فرنسا لا يمكن فصل حقوق الإنسان عن الاستقرار في مصر

ابن الصحراء

التحالف بيتنا🏅
كتاب المنتدى
إنضم
27/1/19
المشاركات
676
التفاعلات
2,257
ماكرون: سلمت السيسي قائمة المسائل التي تهمنا ولا يمكن فصل الاستقرار عن حقوق الإنسان





وقال ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع السيسي عقد اليوم الاثنين عقب محادثاتهما في قصر الاتحادية الرئاسي بالقاهرة: "أجرينا تبادلا مطولا لآرائنا حول هذا الموضوع، وقدمت للرئيس السيسي قائمة بالمسائل التي تبدو أكثر أهمية وحيوية بالنسبة إلينا". وأعرب ماكرون عن أمله في إقامة فرنسا ومصر حوارا بشأن هذه المسائل، وأنه لا يتوقع تلقي الرد من قبل الجانب المصري اليوم. وأوضح الرئيس الفرنسي أنه بحث خلال المحادثات مع نظيره المصري مشاكل خاصة في إطار هذا الموضوع، بما في ذلك حجب المواقع الإلكترونية وعمل المنظمات غير الحكومية. وتابع ماكرون: "أشرت بصراحة للرئيس السيسي، وفقا لروح التعاون التي تتميز بها العلاقات بين بلدينا، إلى الإجراءات التي يستطيع اتخاذها في مجال أنشطة المنظمات غير الحكومية في مصر". ودعا ماكرون السيسي إلى تبني قوانين أكثر توازنا بشأن قواعد أنشطة المنظمات غير الحكومية، معتبرا أن "المجتمع المدني الناشط يمثل الحاجز الأفضل أمام التطرف". وأكد ماكرون خلال المؤتمر الصحفي مع السيسي: "إن الاستقرار والسلام المستدام مرتبطان بصورة لا تنفصم باحترام الكرامة الفردية وسيادة القانون، ولا يمكن فصل الاستقرار عن مسألة حقوق الإنسان". وأشاد الرئيس الفرنسي مع ذلك بمسألة قضية حرية الأديان في مصر، التي تقطنها الأقلية المسيحية الأكبر في الشرق الأوسط. وطالبت عدة منظمات حقوقية، بينها "العفو الدولية" و"هيومن رايتس ووتش"، ماكرون الاثنين بـ"خطاب قوي حول الوضع الكارثي لحقوق الإنسان" في مصر مع "المطالبة بإطلاق سراح كل السجناء المحتجزين ظلما". ودعت المنظمات الحقوقية ماكرون إلى ضرورة "تعليق كل مبيعات السلاح الفرنسي الذي يمكن أن يستخدم لارتكاب أو تسهيل الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي".

 

ماكرون ينتقد سجل حقوق الإنسان في مصر .. ويعتبره أسوأ من عهد مبارك

Dx_Sf8ZV4AAVBph.jpeg.jpg
 
Dx9wFnaXcAkZiUY.jpeg.jpg


مفارقة غريبة ..
الرئيس الفرنسي الذي تتعرض بلاده لمظاهرات اصحاب السترة الصفراء و الرئيس السوداني الذي تتعرض بلاده كذلك لمظاهرات ضد حكومته يصلان القاهرة في نفس اليوم و يلتقيان بالرئيس المصري السيسي بعد يومين من ذكرى ثورة 25 يناير في مصر


Dx9wFngX4AEjT7w.jpeg.jpg
 
مشاهدة المرفق 1992

مفارقة غريبة ..
الرئيس الفرنسي الذي تتعرض بلاده لمظاهرات اصحاب السترة الصفراء و الرئيس السوداني الذي تتعرض بلاده كذلك لمظاهرات ضد حكومته يصلان القاهرة في نفس اليوم و يلتقيان بالرئيس المصري السيسي بعد يومين من ذكرى ثورة 25 يناير في مصر

مشاهدة المرفق 1993

اتعرف ماذا نقول في فلسطين على هكذا واقعة ؟ باللهجة العامية الفلسطينية :
إلتم المتعوس على خايب الرجا !
 
