الأسباب الحقيقية لتراجع أمريكا عن دعم أوكرانيا بالقوة التكتيكية البعيدة الصاروخية

الصيد الثمين

التحالف يجمعنا
عضو مميز
إنضم
26/4/22
المشاركات
920
التفاعلات
2,106
الأسباب الحقيقية لتراجع أمريكا عن دعم أوكرانيا بالقوة التكتيكية البعيدة الصاروخية

FRcZQZDXwAI8Idb.jpg


بعد احكام روسيا القبضة الجوية على الأجواء الأوكرانية، والسيطرة حتى على الضربات الصواريخ الأرضية التكتيكية التي يصل مداها إلى 120 كم، كان لا بد من مطالبة أوكرانية لتحجيم هذا التفوق المطلق للقوى الروسية بصواريخ أمريكية متطورة بعيدة المدى حتى 500 كم، وربما تستهدف بها الدفاعات الجوية الروسية، ومن ناحية أخرى كان لابد من محاولة انقاذ انهيار الجيش الأوكراني الوشيك، وإنقاذ تشكيلات النحبة القومية الأوكرانية النازية من عملية إبادة ممنهجة عسكرية روسية، مع محاولة انقاذ الحالة المعنوية الدفاعية الأوكرانية المتردية على الجبهات الشرقية والجنوبية الشرقية.

وكان هذا المطلب أمر مقبول عند الأمريكان في إطار التصعيد المتبادل مع الروس والحفاظ على التوازن القتالي الذي يطيل أمد الحرب مع الروس.

ويفتح الميدان العملي لأميركا لتجربة واختبار قدرات بعض أسلحتها الحديثة وتقنياتها السرية، وتكون بمثابة رسالة ردع تقليدي مبطنة للقيادة الروسية.

ومن هذه الأسلحة المتطورة التي كانت مرشحة من ناحية المدى السلاح المتطور الجديد صاروخ "ديب سترايك" أي بمعنى الضربة العميقة Deep Strike Missile DSM وهو صاروخ أمريكي لا يزال بالمرحلة التجريبية والتطويرية يمكن أن يبلغ مداه حتى 500 كم وسرعته حتى 5 ماخ (1650م/ث)، كما يمكن تزويده في هذا المدى براس حربي يزن 300 كغ، ويتم إطلاقه من راجمة “هيمارس” M142 HIMARS التي بإمكانها إطلاق صاروخين منه قبل إعادة التلقيم من جديد.

أما الصاروخ الثاني المرشح فهو صاروخ الضربة العالية الدقة "بريزم" Precision Strike Missile PrSM الذي يملك مواصفات صاروخ الضربة العميقة من حيث السرعة والمدى الأقصى ولكن بدقة متناهية بتقنية العصف التفجيري الموجه على الهدف من الأعلى إلى الأسفل، ولكن يطلق من راجمة هيمارس من حاوية رباعية بدل الثنائية.

إلا أن روسيا كان ردها المبدئي على هذه النية الأمريكية، تجربة صاروخها الجوال الذي لا يقهر تسيركون (زيركون) بسبب سرعته الفرط صوتية حتى عشرة أضعاف سرعة الصوت تقريباً 3000 م/ث وحتى مدى 1000 كم وبإمكانيات تسللية، لمهام متعددة بحرية وأرضية.

وهو ما شكل رادع مهم عن العودة عن تلك النوايا الأمريكية، وذلك لأن هذه التجربة الروسية كانت مصحوبة بتهديدات روسية كلامية.

إلا أن هذا الأمر كان سبب من أسباب تراجع أمريكا عن تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى تكتيكية فوق صوتية، والاكتفاء بتزويدها بصواريخ عالية الدقة ولكن بمدى لا يزيد عن 80 كم، ولكن وبسرعة 1000 م/ث، يسميه الجيش الأمريكية لدقته ببندقية القناص وهو من نوع نظام الاطلاق الصاروخي المضاعف التوجيه (Guided Multiple Launch Rocket System) M-30 GMLRS أي موجه بالقصور الذاتي والأقمار الصناعيةINS/GPS ومزود برأس حربي من نوع الذخيرة التقليدية المحسنة الثنائية الاستخدام Dual Purpose Improved Conventional Munition DPICM أي بالعصف التفجيري المباشر نحو الهدف والجانبي، يزن رأسه الحربي أكثر من 200 كغ.

