الأردن يحل جماعة الإخوان المسلمين

الب ارسلان

التحالف يجمعنا 🎖
كتاب المنتدى
إنضم
9/12/19
المشاركات
1,855
التفاعلات
7,709
المملكة الأردنية الهاشمية تفكفك جماعة الإخوان المسلمين

162-005845-afdsugadfhghdkmhh-328381_350x200.jpg


محكمة أردنية تصدر قرارًا حاسمًا بحل جماعة الإخوان بشكل نهائي وقطعي.. واعتبارها فاقدة لشخصيتها القانونية والاعتبارية
 
هل الجماعة كانت تشتغل بدون ترخيص قانوني ؟؟
لا
القصة انه حدث هناك إنشقاق مدعوم من النظام الاردني داخل الحركة كما كانت توجه إتهامات له
هذا الانشقاق خلف نزاع قانوني بين الجمعية المنشقة والجماعة الاصلية
وحدث نزاع قضائي حول شرعية كليهما الى يومنا هذا
ويبدو ان حسم النزاع لصالح الجمعية وهذا ما اريد ان أتأكد منه لاني اذكر هذه القضية ولكني لم اتابعها
 
الاخوان كرهنا ام أحببنا هم جزء من المجتمعات العربية و لكن للأمانة من وجهة نظري أراهم فشلوا في كل البلدان التي وصلوا لها او كانوا يريدون الوصول لها عندما كانوا بالمعارضة حتى في تونس و المغرب الاسلاميين لم يعد لهم ذلك الزخم الشعبي كما كان لهم عند الربيع العربي، في الحقيقة الأنظمة العسكرية او الملكية استغلت شماعة الاخوان للضغط بقبضتها الأمنية بضوء أخضر غربي.
 
الاخوان كرهنا ام أحببنا هم جزء من المجتمعات العربية و لكن للأمانة من وجهة نظري أراهم فشلوا في كل البلدان التي وصلوا لها او كانوا يريدون الوصول لها عندما كانوا بالمعارضة حتى في تونس و المغرب الاسلاميين لم يعد لهم ذلك الزخم الشعبي كما كان لهم عند الربيع العربي، في الحقيقة الأنظمة العسكرية او الملكية استغلت شماعة الاخوان للضغط بقبضتها الأمنية بضوء أخضر غربي.
هناك صراع بين مشاريع علماني و قومي و اسلامي في عالم عربي و ايضا مشروع جديد نسبيا اسمه اسلام ليبرالي
 
الاخوان كرهنا ام أحببنا هم جزء من المجتمعات العربية و لكن للأمانة من وجهة نظري أراهم فشلوا في كل البلدان التي وصلوا لها او كانوا يريدون الوصول لها عندما كانوا بالمعارضة حتى في تونس و المغرب الاسلاميين لم يعد لهم ذلك الزخم الشعبي كما كان لهم عند الربيع العربي، في الحقيقة الأنظمة العسكرية او الملكية استغلت شماعة الاخوان للضغط بقبضتها الأمنية بضوء أخضر غربي.
كنت قد تكلمت اليوم عنهم في ملف الساحة الليبية
في الحقيقة هم ناجحون في فلسطين وتركيا فلدينا هنا هم ابرز من يقودون نضال الشعب الفلسطيني بينما في تركيا فلا حاجة للشرح فالأمر مفهوم لنا جميعاً اما في تونس فالوضع هناك صعب على الجميع وليس فقط عليهم لاسباب عديدة منها حالة الاستقطاب والوضع الداخلي الاقتصادي الصعب وعدم الحسم الانتخابي حتى تبوّء القيادة بصورة كاملة فضلاً عن عوامل أخرى كرسها الارث السابق ولكن إجمالاً لا نستطيع ان نحكم بالفشل قطعاً عليهم في تونس لان التجربة الديموقراطية والحياة الحزبية ما زالت حديثة

