الأردن طلب إبعاد الميليشيات الشيعية عن حدوده مع سوريا

Nashab

لا تمت قبل أن تكون نداً
صقور التحالف
إنضم
22/2/19
المشاركات
4,284
التفاعلات
19,046
رتل عسكري من قيادات اللواء الثامن بدرعا يدخل الأردن.. ما الهدف؟ - 29/10/2020

1606685938999.png


دخل رتلٌ عسكري يضمّ عدداً من قيادات اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس، المدعوم روسيًا، اليوم الخميس، الأراضي الأردنية من معبر "نصيب" الحدودي بين سوريا والأردن.


وأفادت مصادر خاصة لتلفزيون سوريا أن رتلاً مؤلفاً من سيارات دفعٍ رباعي ثُبّت على سطحها رشاشات 12.7 ملم (دوشكا)، حمل على متنه كلاً من القيادي "أحمد العودة" والعقيد الطيار "نسيم أبو عرة"، وعدداً من الضباط والقياديين السابقين في الجيش الحر، بالإضافة إلى نحو 20 عنصراً من اللواء، دخل الأراضي الأردنية مساء اليوم الخميس.

يأتي ذلك بعد اجتماعات عقدت بين قيادات مدنية وعسكرية موجودة داخل الأردن، بهدف التنسيق مع قيادات الجنوب السوري.

وترجّح المصادر أن يكون الهدف من العملية يتمحور حول تشكيل مجموعات تعمل على إزالة حواجز النظام وميليشيات موالية له من "الحرس الثوري الإيراني" و"حزب الله" وإبعادها من المنطقة الجنوبية المحاذية للحدود الأردنية من الجانب السوري على الطريق المتجه نحو دمشق.

يتزامن ذلك مع زيارة أجراها وفد روسي من وزارتي الدفاع والخارجية الروسية، إلى العاصمة الأردنية عمَان، وتباحث فيها مع الملك الأردني عبد الله الثاني التحضيرات التي تجريها روسيا لعقد مؤتمر دولي حول اللاجئين السوريين في العاصمة دمشق، خلال الشهر القادم.

ويشغل أحمد العودة منصب قائد اللواء الثامن في الفيلق الخامس المدعوم من روسيا، وكان المسؤول عن اتفاقات التسوية والمصالحات التي جرت بوساطة روسية، في صيف 2018، والتي أفضت إلى إعلان سيطرة نظام الأسد على محافظة درعا.

كما تجدر الإشارة إلى أن العقيد الطيار نسيم أبو عرة هو أحد الضباط المنشقين عن النظام، ويمثّل حالياً دور مسؤول الارتباط بين قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية وقيادات اللواء الثامن.

 
قصف واشتباكات بـ درعا ووفد قيادي من اللواء الثامن المدعوم روسياً يزور الأردن

321-2.jpg


تأتي تطورات درعا الميدانية بعد يوم من أنباء تحدثت عن استدعاء الأردن لوفد من قوات اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس المدعوم روسياً، وذلك أثناء زيارة الوفد الروسي إلى الأردن الذي التقى القيادة الأردنية برئاسة المبعوث الخاص للرئيس الروسي، ألكسندر لافرنتييف، ثم تبعها زيارة ذات الوفد إلى دمشق أمس ولقائه برئيس النظام السوري بشار الأسد.

استدعاء قيادي اللواء الثامن لأسباب مجهولة

لم تتضح بحسب المصادر المحلية أسباب استدعاء الوفد القيادي من اللواء الثامن إلى الأردن، فيما ترجح الأنباء بأن تفاهمات ما جرت بين الروس والحكومة الأردنية من جهة وأخطر بها النظام السوري من الجهة الأخرى، وقد تكون تمس خصوصية اتفاق درعا الذي ترعاه روسيا منذ عام 2018.