لو لم يتدخل السيسي ويعزل الاخوان لكان حال مصر الان كسوريا او بقيه دول الثورات العربيه نعم تدخل السيسي وحكم بالحديد والنار ومنع الانفلات الاعلامي بحجة حريه الراي
ولكنه اعاد الامن والامان وقضى على الارهاب في سينا وحصن الحدود مع ليبيا وبقيه حدود مصر وانهى الاعتداء على الاقباط من الاخوان واخذ هم الاتوات من الاقباط
وخلص مصر من جماعه تدين ببيعه للمرشد ومرسي رائيس لمصر ومبايع المرشد على السمع والطاعه واي حال ستصل اليه مصر لو لم يتدخل السيسي ربما الى المجهول
وكان السيسي هبه من الله لانقاذ مصر.
 
غرب منافق يجب طرده من مصر ان لم تنته زيارته بعد
زياره سيئه ولولا الرافال والجويند لكان لمصر حساب مع فرنسا
 

التافه الإمعة ماكرون يهين الدين الإسلامي من عاصمة الأزهر !
أين علماء الازهر ؟ اين المسلمين في مصر ؟ صحيح تذكرت هم إما شهداء على يد الجيش القمعي الخائن او في المعتقلات

1.jpg


الكاتب الصحفي التركي " حمزة تكين " رد عليه

قبل أيام قليلة أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة رسمية لعبد الفتاح السيسي الذي يترأس مصر منذ انقلابه الدموي الذي قام به على أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في مصر محمد مرسي.
ماكرون الغارق بممارسة إرهاب دولة ضد متظاهري بلاده منذ عدة أسابيع، والمنظّر قبل أيام بدروس ساذجة بالديمقراطية للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الذي يتعرض لمحاولة انقلابية أمريكية غربيّة وقحة بالرغم من فوزه بالانتخابات الشعبية
هذا الـ"ماكرون" لم يكتف بدعم الانقلابات هنا وهناك، بل وقف إلى جانب انقلابي في أبرز عاصمة إسلامية "القاهرة" ليهاجم الإسلام ويصفه بأنه "دين إرهاب"، دون أن يجد أي رد من مستضيفه ومن الطبقة التي تدعي الثقافة والعلم والفهم والدين في تلك الأرض.
من قلب العالم الإسلامي وقف ماكرون، وغرّد ماكرون على "تويتر" قائلا "الإرهاب الإسلامي"... إنها حركة منه تؤكد حقيقتين اثنتين، الحقيقة الأولى عنجهية الغرب وحقده على الإسلام والمسلمين، والحقيقة الثانية وصول المسلمين إلى درك منحدر جدا من الضعف والهوان على كل المستويات.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلنذكرك يا سيد ماكرون بإرهاب بلادك في إفريقيا وغيرها.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن بلادك يوم أن احتلت مصر دخل جنودُها المجرمون "الأزهر الشريف" بالخيول وداسوا فوق المصاحف وأعدموا العلماء وطلبة العلم في أروقة هذا الصرح الإسلامي العظيم.
ولكن الخزي والعار أن تأتي اليوم وتتهم الإسلام بـ"الإرهاب" وأنت تقف على بعد أمتار من "الأزهر الشريف" الشاهد على إرهاب فرنسا وحقدها على الإسلام والمسلمين... وأين الأزهر؟!
قبل أن تتهجم على ديننا.. نذكّرك يا سيد ماكرون بالمجازر المخيفة التي تعرض لها سكان مقاطعة "فانديه" الفرنسية إبّان ما تسمونه بـ"الثورة الفرنسية" بين العامين 1793 و1794م، وراح ضحيتها نحو 117 ألف قتيل من الأطفال والنساء والشيوخ والرجال.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن بلادك جمعت 400 ﻋﺎﻟم ﻣﺴلم ﻭﻗﻄﻌﺖ ﺭﺅﻭﺳﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻮﺍﻃﻴﺮ ﻋﺎﻡ 1917ﻡ، ﺃﺛﻨﺎﺀ اﺣﺘﻼﻟﻬﺎ ﺗﺸﺎﺩ.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن بلادك ﺣﻴﻨﻤﺎ احتلت ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻷﻏﻮﺍﻁ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﻋﺎﻡ 1852ﻡ ﺃﺑﺎﺩﺕ ﺛﻠﺜﻲ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ﺣﺮﻗﺎ ﺑﺎﻟﻨﺎﺭ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن بلادك ﺣﻴﻦ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻋﺎﻡ 1962ﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺯﺭﻋﺖ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﻋﺪﺩﺍ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻐﺎﻡ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺪﺩ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ يومها.