وقبل أن نتكلم عن باقي الأسباب السلبية لتراجع الإدارة الأمريكية عن ارسال الصواريخ البعيدة المدى التكتيكية، علينا أن نتكلم عن الأسباب الإيجابية التي دفعت أمريكا للتفكير بتزويد الأوكران بالصواريخ التكتيكية الأرضية التي تعتبر بعيدة المدى، إذا ما قورنت بأمدية القذائف الصاروخية الكلاسيكية الخاصة بالراجمات الصاروخية، وقبل أن نبين السبب الرئيسي وراء هذه الرغبة الأمريكية، علينا أن نعرف مدى القدرة الأوكرانية على امتلاك الصواريخ التكتيكية التي يمكنها أن تبلغ الأراضي الروسية، والحقيقة أن أوكرانيا تمتلك بعض القدرة في هذا المجال، وأهم هذه القدرات والترسانة الصاروخية ما يمكن تلخيصه بما يلي:

أولاً: صاروخ غروم تو Grom2: وهو ما يمكن وصفه بنسخة صاروخ إسكندر الأوكرانية من ناحية المدى والرأس الحربية إذا يتراوح مداه بين 360 إلى 450 كم لكنه دون سرعة الاسكندر حتى 1700 م/ث ودون قدرته على التخفي والارتفاع والقدرة على الخداع والتضليل بما يعرف بالأشركة الخداعية، وقد طورته أوكرانيا بالأصل لبعض الدول الخليجية، إلا أنه على ما يبدو لم يشهد الضوء في الحرب الروسية الأوكرانية، ربما بسبب تمكن روسيا ومنذ الأيام الأولى من الحرب من معرفة مخابئه وأماكنه السرية وتدميره.

ثانياً: صاروخ توشكا يو Tochka U: وهو صاروخ روسي من الحقبة السوفيتية النموذج الثاني حتى مدى 120 كم، تمكنت أوكرانيا من أجراء بعض التعديلات على رؤوسه الحربية لتجعلها عنقودية انشطارية يغطي تأثيرها دائرة قدرها أكثر من 400 متر، واستطاعت روسيا ببداية الحرب أن تدمر من منصات إطلاقه ثمانية من أصل عشرين منصة، وربما في يومنا هذا أجهزت على البقية.

ثالثاً: صواريخ سميرتش BM-30 Smerch: وهو صاروخ راجمات عيار 300 ملم مداه الأساسي 70 كم ووزن رأسه الحربية 300 كغ وهو من الحقبة السوفيتية، وتم تطوير النسخة الروسية منه ليصل مداها حتى 90 كم برؤوس مساحية عنقودية وفراغية ورأس يحمل ذخائر فرعية ذكية؛ وغالباً دمرت روسيا أكثر راجماته وتمكنت من اسقاط أكثر قذائفه المنطلقة بدفاعاتها الصاروخية.

ونعود الآن لنبين باقي الأسباب التي دفعت أمريكا عن التراجع السلبي حول ارسال الصواريخ البعيدة المدى التكتيكة والتي أهمها، خوف أمريكا من التهور الأوكراني وتوظيفها ضد أهداف في الأراضي الروسية، أو ضد مراكز قيادة ميدانية روسية، وهو ما قد يدفع الروس إلى دخول حرب مباشرة مع القوات الأمريكية.

