتانيا حاليا و حتى من الاسم دست فرنسا السم في العسل فموريطنية هو اسم مملكة المغرب قديما قبل الاسلام و هي مملكة امازيغية اشتهرت بمحاربة الاغريق من بعدهم الرومان و لا ننسى الغرب الجزائر الحالي حيث دخل البلدان في مفاوضات لترسيم الحدود و استرجاع المغرب لاراضيه التاريخية لكن المفاوضات انتهت بنزاع عسكري في حرب الرمال و تلته حرب الصحراء المغربية و مازال الصراع مشتعلا الى اليوم مع تبني و دعم و تسليح و تمويل الجزائر لجماعات انفصالية معادية للمغرب تسمى بالبوليساريو ..[/ICODE]