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن بلادك ﺍﺣﺘﻠﺖ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻟﻤﺪﺓ 132 ﺳﻨﺔ، قتلت وأبادت خلالها ملايين المسلمين.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن بلادك ارتكبت المجازر بحق الأبرياء في أفغانستان والعراق وسوريا والبوسنة والهرسك والعديد من الدول الإفريقية.
قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أننا لو أردنا أن نعدد جرائمكم وإرهابكم بحق البشرية لاحتجنا لمجلدات من الكتب، ولكن لا تنسَ أن "حضارتكم" المزعومة التي تخدعون العالم بأنها "جوهرة"، قامت على قتل وظلم وإبادة الملايين من البشر وخاصة على جماجم الأفارقة المضطهدين... إذهب وابحث تحت أرصفة باريس وستجد العار الذي تحاولون طمسه بأكاذيبكم وخداعكم.
> قبل أن تتهجم على ديننا.. فلتعلم يا سيد ماكرون أن الإسلام لم يقم ـ مثلكم ـ على دماء وجماجم الأبرياء، فالإسلام دين محبة وسلام لا يدعو للعنف، كما تحاولون أن تصوروه مع عملائكم في الشرق الأوسط.
الإسلام لا يدعو للقتل والتدمير والحرق، بل يدعو للبناء والتنمية والحضارة والعدالة والإنسانية... أنتم تعلمون حقيقة هذا الدين الحنيف ولذلك تتعمّدون تشويه صورته، وأنتم تركبون على ظهور عملائكم وعبيدكم في بلاد المسلمين، وتؤرجحون أرجلكم.
فلتعلم يا سيد ماكرون أنك تطاولت اليوم على الإسلام ـ وأنت تدعي الحريات والديمقراطية ـ ومن قلب عاصمة إسلامية كبيرة تفتقد اليوم لزعيم شريف يوقفك عند حدك ويلزمك أدبك ويجبرك على طأطأة رأسك عند التلفظ بكلمة "الإسلام".
فلتعلم يا سيد ماكرون أن فرحتك هذه بتطاولك على الإسلام من ذاك المكان لن تدوم طويلا، وأن ظلام الإنقلابيين الذين تدعمهم أنت وأمثالك لن يدوم طويلا، وستعود تلك العاصمة لمجدها العظيم.
ذاك الخنوع وتلك العمالة عند الانقلابيين، أعطتك فرصة أن تكون وقحا مُبديًا لحقدك وبغضائك، ولكن نقول لك "ليتك كنتَ في تركيا وتفوّهت بهذه الكلمات" لكنتَ وجدتَ من يعرّفك حجمك الصغير ويخرسك ويلقنك درسا في الأدب والاحترام ومبادئ الديمقراطية والحريات.
ونذكّرك هنا بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم أن تجرّأت قبل فترة وارتكبت نفس وقاحتك أمام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في العاصمة التركية أنقرة، فما كان من أردوغان إلا أن أسكتها وقاطعها بشدة في الكلام والتعبير رافضا اتهاماتها للإسلام بأنه "إرهاب".
وقال أردوغان لميركل يومها "لا يمكن ولا نقبل باستخدام عبارة (الإرهاب الإسلامي) التي تؤلمنا بشكل كبير، فلا يمكن الربط بين الإسلام والإرهاب... وإذا التزمنا الصمت، فهذا يعني أننا نقبل بالأمر، لكنني كمسلم وكرئيس مسلم، لا أستطيع القبول به".
هنا الفرق بين رئيس قوي منتخب يعتز بدينه، وبين انقلابي يقتل شعبه ويحارب دين الله ويدمر بلده وينفذ أوامر أسياده، فليتكَ كنتَ في تركيا يا ماكرون لكنتَ عرفت ما هو الإسلام، ولكنتَ أرغِمتَ على تذكّر إرهاب وجرائم بلادك، ولسمعت ما يحسّن تربيتَك، ولكنتَ رأيتَ بأمّ عينيْك المسلمَ الحقيقي، لا كما رأيت عند الانقلابيين "مسلما بلاستيكيا".


 
ياذياب لايحق لك ان تذم او تسخر من الرئيس السيسي
وتصفه بالانقلابي وغيره
وتمجد في علج الاناضول
حضرتك لست مصري حتى نقول لك الحق
الشعب المصري هو من قرر وهو ومن اتخذ السيسي رئيسا له لن ادخل معك في نقاش بيزنطي ماخوذ خيره
وكأن مرسي كان سيحرر القدس وهو من
يقول العزيز الصديق المخلص بيريز اصحى من هذا الوهم
 
عودة
أعلى