إلا أن أمريكا قررت أن تزويد أوكرانيا بأربع راجمات هيمارس أي فصيلة مدفعية ويمكن بوساطة بريطانية أن يرتفع العدد إلى 12 راجمة أي سرية على أن يورد الفرق بريطانيا، يتم دمج الفصيلة الأساسية منها بوصلة بيانات معقدة مع أربع مسيرات أمريكية من عائلة درون المفترس "برديتور" من نوع العقاب الرمادي MQ-1 Grey Eagle الاستطلاعية الضاربة بالصواريخ والذخائر الذكية بما في ذلك ذخائر القطر الصغير الذكية الخاصة بها.

وغالباً الغرض السري كما أسلفنا مع تجربة قدرات بعض الصواريخ التكتيكية استهداف أعتدة متطورة روسية بحرية وأرضية متطورة روسية.

فصواريخ بريزم PrSM مثلاً بإمكانها بطريقة صاروخ إسكندر البالستي أي بالتحليق المرتفع مع ميزة تتبع الموجات الرادارية أن تدمر أقوى القطع البحرية، وأفضل الدفاعات الصاروخية الأرضية أمثال منظومة تريومف اس 400 S-300PMU3 ومنظومة فافوريت اس 300 S-300PMU2 الأقل حداثة وفاعلية.

كما جربت أمريكا على راجمات هيمارس صاروخ شركة لوكهيد مارتن المتطور الخفي المسمى الصاروخ الطويل المدى المضاد للسفن "لراسام" Long Range Anti-Ship Missile LRASM والذي يزيد مداه عن 500 كم وسرعته أفضل سرعة تسللية تحت صوتية حتى 300 م / ث، وهو أحد الصواريخ التي كانت متوقعة بأحد سيناريوهات إغراق طراد موسكو (موسكوفا) التي ذكرنها في مقال " سيناريوهات أسباب غرق الطراد الروسي موسكوفا (موسكو)"، وقلنا حينها بشكل مختزل، أنه في حالة وجود مراقبة أمريكية بحرية للطراد موسكو دون وجود تشويش الكتروني، فإن المرشح الأكبر لتدمير الطراد هو الصاروخ المتسلل الذكي الأمريكي "لراسم" LRASM على أن يتم اطلاق صاروخين من حجرة داخلية لطائرة شبحية أيضاً غالباً من نوع ف 35 الأمريكية، وذلك حفاظاً على سرية العملية.

وحتى لا نشتت القارئ الكريم، يمكن تلخيص الأسباب الإيجابية والسلبية بالتالي:

الأسباب الإيجابية للتزويد الأمريكي:
  • انقاذ الجبهة الأوكرانية من الانهيار المادي والمعنوي أمام اشتداد الضربات الروسية.
  • خلق توازن قتالي ضد الجبهة الروسية، يؤدي إلى إطالة أمد الحرب، واستنزاف الترسانة الروسية.
  • تجربة أميركا لأسلحتها المتطورة البعيدة المدى الذكية، ومعرفة مدى فاعلية هذه الأسلحة ضد عتاد وأهداف الجبهة المضادة الشرقية.
  • ابدال الأوكران بساعد ضاربة طويلة تغنيها نوعاً ما عن حاجتها الماسة للسلاح الحيوي المتمثل بالقوى الجوية.
الأسباب السلبية لعم التزويد:
  • الخوف الأمريكي من تهور أوكرانيا واستخدامها ضد أهداف ضمن الأراضي الروسية، قد تؤدي إلى حدوث حرب عالمية.
  • الخوف الأمريكي من وقوع هذه التكنولوجيا الصاروخية المتطورة بأيدي القوات الروسية.
  • الخوف الأمريكي من استخدام الروس لتقنيات مكافأة أو أكثر تطور ظهرت ملامحها بتجربة الصاروخ الفرط صوتي زيركون.
أي عبارة عن مخاوف أمريكية إلا كما أشرنا سالفاً من تجارب سرية بأيدي أطقم أمريكية.
 