بينما في السودان كانت التجربة تنحو نحو النموذج السلطوي ذاته السائد بالمنطقة ككل وتكرس على هذا الاساس حتى فشل

في ليبيا لا يوجد تجربة حقيقية ولكن ممارساتهم هناك مخيبة للامل حسب شهادة بعض الاعضاء هنا

بينما في الحالة اليمنية فأيضاً لا يوجد تجربة حقيقية لانهم ببساطة لم يصعدوا الى الحكم حتى نحكم عليهم بالفشل قطعاً

اما في سوريا فهم اول من قاوم النظام العلوي ودفعوا ثمناً باهظاً جداً في سبيل ذلك وبطبيعة الحال لا توجد تجربة

وفي مصر لم يكونوا لينجحوا في ظل إستهداف الدولة العميقة لهم وعلى رأسها الجيش المصري

لذلك الامور نسبية بين نجاح وفشل بعضها يبرره حالة الضغط والاستهداف والصراع وبعضها من ذات الجماعة وسوء قيادتها للمرحلة
ولكن عندما نتحدث عن افكار الجماعة الاسلامية فهي بكل تأكيد تبقى أفكار للاجيال القادمة للتصحيح والمراجعة والاصلاح وهي بطبيعة الحال ليست أشخاصاً بل افكار
 
عصر الأحزاب و الجماعات الإسلامية في الدول العربية ولى..

الآن عصر الأفراد ..هو القائم..

فرد واحد و شخص واحد ..

أو أفراد عقلاء من غير تنظيم معلن أو أيديولوجية معلنة ينتمون لحزب أو يدخلون للعسكرية ..


فيصلح الله بهم

المشكلة هو أن جل حكامنا ليسوا عقلاء بل مجرد عملاء

لكن سيأتي يوم ما عاقل إلى السلطة و سيبدأ من فوق كما هي سنة الحياة..


فالدرج ينظف من فوق لأسفل و ليس من أسفل لفوق!
 
هناك صراع بين مشاريع علماني و قومي و اسلامي في عالم عربي و ايضا مشروع جديد نسبيا اسمه اسلام ليبرالي
تقصد الاسلام الامريكي او علمنة ولبرلة الاسلام السياسي
وهذا ليس من الاسلام في شيء
 
لا
القصة انه حدث هناك إنشقاق مدعوم من النظام الاردني داخل الحركة كما كانت توجه إتهامات له
هذا الانشقاق خلف نزاع قانوني بين الجمعية المنشقة والجماعة الاصلية
وحدث نزاع قضائي حول شرعية كليهما الى يومنا هذا
ويبدو ان حسم النزاع لصالح الجمعية وهذا ما اريد ان أتأكد منه لاني اذكر هذه القضية ولكني لم اتابعها

هل الحكم الاردني القاضي بحل جماعة الإخوان هو نوع من التقرب إلى دول الخليج
 
هل الحكم الاردني القاضي بحل جماعة الإخوان هو نوع من التقرب إلى دول الخليج
نوعاً ما هو يأتي في ظل سياق سياسي يحاول إضعاف الجماعة في العالم العربي كله
لان النظام العربي القديم يرى بها تهديداً له
بالنسبة للاردن فعلاقة الجماعة مع النظام كانت دائماً ما يشوبها إما التأزم او التلاقي ولكنها هي الجهة الوحيدة في الاردن التي نستطيع ان نصفها بأنها الاقدر على تشكيل ثقل معارض حقيقي للنظام ولكنها في نفس الوقت تدرك حساسية التوزيع الداخلي للشعب الاردني ومكانة النظام الملكي وإنتمائات الحركة والقاعدة الشعبية لها وله وهذا ما يجعل العلاقة حذرة تبتعد عن الصدامات الحادة
فضلاً عن الخلاف حول النظام الانتخابي او الكوتة داخل البرلمان الذي يمنع سيطرة حزب او جماعة على الاغلبية في داخله وهو احد محاور الخلاف بينهما
 
