نحن الفلسطينيين نتألم لصراع الاخوة بين المغرب و الجزائر

و لن نكون سوى دعاة إصلاح ذات بين يا إخوتنا المسلمين من غير المغاربة و الزائريين اينكم من آيات القرآن الكريم

( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا )

اللهم اصلح ذات البين بين اهلنا و احبائنا في المغرب و الجزائر
اللهم وحد صفهم و اجمع شملهم ووحد كلمتهم ولا تجعل لعدوهم بينهم سبيل .. اللهم امين






اللهم امين،،، لا يوجد عربي شريف يقبل بتمزيق المغرب وضعف اي دولة عربية ضعف للعرب جميعا ولا يوجد عربي اصيل يقبل ان تقوم حرب بين الاشقاء،،، يبقى المغرب والجزاىر اعزاء على قلوبنا
 
اللهم امين،،، لا يوجد عربي شريف يقبل بتمزيق المغرب وضعف اي دولة عربية ضعف للعرب جميعا ولا يوجد عربي اصيل يقبل ان تقوم حرب بين الاشقاء،،، يبقى المغرب والجزاىر اعزاءعلى قلوبنا
بارك الله بكم علينا جميعاً ان نحتضن اشقائنا في البلدين العزيزين و لا نتركهم للفتنة اللعينة
 
بارك الله بكم علينا جميعاً ان نحتضن اشقائنا في البلدين العزيزين و لا نتركهم للفتنة اللعينة

النظام الجزائري يبحث عن أي سبب لإعلان الحرب مع المغرب لانقاذ نفسه من أزماته الداخلية و ولو بمناوشات بسيطة بين الطرفين
 
يقصد تجديد اتفاقية الصيد البحري ..

‏هذا هو الشرط .
‏أما الاعتراف أو لا تجديد.

 
يقصد تجديد اتفاقية الصيد البحري ..

‏هذا هو الشرط .
‏أما الاعتراف أو لا تجديد.

يجب زيادة الاستثمار في أسطول الصيد لدينا
إذا كان الأوروبيون يريدون الأسماك نبيعها لهم مجمدة
 
يجب زيادة الاستثمار في أسطول الصيد لدينا
إذا كان الأوروبيون يريدون الأسماك نبيعها لهم مجمدة
ستكون افضل خطوة يقوم بها المغرب ✅
 
النظام الجزائري يبحث عن أي سبب لإعلان الحرب مع المغرب لانقاذ نفسه من أزماته الداخلية و ولو بمناوشات بسيطة بين الطرفين
إن شاء الله لا يحصل هذا و يردعه الشعب الجزائري الطيب
 
AFF423EA-E3F7-4C53-805B-AD877F362D32.jpeg
494E08A6-BE5F-4791-8AD4-A41C3C5BA4C9.jpeg
 
gazoduck-1.jpg

نواب بأوروبا يصفون الجزائر بـ”الشريك الضعيف​


يواصل ابتزاز الجزائر لأوروبا بخصوص موضوع الغاز، عقب إغلاقها خط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي الذي يزود إسبانيا، إثارة المزيد من القلق لدى الأوساط السياسية الأوروبية.

وفي رد فعل مستنكر لهذا الفعل العدائي، اعتبر البرلماني الأوروبي الألماني لارس باتريك بيرغ أن “قرار الجزائر القاضي بإغلاق خط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي نحو إسبانيا أمر مقلق للغاية، بالنظر إلى حلول فصل الشتاء وارتفاع أسعار الطاقة”.

ووصف البرلماني الألماني، في “تغريدة” له على “تويتر”، الجزائر بالشريك “ضعيف المصداقية” الذي يقوم بهذا الابتزاز غير المقبول.

من جهته، قال النائب الصربي الدكتور موامير باسيفاتش إنه قلق للغاية “إزاء الارتفاع الكبير في أسعار الطاقة”، مسجلا أن “الإغلاق المؤسف لخط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي من شأنه تقويض أمن وانتظام إمدادات الغاز الموجهة إلى أوروبا”؛ كما أعرب عن أمله في “تسوية هذا الخلاف من خلال اتفاق أخوي”.

واعتبر عمدة مدينة ليفيري، البلدية المرتبطة باتفاق توأمة مع الداخلة، رافاييل كوبولا، أنه “خلال فترة الأزمة بالنسبة لسوق الغاز الطبيعي يتعارض قرار الجزائر القاضي بإلغاء اتفاقية خط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي مع مصالح الجميع، وحلفائنا الرئيسيين في إفريقيا مثل المغرب”.

وكانت الجزائر أعلنت، يوم الأحد الماضي، عن قرارها القاضي بعدم تجديد الاتفاق المتعلق بخط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي.

واعتبر الكثير من المراقبين والسياسيين هذه الخطوة أحادية الجانب بمثابة ابتزاز من طرف الجزائر في حق أوروبا، لاسيما عقب اعتماد مجلس الأمن الأممي قراره الأخير الذي يأتي لترسيخ مكتسبات المملكة في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية.
 

