إفلاس واحدة من أقدم وأعرق شركات صناعة الأسلحة في الولايات المتحدة

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,971
التفاعلات
9,375
إفلاس واحدة من أقدم وأعرق شركات صناعة الأسلحة في الولايات المتحدة

صورة تعبيرية

طلب هولدينغ "ريمينغتون أوتدور"، الذي يضم شركة "ريمينغتون أرمز" التي تعتبر واحدة من أقدم وأكبر شركات الأسلحة النارية والذخيرة الأمريكية، إعلان الإفلاس، بسبب تراكم الديون.

وذكرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية اليوم الثلاثاء، أن هولدينغ الصناعات العسكرية هذا تقدم بوثائق إفلاسه إلى محكمة ولاية ألاباما، بسبب زيادة التزامات الديون المترتبة عليه للدائنين، وقالت ا إن تقديم طلب الإفلاس هو جزء من عملية بيع هذا الهولدينغ.
وهذا هو طلب الإفلاس الثاني لهولدينغ "ريمنغتون" في غضون العامين الأخيرين. ففي عام 2018، بدأت الشركة هذا الإجراء بسبب تراكم الديون عليها، وكذلك على خلفية انخفاض مبيعات الأسلحة النارية بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016.
وخلافا لمنافسته الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الماضية، هيلاري كلينتون، وسلفه الرئيس السابق باراك أوباما، يعارض ترامب فرض قيود على مبيعات الأسلحة النارية، ولذلك فإن الأمريكيين لم يشتروها بنشاط كما كان من قبل في السنوات الأخيرة، بسبب عدم ورعهم من تشديد قواعد الحصول على الأسلحة.
ومع ذلك ذكرت الوكالة، أن الوضع الآن مختلف إلى حد ما بسبب نمو التوتر الاجتماعي في الولايات المتحدة بعد مقتل الأمريكي من أصل إفريقي جورج فلويد أثناء احتجازه من قبل الشرطة، وكذلك لحالة عدم اليقين بسبب وباء فيروسات كورونا في البلاد، وحدثت هناك زيادة في مبيعات الأسلحة النارية منذ فبراير، إلا أن ذلك لم يمنع الشركة من طلب إعلان إفلاسها.
وتأسست شركة "ريمينغتون أرمز" في عام 1816. وتم استخدام أسلحتها في العديد من النزاعات المسلحة في القرنين التاسع عشر والعشرين، بما في ذلك خلال الحروب الأهلية في الولايات المتحدة وروسيا، وكذلك في الحربين العالميتين الأولى والثانية.
المصدر: "تاس"
 
chaCVd5.jpg


مع 200 عام من التاريخ تحت حزامها ، رفعت شركة Remington Outdoor Co. ، واحدة من أقدم الشركات المصنعة للأسلحة في الولايات المتحدة ، ورقة الإفلاس للمرة الثانية خلال عامين ، وفقًا لتقارير بلومبرج.

زعمت الشركة أن مبيعاتها من الأسلحة في عام 2019 تراجعت إلى نصف ما وصلت إليه في عام 2016 ، بإجمالي 437.5 مليون دولار ، وفقًا لوثائق المحكمة في ولاية ألاباما.

في الوقت نفسه ، راكمت الشركة 250 مليون دولار من الديون ، بما في ذلك 12.5 مليون دولار من الديون في مسقط رأس ريمنجتون في هانتسفيل ، ألاباما ، والتي منحته قرضًا للمساعدة في تحسين مصنع التصنيع في المنطقة.

تم تقديم ملف الإفلاس وفقًا للفصل 11 من قانون الإفلاس الأمريكي. وهو يسمح للشركات التي تعاني من مشاكل مالية بإعادة التنظيم بموجب حماية القانون والاستمرار في العمل مع وضع خطط لإعادة تشغيلها مرة أخرى. الأعمال ودفع الدائنين.