كنت قد تكلمت اليوم عنهم في ملف الساحة الليبية
في الحقيقة هم ناجحون في فلسطين وتركيا فلدينا هنا هم ابرز من يقودون نضال الشعب الفلسطيني بينما في تركيا فلا حاجة للشرح فالأمر مفهوم لنا جميعاً اما في تونس فالوضع هناك صعب على الجميع وليس فقط عليهم لاسباب عديدة منها حالة الاستقطاب والوضع الداخلي الاقتصادي الصعب وعدم الحسم الانتخابي حتى تبوّء القيادة بصورة كاملة فضلاً عن عوامل أخرى كرسها الارث السابق ولكن إجمالاً لا نستطيع ان نحكم بالفشل قطعاً عليهم في تونس لان التجربة الديموقراطية والحياة الحزبية ما زالت حديثة

بينما في السودان كانت التجربة تنحو نحو النموذج السلطوي ذاته السائد بالمنطقة ككل وتكرس على هذا الاساس حتى فشل

في ليبيا لا يوجد تجربة حقيقية ولكن ممارساتهم هناك مخيبة للامل حسب شهادة بعض الاعضاء هنا

بينما في الحالة اليمنية فأيضاً لا يوجد تجربة حقيقية لانهم ببساطة لم يصعدوا الى الحكم حتى نحكم عليهم بالفشل قطعاً

اما في سوريا فهم اول من قاوم النظام العلوي ودفعوا ثمناً باهظاً جداً في سبيل ذلك وبطبيعة الحال لا توجد تجربة

وفي مصر لم يكونوا لينجحوا في ظل إستهداف الدولة العميقة لهم وعلى رأسها الجيش المصري

لذلك الامور نسبية بين نجاح وفشل بعضها يبرره حالة الضغط والاستهداف والصراع وبعضها من ذات الجماعة وسوء قيادتها للمرحلة
ولكن عندما نتحدث عن افكار الجماعة الاسلامية فهي بكل تأكيد تبقى أفكار للاجيال القادمة للتصحيح والمراجعة والاصلاح وهي بطبيعة الحال ليست أشخاصاً بل افكار
صحيح الأفكار تتطور مع تراكم التجارب، هكذا علمنا الفكر الفلسفي التجريبي.

لدي ملاحظة بالنسبة للإخوان في تركيا و فلسطين الحالة مختلفة، في تركيا الاخوان او حزب العدالة و التنمية استفاد من السياحة و نقل الشركات الغربية مصانعها إلى تركيا و العقلية التركية المنفتحة على العالم و الإرث الاتاتوركي ساهم في نهضة تركيا الاقتصادية.
بالنسبة لفلسطين صحيح أبرز من يقوم بالمقاومة و أبرز قيادتها من الاسلاميين رغم الحصار الداخلي من فتح و العربي و الإسلامي لهم.

في مصر الاخوان اخطئوا بالإعلان الدستوري و جمع كل السلطات في يدهم و كأنهم مثل كوريا الشمالية و كان يجب فصل السلطات بينهم منذ تلك القرار لم تتوقف المظاهرات ضدهم و اتذكر انحرف الأمر لأعمال عنف كبيرة، الاخوان كانوا جدد في السياسة و ظنوا ان الشعب سيقف معهم و لم يعلم انه فقط 51% من الشعب صوت لهم.

في سوريا كانوا احد اهم اسباب بقاء النظام، إعطاء طابع تكفيري للثورة جعل الثورة منبوذة من الاقليات ووقوفهم مع النظام و جعل الغرب يفكر الأمرين قبل إسقاط بشار و تسليم السلطة لهم و أيضا الانقسامات التي سببوها للجيش الحر و أمراء الحرب من تيار الاخوان و تفرعاتهم لجبهة النصرة و احرار الشام.