مكاوي ل"اليوم 24": الجزائر تحضر لهجوم خاطف على الكركرات بواسطة قوات خاصة​

علاقة بالتصعيد الجزائري ضد المغرب، الذي مازال يتصاعد بسبب مواقف حكام، وجنرالات الجارة الشرقية، أوضح عبد الرحمان مكاوي، الخبير الأمني والعسكري، تعليقا منه على ما جاء في الخطاب الملكي، الذي ألقاه الملك محمد السادس، مساء أمس السبت، بمناسبة حلول الذكرى السادسة والأربعين للمسيرة الخضراء، أن المغرب لن ينجر في خلق جو من الحرب، وهو من دعاة السلام، ولا يدعو لها.

وحسب تحليل المكاوي، فإن المغرب بذلك متشبث، وملتزم باتفاقية إطلاق النار مع الأمم المتحدة لسنة 1991، مع الجزائر، وعميلتها “البوليساريو”، في مقابل هذا، قال المكاوي إن الجزائر كانت تنتظر ردا ما من المغرب على أكذوبة الشاحنات، التي أثبتت العديد من الدراسات الأمنية على أنها مجرد افتراءات، تتفن الاستخبارات الجزائرية في نسجها، في مقدمتها استخبارات اللواء راشدي عبد الغني، وكذلك اللواء نورالدين المقري، المدعو ب”محفوظ البوليساريو”، هذا اللواء، الذي عاش كثيرا بالمنطقة، ويدير حتى استخبارات مليشيا الانفصاليين.

وهي الافتراءات، التي تأتي، حسب تصريح المكاوي ل”اليوم 24″، بعد فشلهم في الحرب الديبلوماسية، والحقوقية، والاقتصادية، ومن ثمة لم يبق لهم إلا اللعب بورقة الحرب، ولكنهم غير قادرين على شنها، يضيف الخبير العسكري والأمني.

وعاد مكاوي إلى التحذير، من جديد، من مخططات حكام الجزائر، وجنرالاتها، التي يريدون من خلالها الإقدام على عمليات إرهابية داخل التراب المغربي، و القيام بعمليات عسكرية خاطفة انطلاقا من التراب الموريتاني. وهي العمليات العسكرية المركبة من طرف ميليشيات البوليساريو، والقوات الخاصة الجزائرية، ممن يسمون بأصحاب “القبعات السوداء” على معبر الكركرات، ولهذا وجب الاحتياط، والحذر، يشدد مكاوي، لأنه من المحتمل أن تقوم هذه القوات الخاصة، وبلباس عسكري موريتاني بهذا الهجوم المحتمل، وقد كشفت هذا المخطط يقول مكاوي منتديات عسكرية فرنسية، وانجليزية.
وأوضح الخبير الأمني، والعسكري في تصريحه، أن المغرب يتابع تطورات ما يجري على الأرض، بدون ردود فعل، لأنه ليس معنيا بما حدث للشاحنات الجزائرية، على اعتبار أن الحادثة مجرد مسرحية ركبت من طرف النظام الجزائري، من أجل الانتقال إلى المخطط “ب”، وهي شن عمليات إرهابية بالمغرب، أو شن هجوم خاطف على معبر الكركرات تحت مسمى هجوم من البوليساريو، ولكن هو في حقيقته هجوم للقوات الخاصة الجزائرية على هذه المنطقة.

وحسب الخبير العسكري، فإن المغرب يتابع هذه التطورات بحذر، ويقظة بفعل ما يتوفر عليه من وسائل تكنلوجية مهمة، و عالية، يعمد من خلالها على مسح منطقة الكركرات بأكملها، وله خرائط تضم تفاصيل دقيقة عن الجانب الجغرافي للمنطقة.

وقبل أن يصرح مكاوي بقوله:”ينبغي الحذر من هذا العمل الجبان الخاطف، الذي قد تقوم به القوات الجزائرية، لفرض سياسة الأمر الواقع لمدة معينة، ثم الانسحاب بعدها”.

وبالنسبة إلى المكاوي، فقد كان الخطاب الملكي، أمس السبت، حكيما، ورزينا، وهادئا، وفي الوقت نفسه حمل رسائل قوية جدا، من أبرزها أن المغرب متشبث بقرارات الأمم المتحدة، خصوصا القرار الأخير 26.02، ويطالب بحل نزاع الصحراء من خلال دعم زيارة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا.

إلى ذلك، كان عبد الرحمان مكاوي، الخبير العسكري والأمني، قد كشف في حوار سابق مع الموقع، أن حكام الجزائر، وجنرالاتها يرغبون في استفزاز المغرب، وإثارته لحرب محدودة، وصغيرة يتدخل فيها الاتحاد الإفريقي، والأمم المتحدة، قائلا: “هذه هي خطتهم، التي أصبح المغرب واع بخطورتها، والتي تصدر من جار لا أمان له، لأنه كاذب، ومخادع، يبحث عن الفرص لجر المغرب إلى مواجهة”.

https://alyaoum24.com/1602094.html
 
عودة
أعلى