أما الهدف الرئيسي من توريد هذه التقنيات الهجومية والدفاعية الثقيلة خلال فترة تمتد من أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، فالغالب هو فصل غرب أوكرانيا عن مغربها واعتماد مدينة أوديسا منفذ بحري لأوكرانيا الغربية، فالوجود القريب لسرية راجمات هيمارس بصواريخ متوسطة برية وبعيدة المدى بحرية، ونشر أمريكا لمنظومات صواريخ باتريوت البعيدة والمتوسطة المدى الأحدث بالترسانة الأمريكية، واستعداد ألمانيا لنشر منظومات أيرس تي Iris T الصاروخية المضادة لكل ما يطير حتى مدى 40 كم داخل المدن الأوكرانية، بعد عشرة أيام أي على ما يبدو بعد انتهاء روسيا من إقليم الدونباس كاملاً، إذا ما استمرت روسيا بزخم استراتيجيتها الحالية.
 
لايريدون انهاء الحرب
استنزاف الروس عسكريا واقتصاديا هو الاهم عندهم
روسيا ليست دوله على هامش الدول حتى يتم استنزافها ،، الموضوع هو محاوله أمريكية لجعل الفاتوره كبيره فقط ،، اما الاستنزاف او انهيار هذا مستحيل ،،
 
لايريدون انهاء الحرب
استنزاف الروس عسكريا واقتصاديا هو الاهم عندهم
بوتين وإدارته المقربة ومجلس استشاريته، من الدهاء بشكل أنهم يوظفون الخطط الكيدية الغربية السلبية بحعلها مفيدة وإيجابية.
 
روسيا ليست دوله على هامش الدول حتى يتم استنزافها ،، الموضوع هو محاوله أمريكية لجعل الفاتوره كبيره فقط ،، اما الاستنزاف او انهيار هذا مستحيل ،،
الفاتورة الكبيرة هي فاتورة صينية كبديل عن مشاركتها العسكرية.
 

وبناء على هذه النتيجة القتالية تكشف بشكل لا يساوره الشك، أن روسيا هي من يتعمد تأخير الحسم، للأسباب ربما أهمها:

أولاً: تحقيق كما ذكرنا سابقاً ومراراً وتكراراً، الهدف الأساسي العسكري السياسي من العملية، وهو تحييد أوكرانيا عسكرياً، وإضعافها اقتصادياً، من خلال انهاء البنية التحتية العسكرية والصناعية والاقتصادية الأساسية منها والمتجددة بالمعونات الغربية.

ثانياً: القضاء التام على المجاميع القومية النازية الأوكرانية، لأن بقائها مع انتهاء الحرب الكلاسيكية، يشكل نواة حرب عصابات استنزافية مدعومة ومنظمة من جهات غربية، وكذلك لأنهم يشكلون الموارد البشرية الأساسية لحرب الوكالة الأنجلو أمريكية، وقد قطع الروس في هذا الهدف شوط جيد، يضاف إلى ذلك كهدف ثانوية إلجام المتطوعين الأجانب وإرعابهم من سطوت قوة القوات الروسية.

ثالثاً: تحجيم تدفقات أحدث الأسلحة الغربية من خلال ضربات الساعد الطويل الروسي الاستباقية، وهذا أفرغ الكثير من الاحتياطات العسكرية الاستراتيجية من هذه الأسلحة الفتاكة الدفاعية، وفي الآونة الأخيرة الهجومية، وخاصة الأنجلو أمريكية، وكهدف ثانوي دراسة من يقع سليم منها بأيدي القوات الخاصة الروسية.

رابعاً: استثمار التمويل الخارجي للمجهود الروسي العسكري بهذه الحرب، وخاصة الصين لإنتاج عتاد حديث متطور بمستوى انتاج حربي بالطاقة القصوى داخل روسيا وخارجها، وتعويض المستهلك من الذخائر، بذخائر أحدث وأكثر تطور وفاعلية، ومثال على ذلك من ناحية العتاد الحربي، تسريع الإنتاج التسلسلي الكمي للدبابة المتطورة المعروفة بالاختراق Proryv-3 T-90M لرفع عددها من 120 دبابة إلى 400 دبابة حتى نهاية السنة الحالية، مع الحرص على تجاوز عيوبها التجريبية في الساحة الميدانية، حيث أرسلت روسيا منها واحدة إلى خاركييف دمرت بقذيفة مدفعية ذكية أمريكية، عيار 155 ملم من نوع إكسكاليبور M982 Excalibur واليوم أرسلت منها 20 دبابة جديد لإقليم الدونباس بعد أن أجرت عليها تعديلات تتجاوز فيها نقاط ضعف نموذج خاركييف.