 
الاردن يستعد لإعادة فتح معبر جابر-نصيب مع سوريا بعد إغلاقه بسبب فيروس كورونا ,, و يبدو بأن الميليشيات الايرانية استغلت فترة الاغلاق و انتشرت بالقرب من المعبر

لقاء مع الوفد الروسي يضم المبعوث الخاص للرئيس الروسي للتسوية السورية الكساندر لافرينتيف، والفريق أول الركن ميخائيل ميزينتسيف



 
حضر الاجتماع وفق تلك المصادر قائد اللواء الثامن في الفيلق الخامس المرتبط بروسيا “أحمد العودة” الذي سيتعين عليه تسليم الحواجز العسكرية في المعبر لعناصره والإشراف على كامل الطريق إلى مدينة درعا. واشارت المصادر ان الاردن اشترط ابعاد القوات الموالية لإيران لعشرات الكيلومترات عن حدودها دون ان تحدد هوية تلك القوات التي تتحدث عنها. ولم يصدر عن موسكو او عمان او دمشق اية بيانات رسمية تؤكد تفاصيل هذا الاتفاق.

وكانت صحيفة الغد الاردنية و تحت عنوان “الأردن يتوجس من جنوب سورية مجددا” قد قالت “… اختار الأردن إطلاق هذه الرسائل عبر الروس، وكأنه يذهب إلى الطرف الضامن للسوريين في ملف العلاقات الأردنية السورية، أو الطرف الذي له تأثيره في الجانب الأمني تحديدا، خصوصا، بعد الأدوار القديمة التي ساعد بها الروس الأردن على صعيد تحديات مناطق الحدود الأردنية السورية، والمخاوف من الجماعات المسلحة، بما فيها تلك الجماعات المحسوبة على دمشق الرسمية، من حزب الله، الى أي جماعات عسكرية إيرانية، كانت تريد التموضع قرب الأردن في فترة من الفترات الصعبة والحساسة” حسب الصحيفة.
 
وأضافت المصادر أن "العودة" سيتسلم مع عناصره الحواجز العسكرية في المعبر على كامل الطريق إلى مدينة درعا، وستكون مهمته إبعاد ميليشيات "الحرس الثوري" الإيراني و"الفرقة الرابعة" المقربة منها عن المنطقة، وهو شرط وضعته الأردن لإعادة افتتاح المعبر.

وأكدت المصادر أن الاتفاق يسمح بدخول المساعدات الأممية للمنطقة الجنوبية في سوريا، عن طريق الأراضي الأردنية بإشراف الروس وأحمد العودة.
 
تطورات مهمة للغاية
الأردن يلعب دور محوري في حدوده و يفرض أوراقه على الطاولة و الروس يتجاوبون
هذا خير دليل على أن الإيرانيين و أتباعهم ورقة محروقة بل زائدة في المنطقة و كل ما هو مطلوب هو وجود قوة فاعلة على الارض و ذات مصداقية
 
بدأت المواجهات في درعا بين الفرقة الرابعة و الميليشيات الايرانية بقيادة ماهر الاسد و اللواء الثامن المدعوم من روسيا و الاردن بهدف إبعاد الميليشيات عن الحدود الاردنية

 
بدأت المواجهات في درعا بين الفرقة الرابعة و الميليشيات الايرانية بقيادة ماهر الاسد و اللواء الثامن المدعوم من روسيا و الاردن بهدف إبعاد الميليشيات عن الحدود الاردنية



هل ماهر الأسد يقف مع الميليشيات الإيرانية ؟
 
اي نعم مع ايران قلبا وقالبا حتى انو ضد سهيل الحسن (النمر الوردي) المدعوم روسيا

الروس لحد الأن لم يجدو بديل للنظام يعتمد عليه و الا لكانو تخلصو منه منذ وقت طويل و أخرجو جميع الميليشيات الإيرانية و إيران نفسها من سوريا
 
