متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42
‏بحسب مصادر لقناة العربية، تتضمن خطة السلام التي سيتم الإعلان عنها اليوم حل الدولتين.. دولة فلسطينية إلى جانب دولة إسرائيل.

كما ستبقي الخطة على الوضع الحالي والخاص بالحرم الشريف تحت إشراف المملكة الأردنية الهاشمية.

‎#صفقه_القرن
‎#الأردن
 
trump_Israe__l_Palestine_l_accord_ultime_de__paix_377443934.jpg


دعت الرئاسة الفلسطينية، مساء الاثنين، السفراء العرب والمسلمين إلى مقاطعة مراسم إعلان "صفقة القرن" الأمريكية للسلام مع إسرائيل المقررة الثلاثاء في واشنطن.

وقال نبيل أبو ردينة، الناطق باسم الرئاسة، في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية: "نهيب بالسفراء العرب والمسلمين، الذين وجهت إليهم دعوات لحضور إعلان صفقة القرن المشؤومة غداً (أي الثلاثاء)، بعدم المشاركة في هذه المراسم التي نعتبرها مؤامرة تهدف إلى النيل من حقوق شعبنا الفلسطيني وإفشال قيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية".

وأضاف أبو ردينة: "إننا علمنا بأن عددا من سفراء الدول العربية والإسلامية الشقيقة الذين وجهت إليهم دعوات رفضوا المشاركة، والشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية يثمنون ويقدرون المواقف المشرفة لهذه الدول تجاه قضيتنا وشعبنا".
 
ترامب يطلب من الدول العربية اتخاذ "خطوات تطبيعية" مع إسرائيل

5e3017f64c59b76ac317da7d.JPG



الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جميع سفراء الدول العربية للحضور إلى البيت الأبيض، لمناقشة" صفقة القرن" معه.

وينتظر الرئيس الأمريكي استجابة سفراء الدول العربية لحضور هذه الصفقة.

وحسبما جاء عن هيئة البث الإسرائيلي فإن ترامب يهدف إلى دراسة التطورات الإقليمية وإمكانية اتخاذ خطوات تطبيعية مع إسرائيل، تمهيدا لاحتمال إطلاق" خطة السلام" وحشد دعم عربي لها.

من جهتها، دعت الرئاسة الفلسطينية جميع السفراء العرب والمسلمين إلى مقاطعة مراسم إعلان"صفقة القرن" الأمريكية للسلام مع إسرائيل.

وأكدت أن" هذه الخطة هي للتفاوض بين نتنياهو وزعيم حزب" أزرق- أبيض" بيني غاتس، وليس لإحلال السلام بين إسرائيل وفلسطين".

وأضاف رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتيه: "أن الخطة الأمريكية تهدف الى تخليص ترامب من إجراءات التنحية وتخليص نتنياهو من المقاضاة والسجن".





فيما نوه الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، أمس " بعدم المشاركة في هذه المراسم التي نعتبرها مؤامرة تهدف إلى النيل من حقوق شعبنا الفلسطيني وإفشال قيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية".

المصدر: وكالة الأنباء الفلسطينية + هيئة البث الإسرائيلي
 
ترامب يوضح ان تنفيذ عمليات الضم او خطة السلام يجب ان تكون بعد الإنتخابات الإسرائيلية و لا يجب ان تكون من طرف واحد

والسبب الثالث للمعارضة الأمريكية لحركات الضم الإسرائيلية هو موقف الملك عبد الله الأردني الذي يعارضه بشدة ويهدد حتى أن قيام إسرائيل بضم وادي الأردن من شأنه أن يخرق اتفاقية السلام مع إسرائيل.
البيت الأبيض لم ينكر ذلك لكنه رفض التعليق. نهاية



 
وعد بلفور الثاني

ما أشبه اليوم بالأمس ...غريب أمر هذة الأمة التي أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ




أمة عربية و إسلامية واحدة ذات رسالة خالدة

pngtree-yellow-mat-blue-chair-cartoon-chair-hand-painted-chair-png-image_3831188.jpg


:D
 
مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: ترامب يقترح حل الدولتين لإسرائيل والفلسطينيين

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: خطة ترامب تنص على أن تكون القدس الشرقية عاصمة لفلسطين

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: إسرائيل وافقت على التفاوض على أساس خريطة مفصلة مقترحة

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: موافقة إسرائيل على إقامة دولة للفلسطينيين تعتمد على الاتفاق الأمني لحماية الإسرائيليين

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: إسرائيل ستحترم الدور التاريخي للمسجد الأقصى ودور الأردن فيما يتعلق بالأماكن المقدسة بهدف السماح للمسلمين بزيارة المسجد

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: الولايات المتحدة ستعترف بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: إسرائيل ستوافق على تجميد النشاط الاستيطاني لمدة أربع سنوات في الوقت الذي يجري فيه التفاوض على إقامة دولة فلسطينية