في اليمن لم يصلوا للسلطة لهذا لا يمكن الحكم عليهم و لكن السعودية لن تسمح لهم بذلك و حتى إذا وصلوا للسلطة سيرتكبون نفس الأخطاء و لن يشاركوا في السلطة.

في ليبيا كانت لهم أخطاء و رفضهم ترك السلطة بسلام بعد خسارتهم للانتخابات.

في تونس اعطوا الضوء الأخضر للتيار التكفير ليتمدد و ازدادت الأعمال الإرهابية و العنف في عهدهم الأول.

و الكثير من الحالات أرى أن الاخوان فشلوا، لا أعرف السبب هل تقثهم في الشعوب انهم معهم و يشفقون عليهم بسبب الاظطهاد الذي حصل لهم او بسبب لا توجد خبرة كافية لهم في العمل السياسي.
 
صحيح الأفكار تتطور مع تراكم التجارب، هكذا علمنا الفكر الفلسفي التجريبي.

لدي ملاحظة بالنسبة للإخوان في تركيا و فلسطين الحالة مختلفة، في تركيا الاخوان او حزب العدالة و التنمية استفاد من السياحة و نقل الشركات الغربية مصانعها إلى تركيا و العقلية التركية المنفتحة على العالم و الإرث الاتاتوركي ساهم في نهضة تركيا الاقتصادية.
بالنسبة لفلسطين صحيح أبرز من يقوم بالمقاومة و أبرز قيادتها من الاسلاميين رغم الحصار الداخلي من فتح و العربي و الإسلامي لهم.

في مصر الاخوان اخطئوا بالإعلان الدستوري و جمع كل السلطات في يدهم و كأنهم مثل كوريا الشمالية و كان يجب فصل السلطات بينهم منذ تلك القرار لم تتوقف المظاهرات ضدهم و اتذكر انحرف الأمر لأعمال عنف كبيرة، الاخوان كانوا جدد في السياسة و ظنوا ان الشعب سيقف معهم و لم يعلم انه فقط 51% من الشعب صوت لهم.

في سوريا كانوا احد اهم اسباب بقاء النظام، إعطاء طابع تكفيري للثورة جعل الثورة منبوذة من الاقليات ووقوفهم مع النظام و جعل الغرب يفكر الأمرين قبل إسقاط بشار و تسليم السلطة لهم و أيضا الانقسامات التي سببوها للجيش الحر و أمراء الحرب من تيار الاخوان و تفرعاتهم لجبهة النصرة و احرار الشام.

في اليمن لم يصلوا للسلطة لهذا لا يمكن الحكم عليهم و لكن السعودية لن تسمح لهم بذلك و حتى إذا وصلوا للسلطة سيرتكبون نفس الأخطاء و لن يشاركوا في السلطة.

في ليبيا كانت لهم أخطاء و رفضهم ترك السلطة بسلام بعد خسارتهم للانتخابات.

في تونس اعطوا الضوء الأخضر للتيار التكفير ليتمدد و ازدادت الأعمال الإرهابية و العنف في عهدهم الأول.

و الكثير من الحالات أرى أن الاخوان فشلوا، لا أعرف السبب هل تقثهم في الشعوب انهم معهم و يشفقون عليهم بسبب الاظطهاد الذي حصل لهم او بسبب لا توجد خبرة كافية لهم في العمل السياسي.
اتفق معك
ولكن في سوريا لم يكونوا السبب يا صديقي
يجب ان لا تنسى ان الفكر الاسلامي متشعب ومتنوع ووجود حركات مسلحة في سوريا يعتبرها الغرب إرهابية مثل جبهة النصرة وتنظيم الدولة لا يوجد للاخوان المسلمين سيطرة عليهم بل كان الاخوان المسلمين جزء من الرؤية الاقليمية لعمليات الانتقال الديموقراطي بعد سقوط الانظمة الاستبدادية

بينما في مصر فالإعلان الدستوري جاء بسبب تمرد السلطة القضائية ومحاولتها نزع شرعية مرسي وحكم الاخوان هناك قبل ان يسحبه فيما بعد
 
صحيح الأفكار تتطور مع تراكم التجارب، هكذا علمنا الفكر الفلسفي التجريبي.

