ألمانيا:المادة المضبوطة في حوزة إسلامي تونسي تكفي لقتل 27,000 شخص دفعة واحدة.

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,962
التفاعلات
181,361
49099912_301.jpg


كشف خبير ألماني أن كمية المادة التي تم العثور عليها بحوزة إسلامي تونسي في مدينة كولونيا، كانت تكفي لقتل وإصابة 27 ألف شخص. المتهم وزوجته يواجهان عقوبة السجن تصل إلى 15 عاما بتهمة الإعداد لهجوم باستخدام سلاح بيولوجي.
أكد خبير لدى معهد "روبرت كوخ" الألماني للأبحاث والتحاليل أن كمية مادة شديدة السمية التي تم العثور عليها بحوزة إسلامي تونسي في مدينة كولونيا الألمانية عام 2018 كانت تكفي من الناحية الحسابية لقتل 13500 شخص، وإصابة عدد مماثل.
وأوضح الخبير اليوم الجمعة (30 أغسطس/آب) خلال محاكمة التونسي وزوجته أمام المحكمة الإقليمية لمدينة دوسلدورف، أن عدد الضحايا الفعلي حال وقوع هجوم بهذه المادة قد يكون أقل من ذلك بوضوح، مشيرا إلى أنه لم يتم من قبل استخدام الريسين في هجمات تفجيرية.

وذكر الخبير الذي كلف بإعداد تقرير حول المادة التي تم العثور عليها، أن تأثير المادة يتوقف بشدة على مكان الهجوم، مثل حجم مكان مغلق، مشيرا إلى أن هذا النوع من السموم مقاوم للحرارة على نحو كبير. من جانبها قدرت الاستخبارات الألمانية ضحايا هجوم محتمل بالريسين بأكثر من مئة قتيل.

ويواجه الرجل التونسي (30 عاما) وزوجته الألمانية (33 عاما) اتهاما بالإعداد لهجوم باستخدام سلاح بيولوجي. ويتضمن الاتهام قيامهما بصناعة مادة بيولوجية العام الماضي لاستخدامها في شن هجوم إرهابي في ألمانيا. ويواجه الاثنان عقوبة السجن لمدة تصل إلى 15 عاما.
 
وبحسب البيانات، اشترى الزوجان عبر الإنترنت 230 كرة فولاذية وآلافا من بذور الريسين، وحصلا على المواد المتفجرة عبر ألعاب نارية غير مرخص بها في ألمانيا. وسافر المتهم إلى بولندا خصيصا من أجل هذا الغرض.

واختبر الزوجان الريسين الذي صنعاه على حيوان هامستر قاما بشرائه من أجل هذا الغرض، إلا أن الحيوان نجا من الاختبار. كما نفذا اختبارا تفجيريا في مكان مفتوح.

عن موقع (د ب أ) العربية
 
هدا وكانت الداخلية التونسية قد أعلنت عن توقيف شخصين "إرهابيين" على علاقة بالتونسي سيف الله، مدبر الهجوم "البيولوجي" الذي أحبط في ألمانيا. وسبق للمخابرات الألمانية أن ذكرت أن المتهم كان من الممكن له أن يقتل مئات الناس بقنبلة بيولوجية.


أكدت الحكومة التونسية اعتقال شخصين لهما صلة بمدبر "الهجوم البيولوجي" الذي أحبطته السلطات الألمانية، وقال الناطق باسم وزارة الداخلية التونسية سفيان الزعق اليوم الجمعة (الثالث من أغسطس / آب 2018) إن "الشخصين (المعتقلين) على علاقة بالتونسي المقيم بألمانيا المدبر للهجوم بالقنبلة الذي أحبط في ألمانيا".
 