من جانبها ، ستواصل Remington البحث عن مشتري. وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة ، كين دارسي ، أنه كان هناك بالفعل عرض محتمل لجميع أصولها ، لكن المهتم - الذي لم يتم تحديده - أخر القرار النهائي بعد الإعلان عن الصفقة. وفي الوقت نفسه ، تستمر المفاوضات مع كل من المشتري المحتمل والآخرين.


كانت شركة Remington Outdoor قد قدمت سابقًا إفلاسًا في 2018 بسبب انخفاض المبيعات والديون الكبيرة ، على الرغم من أنها كانت قادرة على إعادة التنظيم في وقت لاحق إلى حد ما.

https://www.bloomberg.com/news/articles/2020-07-28/remington-outdoor-returns-to-bankruptcy-with-chapter-11-filing?sref=fgHqaWRV
 
مثل هذه الشركات لن يبادر العرب لشرائها أو شراء حصة كبيرة من أسهمها إن أمكن..

لكنهم يتسابقون لشراء النوادي الرياضية لكرة القدم
مادا لو عقدت نفس الشركة صفقة مبيعات الأسلحة مع دولة خليجية لكان حالها تغير من سوء الى أسوأ.
 
مثل هذه الشركات لن يبادر العرب لشرائها أو شراء حصة كبيرة من أسهمها إن أمكن..

لكنهم يتسابقون لشراء النوادي الرياضية لكرة القدم

الطلاب العرب ممنوع عليهم الدخول للجامعات في التصنيع العسكري و الرادارات بحجة محاربة التطرف و يعلم الجميع انهم يخافون من نهضة الصناعة العسكرية العربية لكي يبقى التفوق و الأفضلية للغرب.



فكيف تريدهم شراء شركات أسلحة من قبل دول عربية و نقل التكنلوجيا العسكرية هذا الأمر شبه شبه مستحيل حتى و لو كانت الشركة في أمس الحاجة للمال و كل ما تسمعه عن تصنيع عسكري محلي للدول العربية مجرد بقايا فتات طعام لكي لا يقولون انهم يحتكرون الصناعة العسكرية و يتركون الزبدة و التفوق لهم
 


أزمة اقتصادية عميقة


حصري : انكمش الاقتصاد الأمريكي بمعدل قياسي 32.9 ٪ في الربع الثاني ، وهو أكبر تراجع له منذ الأربعينيات على الأقل
 
حصري : انكمش الاقتصاد الأمريكي بمعدل قياسي 32.9 ٪ في الربع الثاني ، وهو أكبر تراجع له منذ الأربعينيات على الأقل
التضخم و البطالة ارتفعت ، أسعار سلع الغذائية و إجار المنازل ارتفع كذلك ، هناك إقبال تاريخي على شراء السلاح .
 
الطلاب العرب ممنوع عليهم الدخول للجامعات في التصنيع العسكري و الرادارات بحجة محاربة التطرف و يعلم الجميع انهم يخافون من نهضة الصناعة العسكرية العربية لكي يبقى التفوق و الأفضلية للغرب.



فكيف تريدهم شراء شركات أسلحة من قبل دول عربية و نقل التكنلوجيا العسكرية هذا الأمر شبه شبه مستحيل حتى و لو كانت الشركة في أمس الحاجة للمال و كل ما تسمعه عن تصنيع عسكري محلي للدول العربية مجرد بقايا فتات طعام لكي لا يقولون انهم يحتكرون الصناعة العسكرية و يتركون الزبدة و التفوق لهم
يا صديقي انت تتكلم عن اقذر بلد في العالم أخلاقيا ، كان صديقي يدرس هندسة طيران مدني في جامعة بافالو هذه الجامعة يسيطر عليها اليهود ، تخيل أنه كان يرسب في نفس المادة لمدة عامين لأن البروفسور يعلم انه من اصول عربية ، قال لي رسبت لأن البروفسور لا يحب العرب وهو يهودي من عائلة شبيلمان
 
عودة
أعلى