لدي ملاحظة بالنسبة للإخوان في تركيا و فلسطين الحالة مختلفة، في تركيا الاخوان او حزب العدالة و التنمية استفاد من السياحة و نقل الشركات الغربية مصانعها إلى تركيا و العقلية التركية المنفتحة على العالم و الإرث الاتاتوركي ساهم في نهضة تركيا الاقتصادية.
بالنسبة لفلسطين صحيح أبرز من يقوم بالمقاومة و أبرز قيادتها من الاسلاميين رغم الحصار الداخلي من فتح و العربي و الإسلامي لهم.

في مصر الاخوان اخطئوا بالإعلان الدستوري و جمع كل السلطات في يدهم و كأنهم مثل كوريا الشمالية و كان يجب فصل السلطات بينهم منذ تلك القرار لم تتوقف المظاهرات ضدهم و اتذكر انحرف الأمر لأعمال عنف كبيرة، الاخوان كانوا جدد في السياسة و ظنوا ان الشعب سيقف معهم و لم يعلم انه فقط 51% من الشعب صوت لهم.

في سوريا كانوا احد اهم اسباب بقاء النظام، إعطاء طابع تكفيري للثورة جعل الثورة منبوذة من الاقليات ووقوفهم مع النظام و جعل الغرب يفكر الأمرين قبل إسقاط بشار و تسليم السلطة لهم و أيضا الانقسامات التي سببوها للجيش الحر و أمراء الحرب من تيار الاخوان و تفرعاتهم لجبهة النصرة و احرار الشام.

في اليمن لم يصلوا للسلطة لهذا لا يمكن الحكم عليهم و لكن السعودية لن تسمح لهم بذلك و حتى إذا وصلوا للسلطة سيرتكبون نفس الأخطاء و لن يشاركوا في السلطة.

في ليبيا كانت لهم أخطاء و رفضهم ترك السلطة بسلام بعد خسارتهم للانتخابات.

في تونس اعطوا الضوء الأخضر للتيار التكفير ليتمدد و ازدادت الأعمال الإرهابية و العنف في عهدهم الأول.

و الكثير من الحالات أرى أن الاخوان فشلوا، لا أعرف السبب هل تقثهم في الشعوب انهم معهم و يشفقون عليهم بسبب الاظطهاد الذي حصل لهم او بسبب لا توجد خبرة كافية لهم في العمل السياسي.
مشکله اهم عند اخوان مسلمین هی انهم لیس لهم فکر فلسفی عن وجوب حکومه دینیه مثلا قبل ان سید خمینی یقدم علی ثوره علی شاه کتب کتاب عن سلطه دینیه و کان اسمه ولایت فقیه و یشرح فی بکل تفاصیل بایات قرآنیه و احادیث عن وجوب وجود حکومه اساسها اسلام و حاکمها عالم دینی . ثانی شی فی مذهب اهل سنه هناک عقیده عن تفکیک بین سلطه سیاسیه و دینیه و کان سببه بنی امیه.
 
کان فی زمان هناک تنافس بین حرکات اسلامیه و حرکات قومیه ولکن آلان صار بین حرکات اسلامیه و علمانیه .یعنی حرکات اسلامیه لم تموت و هی لا تشیخ ولکن للان بسبب تناقضات مجتمعات عربیه و دینیه بین مذاهب الاربعه اهل سنه لا اظن حرکات اسلامیه تنجح فی قائده بعالم عربی مثلا فی مالزی و ترکیه و ایران نجحت حکومات اسلامیه ....یجب ان یفتح موضوع خاص فی هذا منتدی عن سبب حقیقی لنجاح او فشل حرکات اسلامیه فی عالم .
 
عودة
أعلى