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: قيام دولة فلسطينية يعتمد على احترام الفلسطينيين لحقوق الإنسان وحرية الصحافة ووجود قضاء نزيه وموثوق به

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: في مقابل موافقة إسرائيل على الخريطة المقترحة، ستعترف أمريكا بالخريطة

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: إذا وافق الفلسطينيون على التفاوض فهناك بعض المجالات التي يمكن التوصل لحل وسط فيها مستقبلا

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: خطة ترامب تدعو إلى تمكن اللاجئين الفلسطينيين من العودة لدولة فلسطينية في المستقبل وإنشاء "صندوق تعويضات سخية"

مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية: سيتم ربط الدولة الفلسطينية المقترحة بطرق وجسور وأنفاق من أجل الربط بين غزة والضفة الغربية
 
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – قبل ساعات من إعلان تفاصيل ما تُعرف بـ"صفقة القرن"، طالب القيادي السابق في حركة فتح، محمد دحلان، الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، باتخاذ خطوات جدية على أرض الواقع ردا على الخطة الأمريكية ومنها الإعلان عن قيام "دولة فلسطين" على حدود 1967 بعيدا عن اتفاقية أوسلو.


ووجه دحلان رسالة لأبي مازن قال فيها: "رسالة مفتوحة إلى الأخ أبو مازن أخي أبو مازن نحن، قيادة وشعباً، أمام لحظة فارقة من تاريخ قضيتنا، توجب علينا التخلي عن ما يفرقنا والعودة إلى ما يوحدنا لنقف معاً في الدفاع عن شعبنا وحقوقه ومقدساته".

وأضاف القيادي السابق في حركة فتح بسلسلة تغريدات عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر: "وقد نكون جميعاً أمام أهم القرارات المصيرية، لكن وبحكم الواقع فإن مسؤوليتك أكبر وأخطر في مواجهة هذه المؤامرة الأمريكية الإسرائيلية المسماة بصفقة القرن، والتي يظن أصحابها بأن الزمن كفيل بإخضاع شعبنا للقبول بها كأمراً واقعاً، لكنهم والله يجهلون معدن شعبنا الحقيقي وصلابته الكفاحية".

وأضاف دحلان قائلا: "نعم كلنا مسؤول، لكن المسؤولية الأولى على عاتقك بكل ما تمتلك من مصادر للقرار، وعيون شعبنا شاخصة إليك بانتظار ما ستتخذ من قرارات ومواقف تجسد كفاح شعبنا الطويل، وتضحيات قوافل شهداء وأسرى ثورتنا المباركة. إن شعبنا في انتظار قرارات حاسمة تصبح قاطرة للمواقف العربية والدولية".

وطالب القيادي السابق في فتح بالخروج بقرارات "واضحة" للعالم مشيرا إلى أن بإمكان عباس "كسر حلقات المؤامرة"، وقلب الطاولة على من دبرها.

وأضاف دحلان قائلا عن هذه القرارات: "ولكن يا أخي علينا أولاً تفعيل مخزون قوتنا، واتخاذ قرارات تاريخية حاسمة، ثم نذهب لكل زوايا الأرض مطالبين الاعتراف بشرعية قراراتنا. علينا أولاً إعلان قيام دولتنا، دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس وفقاً للقرار رقم 67/19 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة".
 
وتابع القيادي السابق في فتح قائلا: "نعم نعلنها دولة فلسطينية تحت الاحتلال بديلاً عن كل اتفاقات وتفاهمات وقيود أوسلو، نلغي بموجبها وثيقة الاعتراف المتبادل والتنسيق الأمني، ثم بعد ذلك نعمل بكامل طاقتنا لحمل العالم على الاعتراف بقراراتنا، وتوفير الحماية الدولية اللازمة لشعبنا ولدولتنا المحتلة".
 
هذه الصفقة عبارة عن حلقة اخرى من تصفية ما تبقى من القضية الفلسطينية وفلسطين التاريخية ان كانت موجودة اصلاً
بحكم الامر الواقع اخواني لا سلطة حقيقية للفلسطينيين على ارضهم سوى في غزة لذلك هذه الاتفاقية اعتبرها خطوة تكميلية لاتفاقية اوسلو التي اعطت الشرعية لتصفية القضية الفلسطينية بغطاء الشرعية التي اعطتها منظمة التحرير وقتها بقيادة ياسر عرفات

 
خلاصة القول
ماأخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة
أما الكلام والبكاء على الاطلال لا يفيد
رفعت الأقلام وجفت الصحف.
والعار كل العار على من حضر من العرب هذه المهزلة وأيدها
ستلعنهم الأجيال و يلعنهم التاريخ
 
عودة
أعلى