اخبار اليوم إعتداءات الجيش الجزائري على سكان مخيمات تندوف المحتجزين !!!

8A5DE1F4-5B34-482A-AD74-334922D5387F.jpeg


 
 
النظام الذي قتل شعبه بمئات الآلاف في العشرية السوداء لن يتوانى على قتل أي إنسان لأنهم منعدمي الانسانية...
النظام العسكري الجزائري يقتل الصحراويين
 



ليست المرة الاولى او الاخيرة
 
 
 
إلى يومنا هذا، لا ندري ما الذي يحول دون سعي المنظمات الدولية المختصة والمعنية من أن تقوم بواجبها لأنهاء مأساة المحتجزين في مخيمات العار بتندوف ؟
‏ كفى تساهلا مع حكام الجزائر الذين ابلوا البلاء الحسن في الاعتقالات و خلق مليشيات إرهابية و عدم الاستجابة لمطالب الشعب الجزائري !! "
 
 
يجب على الامم الغير متحدة التدخل للحماية الصحراوين العزل من ارهاب نضام الجزائري الدي يستعملهم مثل الدمى فقط من اجل مصلحته نضام العسكر لا تهمهم لا قضية الصحراوية ولا بطيخ و اعدام و حرق العديد من الصحراوين المحتجزين هناك خير دليل على ما اقول , يجب ادخال قوات دولية هناك للمراقبة و حماية , و لما لا تقرير مصيرهم في تندوف و جعلها جمهورية تندوف جارة للمغرب و الجزائر نحن فقط معى مصلحتهم لا غير 😊
 
DBBEBDFA-409D-4C57-AB9A-34904B2A9004.jpeg

علمت قناة #ميدي1تيفي من مصادرها الخاصة، أن الجيش الجزائري أطلق النار على طفل وشاب من سكان مخيمات #تندوف، ممن يمتهنون التنقيب عن الذهب في المناطق الصحراوية ما أدى إلى مقتل الطفل وإصابة الشاب بجروح. وهذه #الجريمة الثانية التي يقترفها الجيش الجزائري في ظرف أسبوع واحد ضد السكان العزل

 
لا اعلم ما قصة هذا الجيش مع قتل المدنيين .
فعلها مع الشعب الجزائري في العشرية السوداء واليوم يفعلها مع شعب القبائل والصحراويين المحتجزين
 
DFA108CC-399A-4C72-BC3F-404D89DFFCC1.jpeg


حصري لميدي1تيفي .. تفاصيل اعتداء جديد قاتل للجيش الجزائري على سكان مخيمات تندوف العزل

علمت قناة ميدي1تيفي من مصادرها الخاصة، أن أفرادا من الجيش الجزائري، أطلقوا النار على طفل وشاب من سكان مخيمات تندوف، ممن يمتهنون مهنة التنقيب عن الذهب في المناطق الصحراوية، ما أدى إلى مقتل طفل واحد وإصابة الشاب بجروح. وتعد هذه الجريمة الثانية التي يقترفها الجيش الجزائري في ظرف أسبوع واحد ضد سكان المخيمات العزل.

القتيل الأول هو الطفل "اعبيدات ولد بلال" ، لم يمهله رصاص الجيش الجزائري، بينما كان منهمكا في البحث عن الذهب، عله يكسب قوته وقوت عائلته التي تعيش أوضاعا مزرية في المخيمات . أما الشخص الثاني، فهو الشاب "فالي ولد بركة" أصيب بجروح خطيرة وهو يرقد الآن بمستشفى تندوف إلى جانب عدد آخر من سكان المخيمات.

وكانت وحدات من الجيش الجزائري، قد أطلقت النار السبت المنصرم ، على اثنين من سكان مخيمات تندوف جنوب غرب الجزائر، وهما لكبير ولد محمد ولد سيد أحمد ولد المرخي وكذا ولد محمد فاضل ولد لِمام ولد شْغيــبـين، وهما ينتميان لقبيلة سَلام الركيبات. وهما يمتهنان تهريب الوقود. تـم ذلك على بعد خمس كيلومترات غرب مخيمات تندوف، بينما كانا على متن سيارة رباعية الدفع، ما أدى إلى مقتل الأول، وإصابة الثاني بجروح.

كما قامت دورية تابعة للجيش الجزائري، سابقا بإطلاق النار بشكل عشوائي على مجموعة من الصحراويين حاولو الهروب الى خارج المخيمات، جنوب مايسمى بمعسكر الداخلة. كما أطلقت وحدة من الجيش الجزائري النار على مجموعة من ساكنة المخيمات شرق الرابوني كانوا بصدد التنقيب عن الذهب في منطقة المْجْهَر، والتي تعد معقل قيادة الجبهة الانفصالية.

وأسفر إطلاق النار عن مقتل إثنين وإصابة آخر، إضافة إلى اعتداءات أخرى في مناطق متفرقة في المخيمات وفي محيطها.
 
لا اعلم ما قصة هذا الجيش مع قتل المدنيين .
فعلها مع الشعب الجزائري في العشرية السوداء واليوم يفعلها مع شعب القبائل والصحراويين المحتجزين

هؤلاء المحتجزين انقطع بهم السبل وضعهم بين مطرقة المخيمات و رصاص الجيش الجزائري
 
هؤلاء المحتجزين انقطع بهم السبل وضعهم بين مطرقة المخيمات و رصاص الجيش الجزائري
والله لو تم فك الحصار عنهم لهرب الجميع الى المغرب ويعيش تحت السيادة المغربية
والى يومنا نسمع محاولات الهروب منهم من ينجح ومنهم من يُقتل
 
9273F34C-C275-49C2-9B99-DAC6FB127EBC.jpeg
 
عودة
أعلى