على صعيد متصل، وعقب العثور على مادة الريسين شديدة السمية في شقة تونسي بمدينة كولونيا الألمانية، تأكدت شبهة الإرهاب ضد الإسلامي سيف الله هـ. المحبوس على ذمة التحقيق في ألمانيا، ويرجح المحققون أنه كان ينوي فعلا شن هجوم في ألمانيا.
وقال الادعاء العام اليوم الجمعة في كارلسروه إن المتهم كان ينوي إشعال عبوة ناسفة تحوي مادة الريسين في مكان حيوي مغلق. وأضاف الادعاء العام أنه لم يتضح بعد ما إذا كان المتهم خطط لاستهداف مكان محدد.وبحسب البيانات، سيجرى توسيع نطاق أمر الاعتقال الصادر بحق التونسي ليصبح سببه الاشتباه الملح بدلا من الاشتباه المبدئي في الإعداد لجريمة عنف تعرض أمن الدولة لخطر جسيم. ووفقا للبيانات، سعى المشتبه به، الذي تم القبض عليه في منتصف حزيران/يونيو الماضي، إلى الانضمام لتنظيم داعش.
ويذكر أن هانز-غيورغ ماسن، رئيس هيئة حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) في ألمانيا، سبق وأن قال بأن المشتبه به، كان من الممكن له أن يقتل المئات بقنبلة بيولوجية. وكانت السلطات الألمانية قد عثرت في مسكن سيف الله على مادة الريسين شديدة السمية بالإضافة إلى أدوات لصنع عبوة ناسفة.
 
لا حول و لا قوة الا بالله
الحمد لله أنهم أمسكو بهم و لو نفذو مثل هذه العملية لحصلت مجزرة لأناس أبرياء و بعدها تخيلوا ردة الفعل تجاه المسلمين
هاؤلاء الأشخاص فعلا إرهابيين و لا علاقة لهم بالإسلام لا من قريب و لا من بعيد
 
فعلا بعض المنتسبين الجدد للدين الإسلامي هم متطرفون وعدوانيون،المانيا ليست هي الولايات المتحدة الأمريكية في كرهها الشديد للإسلام،فلمادا هده العقلية الإرهابية في بلد منح الوافدين العرب ،المقام والجنسية والحقوق والواجبات؟؟ليس هكدا يرد المعروف بالقتل الهمجي.
 
هؤلاء المتطرفين مادا منحتهم بلدانهم غير السجن وهضم الحقوق،لو وجدوا خيرا في بلدانهم ما طلبوا حق اللجوء السياسي ولا التجمع العائلي ،وهدا المفهوم ساري على كل الدول العربية.
 

هؤلاء المتطرفين مادا منحتهم بلدانهم غير السجن وهضم الحقوق،لو وجدوا خيرا في بلدانهم ما طلبوا حق اللجوء السياسي ولا التجمع العائلي ،وهدا المفهوم ساري على كل الدول العربية.

كلام جميل أخي إبن تاشفين لكن المفروض أن من شخص لقي سوء المعاملة و ضنك العيش في بلاده أن يكون معطائا و منتجا و محبا لمجتمع فتح له أبواب الرزق و الراحة و التعامل الحسن لا أن ينتقم منه بجريرة إرتكبتها أنظمة بلاده ، هاؤلاء الأشخاص مغسلوي الدماغ و بصراحة لا عقول لهم من الأساس ، كيف أكون صاحب معاناة في بلدي و حين أهاجر الى بلد أجنبي قدم لي سبل الراحة و الكرامة و إحترمني كإنسان أن أرد له الجميل بقبيح ، لو كنت في مقيما في الخارج و علمت أن أحدا من أبناء الجالية المهاجرة سوف يرتكب مثل هذه الأعمال لما ترددت في التبليغ عليه لحظة واحدة
 
ألمانيا تدفع المال والخدمات الاجتماعية للاجئين العرب،تمنحهم الحياة عوض الموت البطئ في بلداننا العربية,لمادا نحاول أن نوسخ ونطمس وجه الحقيقة،إن كان كل متطرف يفكر في تلويث عيش الجانحين للسلم في المانيا من العرب ،فلا ،اقولها الف مرة ،من كان متطرف فليدهب يقاتل الشيطان أينما وجد وليس على حساب بقية المسلمين في كافة الدول الأوربية.
 
