كان حريق الرايخستاج هجوماً وقع 27 فبراير 1933 أدى إلى إحراق المبنى الذي كان يضم البرلمان الألماني في برلين. بإدعاء أن الحريق كان جزءًا من محاولة شيوعية للإطاحة بالحكومة، استخدم أدولف هتلر الحريق كذريعة للاستيلاء على السلطة في
ألمانيا، مما مهد الطريق لصعود النازية
مانشيت عام 1927 يُظهر الهالك اتاتورك "يحرر المراة من القيود" بعدما أنشأ مدارس لتعليم الرقص الشرقي وشجع الحفلات الراقصة و منع الزي الإسلامي للنساء، ومنع تعدد الزوجـات، وأباح زواج المسلمة من غير المسلم. الخ
الأول بريطاني إسمه كريج بيتريسن استأجرته أمريكا ببدل 15 ألف دولار لقتل الأفغان
والثاني أفغاني إسمه عبد الواسع استأجرته أمريكا ببدل 200 دولار لقتل إخوانه
فقد كل منهما جزءا من رأسه نتيجة طلقة قناص
:الآن
الأول يعيش في رفاهية و يستلم آلاف الدولارات حتى الآن
الثاني يتسول أمام المساجد في وطنه
د. محمد الصغير بعد 170 سنة استعادت الجزائر رفات وجماجم 24 شهيدا ممن قتلتهم فرنسا إبان حرب التحرير وحملتهم للعرض في متاحفها وكان من بينهم الشهيد"موسى بن الحسن الدرقاوي المصري" ابن محافظة دمياط الذي قاد المقاومة في قبايل أولاد نايل في مدينتي الجلفة والأغواط حتى نال الشهادة مع ملايين المجاهدين
قاتل مع 3 جيوش مختلفة حيث أنه في كل مرة يتم أسره يُجبر على القتال
قاتل مع الجيش الياباني عام 1938 وعمره 18 سنة
ثم أسره السوفييت وقاتل معهم
وبعدها أسره الألمان وقاتل معهم ثم أسره الأمريكان ونُقل إلى المعتقل وهاجر لأمريكا وتوفي فيها عام 1992
ان في التاريخ عبرة ، تحل علينا اليوم ذكرى مذبحة سربينيستا ... صورة يجب أن لا تُمحى من الأذهان !! الهولندي كيرمنس قائد قوات حفظ السلام الهولندية التابعة للامم المتحدة يشرب الخمر مع السفاح الصربي ميلادتش قبيل ارتكاب مذبحة سربينيتشيا بليلة واحدة عام 1995 . للعلم طلب القائد الهولندي كيرمنس من مسلمي البوسنة تسليم أسلحتهم وتعهد بحمايتهم ,, فصدقوا وعده رغم نجاحهم في الدفاع عن انفسهم ، ومع مطلع الفجر تفاجئ اهالي سربينيتشيا بدخول القوات الصربية عليهم ودون ان تتدخل قوات حفظ السلام الهولندية و تركتهم يتعرضون للقتل و الاغتصاب على يد الصرب حتى قتل 8000 مسلم في أقل من 4 أيام . كي لانلقي السلاح ونصدقهم قال تعالى : { ... وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً ... (102)}(سورة النساء)
صورة من عام 1924 م جنود إيطاليون يقومون بإعدام امرأتين من ليبيا على شواطئ مدينة طرابلس عقاباً لهن على اشتراك أبنائهن في مقاومة الاحتلال الإيطالي آنذاك
المجاهد التنزاني البشير بن سالم الحارثي ( أبو شيري ) كان تاجرا غنياً يعيش في تنزانيا (شرق افريقيا) وهو من أصول عربية عُمانية قام بتوحيد القبائل الأفريقية المسلمة مع التجار العرب وقاد الجهاد ضد الاستدمار الالماني عام 1888 .وذلك عندما عمدت القوات الألمانية الاستدمارية على قتل المسلمين والعرب واستعبادهم ونهب خيراتهم وتدنيس مساجدهم . قاد أبو شيري جيشا من 20 ألف مجاهد و هزم القوات الالمانية في عدة معارك رغم تفوق القوات الالمانية بالعدة والعتاد واستخدامها للمدافع . لكن في 15 ديسمبر من عام 1889 وبعد تقهقر قواته امام القوة النارية للجيش الالماني مع كثرة العملاء والخونة في صفوف الجيش الإسلامي.. تم الغدر به من قبل مستشاريه وقاموا بتسليمه للألمان الذين كبلوه بالسلاسل وتفننوا في تعذيبه قبل إعدامه شنقاً في بانغاني / تنزانيا حاليا ، وتعرف ثورته في التاريخ التنزاني بثورة أبو شيري ـ المصدر : كتاب جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار
معلوماتکم من معارضین عرب
وهي مغلوطه ...
الاهواز لم تکون یوم عاصمة او دولة بل کانت مدینة الحویزة هي العاصمة للدولة المشعشعية وکانوا من الشيعة، و العلاّمة حلي ( ابن مطهر الحلي) ره ينفي وجودها لإنها کانت تقوم أساساً علی الکفر و کانت ضد أهل السنة.
و العجیب الیوم أهل السنة یطالبون بها.
صور من التاريخ
صورة نادرة من عام 1869م الأمير عبد القادر الجزائري الذي قاد الحرب ضد الاحتلال الفرنسي في الجزائر مع الخيديو اسماعيل حاكم مصر والسودان في احتفالات إفتتاح قناة السويس ونرى الشيخ الشيخ عبد الغني الغنيمي الميداني الدمشقي جالساً على الكرسي