خامساً: التخلص من العتاد المتقادم من العتاد الحربي بدل عملية التحديث بشكل يكون أكثر جدوى وفاعلية، ونفس الشيء فيما يخص الذخائر الأقل حداثة والأقدم تصنيع، فروسيا حدثت مثلاً من عتادها الحربي 87%، وبقي 13% غير محدث فلو فرضنا أن روسيا بشكل توثيقي فقدت 700 دبابة متقادمة مدمرة ومعطوبة ومهجورة، من أصل أكثر من 14000 دبابة في الترسانة الروسية 10000 دبابة بالاحتياط، وأربعة آلاف عاملة، فهي بذلك تكون فقدت 5% فقط من أصل 13% بالمئة، وهذا يعني أن روسيا ضمن دائرة الأمان من ناحية الاستهلاك القديم.
 
بوتين وإدارته المقربة ومجلس استشاريته، من الدهاء بشكل أنهم يوظفون الخطط الكيدية الغربية السلبية بحعلها مفيدة وإيجابية.


انا ارى اخي ان النظام الروسي قادر على الانتصار بسبب عده اسباب اهمها ما ياتي:


سيطرتها على سوق الغاز في أوروبا ،،

الترسانة العسكرية التي لاتنضد بسبب ان روسيا دوله صناعية عسكرية ،، قدرتها على تعويض الخسائر ..

قدرتها على تحمل الخسائر البشرية (إمكانية التجنيد ،، عدم وجود اي تذمر شعبي من الخسائر البشرية)

حصتها في السوق العالمي في المزروعات (القمح) و الاسمده وغيرها ..

الخوف الأوروبي من حدوث حرب كونية ،، وعدم استعدادهم لها .

احتجاج الكثير من الدول لسلاح الروسي ،، (دول المعسكر الشرقي).

وغيرها الكثير


في الاخير من ناحيه بط التقدم ،،
لو كان نظام صدام لديه ربع الدعم الأوكراني لصمد سنه كامله من القتال ..
 
الترسانة العسكرية التي لاتنضد بسبب ان روسيا دوله صناعية عسكرية ،، قدرتها على تعويض الخسائر ..
إضافة إلى أن لديه مخزون خيالي من الأسلحة والترسانة الاحتياطية بسبب مساحة روسيا الكبيرة المترامية الأطراف.
مثال لذلك في عام 2016 في مقابلة تلفزيونية روسية RT مع بوتين تكلم عن امتلاك روسيا لأكثر من 30 ألف صاروخ كروز كاليبر برؤوس تقليدية.
منها أكثر من 14 ألف جوية والباقي بحرية.
بل وتكلم عن كمية احتياطية لم يذكر عددها ولكن قال أنها تطلق من القطارات والسفن التجارية وقواعد برية متحركة.
 
قدرتها على تحمل الخسائر البشرية (إمكانية التجنيد ،، عدم وجود اي تذمر شعبي من الخسائر البشرية)
نعم وقدرتها على تجنيد مرتزقة من جنسيات متعددة ومن اللقطاء ومن الأيتام، مثال ذلك قوات المقنعين الخضر الذين لم تعرف لهم جنسية ولا هوية، فضعوا بالمحارق الميدانية في أول الحرب.
 
حصتها في السوق العالمي في المزروعات (القمح) و الاسمده وغيرها ..

الخوف الأوروبي من حدوث حرب كونية ،، وعدم استعدادهم لها .
مورد دولي أساسي غني جداً للأغذية والخامات الطبيعي.
مارد من الغضب الإلهي سلطه الله على الطغيان الغربي عموماً والأميركي خصوصاً.
 