نحن و سخنا وجه الإسلام اينما حل العربي فهناك خراب ،مشاكل الشرق الأوسط وجب الا تنقل الى قلب اوروبا،هناك النازيون المتطرفون،هناك اليمين المتعصب،مادا لو قاموا هؤلاء بقتل المهاجرين العرب في أوروبا؟؟؟مادا لو فتحنا لهم ابواب التصفية في حق المسالمين من العرب؟؟هل هدا هو دين الله في الارض؟؟هل هدا هو الإسلام الدي يحرم قتل النفس الا بالحق؟؟مالكم كيف تحكمون ،تخلطون السياسية بالدين !!
 
من كان تقي ويحتسب الشهادة فليدهب الى حيث يقتل المسلمون ولا احد يناصرهم ،هناك في أفغانستان وميانمار والعديد من الدول حيث يقتل المسلمون ولا احد يتكلم.
 
بسبب غياب الديمقراطيات في الدول الإسلامية لا يقبل جل المسلمين الرأي المخالف و تبدأ في شيطنة الآخر المخالف واذا كان تحت يد القوى يسحل المخالف بالأدلة و البراهين
 
السلفية منهج يستبدل الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم بالاقتداء بالصحابة والامويين والحجاج بن يوسف والعباسيين الدمويين مع تعظيمهم وتبجيلهم واعطاءهم اكبر من حجمهم.النتيجة ارتكاب اخطاء السلف وتقليدهم في كل النواحي التي لا تلائم القرن 21 + اخطاء شخصية .
اشخاص مرضى بالنقص ينتقمون ممن يحسدونهم

يمكنك الاختلاف مع السلفيين كما تشاء لكن ان تقحم الصحابة والتابعين في زمرة الخاطئين من الامويين والعباسيين فهذا مردود عليك واتمنى ان تترفع عن هذا في مشاركاتك المقبلة ، لكي لا نحول الموضوع عن سياقه .
 
الدين واضح لا لبس فيه ومن اراد شد الدين إلا أصبح كمن يتصعد الى السماء وقلبه حرج ،الدين دين اليسر وليس دين المحسوبية والوصولية ،الشمس واضحة فهل يغيب مفهوم البساطة في الدين عن المعقدين نفسانيا حتى لا يروا بساطة هدا الدين؟؟
الامويين والعباسيين خرجوا عن طاعة الله ورسوله بحعلهم ملوكا خلافا لمنهج الرسول وهي الديمقراطية في اختيار الخليفة.
 
كثر اللغط في الفرق،كانت المعتزلة والاشاعرة والمرجئة من من ادخلوا الفلسفة في علم الكلام،اليوم أصبحت المعتزلة تحمل الوان ومسيمات مثيرة ،اكثرها تشددا الدواعش الدين ينفدون مخططات أمريكية تحت جبة هدا الدين،مننما يجعل الولايات المتحدة الأمريكية تحاصر الدول العربية التي بداخلها هده الشياطين من الإنس.
الجهال والمغرر بهم هم من ينفدون مخططات إجرامية معتقدين أنهم يناصرون الدين الإسلامي وهدا خطأ عن جهل عميق لمفهوم سماحة الدين.
 
حينما تسود الأمية والجهل والظلم تختلط الأوراق ويدهب دم البرئ مهب الريح،حينما لا يكون هناك عدل وتكثر اللصوصية في المجتمع،لا احد يستطيع كبح جماح الخوارج من المتشددين.
حينما لا يسمع صوت المظلوم ولا أنين الفقراء ،كل جائحة تصبح كارثة على المسلمين قبل غيرهم من الأعراق والأجناس.
 
عودة
أعلى