التدهور الامني في الجنوب يدفع الاستخبارات الاردنية للتدخل

أشار تقرير نشره موقع ”إنتلجنس أونالين“ )18 نوفمبر 2020 )إلى أن المواجهات المسلحة بين الفرقة المدرعة الرابعة بقيادة ماهر الاسـد، وبين الفيلق الخامس في الجنوب السوري قد دفعت بالملك عبدالله الثاني لتكليف مدير دائرة المخابرات العامة الاردنية اللواء أحمد حسني )تم تعيينه في 1 مايو 2019 خلفًا للواء عدنان الجندي( بالتدخل بصورة مباشرة، والقيام بوساطة بين مختلف الاطراف سعيًا لتهدئة الاوضاع المشتعلة على الحدود السورية-الاردنية، وتوظيف علاقاته مع مختلف القوى العشائرية في المنطقة لضمان التزام سائر الاطراف.

ووفقًا للتقرير؛ فإن اللواء أحمد حسني قد رافق الملك عبدالله في لقاء مع كل من المبعوث الروسي الخاص لروسيا ألكساندر الفرنتيف وميخائيل ميزينسيف )28 أكتوبر( لمناقشة سبل وقف المواجهات بين الفيلق الخامس والفرقة الرابعة.

وتحدثت الانباء آنذاك عن زيارة أجراها وفد روسي من وزارتي الدفاع والخارجية الروسية، إلى العاصمة ّ الاردنية عمان، وتباحث فيها مع الملك الاردني عبدالله الثاني التحضيرات التي تجريها روسيا لعقد مؤتمر دولي حول الالجئين السوريين في العاصمة دمشق.
 
كان الله في عون اشقاءنا في الاردن
الصراعات حوله شرقا وغربا وشمالا
 

ينبغي تحويل الاقوال الى فعل ...

الامارات سحبت البساط من الاردن لقيادة اللواء الثامن عبر رجل الاعمال الخائن خالد المحاميد ( زلمة الامارات ) ( سمسار بيع الجنوب السوري ) وصهر الخائن احمد العودة قائد اللواء الثامن التابع للروس ... خاصة مع قيامهم بتسليم كل السلاح الثقيل والمتوسط ومضادات الدروع ومضادات الطائرات وبقيت لهم الكلاشنكوف و5 دوشكا لكل اللواء ... وانتشرت سرية شرطة عسكرية روسية في الجنوب تم استهدافها 4 مرات بعبوات ناسفة وعملية انتحارية لداعش

فيما انتشرت 3 فرق عسكرية لعصابة بشار في الجنوب وانسلت القوات الايرانية والعراقية واللبنانية تحت ستار الفرقة 4 والفرقة 7 والفرقة 9 .. وبات القادة العسكريين الايرانيين واللبنانيين والعراقيين يحملون رتب عسكرية سورية ...






 


أماكم التجربة الاسرائيلية في سورية في الجنوب ... 5 سنوات من قصف بالجنوب وبالنهاية بقيت ايران تقترب من الجولان والآن حدود الاردن رغم كل الضمانات الروسية للاردن واسرائيل


 

نجحت ايران بتجنيد 1600 سوري من درعا للانضمام الى الميليشيات الايرانية في درعا منذ 2018 هؤلاء سيكونو نواة حزب الله السوري فرع الجنوب بعد تشكيلهم للواء الباقر بحلب و الرقة وقوات قمحانة في حماة فوج السفيرة بريف حلب الجنوبي وحزب الله السوري في بلدتي نبل والزهراء الشيعيتين شمال حلب


ملاحظة هناك بلدة بصرى الشام قرب الاردن نصفها سنة ونصفها الاخر شيعة أصلهم لبناني جاؤو اليها واستوطنو منذ مطلع ثمانينات القرن الماضي ... عاد الشيعة اليها في 2018 و 2019 بعد هروبهم منها في 2013 وتم تشكيل مقر لحزب الله فيها

 
عودة
أعلى