لايريدون انهاء الحرب
استنزاف الروس عسكريا واقتصاديا هو الاهم عندهم
خير الكلام ما قل ودل ، اختصرت الجواب بارك الله فيك

الغرب ليس هدفه انتصار اوكرانيا بل استنزاف روسيا


وهذا مايريده
 
العقاب الرمادي مسلحة بعشرين ذخيرة من ذخائر القطر الصغير:

mq-1c-grey-eagle-er-with-loitering-munitions_79051.jpg
 
بامكان صواريخ جملرس GMLRS حمل ذحائر فرعية ذكية يمكنها استهداف حتى المدرعات المتحركة الاختراقية الهحوم:

DSTL-Concept-GMLRS-2.jpg
 
يبدو أن أمريكا سوف تزود أوكرانيا بسرية معززة من راجمات هبمارس 18 راجمة:

IMG_20220601_111454_109.jpg
 
روسيا ليست دوله على هامش الدول حتى يتم استنزافها ،، الموضوع هو محاوله أمريكية لجعل الفاتوره كبيره فقط ،، اما الاستنزاف او انهيار هذا مستحيل ،،

لايوجد مستحيل .. الاتحاد السوفيتي استنزف في الحرب البارده حتى انهار

لديهم ورقة الغاز والى الان لم يستخدمها الروس واعتقد هذا غباء لان اهميه هذه الورقه
تبدأ تقل مع الايام والمتابع الاقتصادي الجيد
يعلم حجم الاجراءات القويه التى تحدث حاليا في اوروبا لتجنب الغاز الروسي وكمثال المانيا انخفض اعتمادها على الغاز الروسي بشكل كبير

اذا لم يستخدم الروس الغاز الان وقطعه وادخال العالم في كارثه ليتوقف عن دعم الاوكران وضعه سيكون صعب جدا لانه عسكريا ثلاث اشهر ولم يحقق شي
 
لايوجد مستحيل .. الاتحاد السوفيتي استنزف في الحرب البارده حتى انهار

لديهم ورقة الغاز والى الان لم يستخدمها الروس واعتقد هذا غباء لان اهميه هذه الورقه
تبدأ تقل مع الايام والمتابع الاقتصادي الجيد
يعلم حجم الاجراءات القويه التى تحدث حاليا في اوروبا لتجنب الغاز الروسي وكمثال المانيا انخفض اعتمادها على الغاز الروسي بشكل كبير

اذا لم يستخدم الروس الغاز الان وقطعه وادخال العالم في كارثه ليتوقف عن دعم الاوكران وضعه سيكون صعب جدا لانه عسكريا ثلاث اشهر ولم يحقق شي
من ناحيه الاتحاد السوفيتي كان سقوطه بسبب الاستفراد والظلم وتفكك الجبهه الداخليه وليس بسبب قدارات الغرب ،، و اسباب كثيره يطول ذكرها ..

اما من ناحيه الغاز على العكس من تفكيرك فالافضل لروسيا هي لي الذراع و ابتزاز دول الاتحاد الأوربي وليس القطع ..

اما من ناحيه اعتبر من يتقدم عسكريا بان وضعه صعب فهذا جنون..

نعم الدعم الامريكي ابطى العمليات العسكرية الروسية لكن لم يوقفها،، وانت تعلم اخي بعد كل هذا الدعم اللامحدود الذي يقدمه الغرب لأوكرانيا لم تسطع اوكرانيا ايقاف التقدم الروسي على الارض ،، نعم ابطاه و جعله اكثر تكلفه لكنه لم يوقفه ..

وفي الاخير اخي اذا اخبرتنا ان روسيا تخسر ماديا و بشريا ،، فحرب لها ثمن ،، اذا كنت لن تدفعه فلا تدخلها ..
 
لعبة شد الحبل
بكل بساطة
 
عودة
أعلى