قناص الغابة

مراسلي المنتدى
إنضم
21/1/19
المشاركات
1,365
التفاعلات
6,383
1_730210_1_34.jpeg.jpg


افادت وزارة الدفاع الاذربيجانية اليوم الاثنين عن هجوم وقع الليلة الماضية على موقع محصن ارمني في منطقة حدودية. وقال بيان الوزارة "في الساعات الأولى من يوم 13 يوليو استمر التوتر في منطقة توفوز على حدود الدولة الأذربيجانية الأرمينية."

وتتابع الوثيقة "خلال المعارك الليلية ، دمرت وحداتنا ، باستخدام المدفعية وقذائف الهاون والدبابات ، من خلال إطلاق نار دقيق موقعًا محصنًا ، ومرافق مدفعية ، ومعدات سيارات وقوات في أراضي الوحدة العسكرية للخصم".

ورفعت الوزارة إلى 3 ضحاياها في القتال الذي بدأ يوم الأحد 12 يوليو بعد وفاة جندي أذربيجاني آخر ، بينما "يخفي الخصم معلومات عن خسائره".



 
أذربيجان تنشر شريط فيديو للهجوم على موقع محصن على الحدود مع أرمينيا.



افادت وزارة الدفاع الاذربيجانية اليوم الاثنين عن هجوم وقع الليلة الماضية على موقع محصن ارمني في منطقة حدودية. وقال بيان الوزارة "في الساعات الأولى من يوم 13 يوليو استمر التوتر في منطقة توفوز على حدود الدولة الأذربيجانية الأرمينية."

وتتابع الوثيقة "خلال المعارك الليلية ، دمرت وحداتنا ، باستخدام المدفعية وقذائف الهاون والدبابات ، من خلال إطلاق نار دقيق موقعًا محصنًا ، ومرافق مدفعية ، ومعدات سيارات وقوات في أراضي الوحدة العسكرية للخصم".

ورفعت الوزارة إلى 3 ضحاياها في القتال الذي بدأ يوم الأحد 12 يوليو بعد وفاة جندي أذربيجاني آخر ، بينما "يخفي الخصم معلومات عن خسائره".

من جهتها ، أفادت وزارة الدفاع الأرمنية أن الهجمات العشوائية التي وقعت الليلة الماضية وصباح اليوم تم صدها. وقالت الوزارة في بيان "في صباح 13 يوليو / تموز ، استأنف العدو أعماله الاستفزازية واستمر في مهاجمة المواقع الأرمنية. وردت القوات المسلحة الأرمنية على هذا الأساس" ، مشيرة إلى أن "الجانب الأرميني لم يتكبد خسائر". .

وفي سياق هذا التصعيد العسكري ، دعت روسيا أرمينيا وأذربيجان إلى ضبط النفس والالتزام الصارم بنظام وقف إطلاق النار.

بالإضافة إلى ذلك ، أعربت وزارة الخارجية الروسية عن استعدادها لتقديم المساعدة اللازمة لتحقيق الاستقرار في الوضع على الحدود بين البلدين.

بيان وزارة الدفاع في أذربيجان :arrow2:

https://mod.gov.az/ru/news/podrazde...o-opornomu-punktu-protivnika-video-31452.html

بيان وزارة الدفاع الأرمنية :arrow2:

http://www.mil.am/ru/news/8066
 
تستمر الاشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان في منطقة تافوش الحدودية.
يستخدم كلا الجانبين الطائرات بدون طيار والمدفعية لمهاجمة مواقع الخصم.

 
الدفاع الأرمنية تتهم أذربيجان بإطلاق عشرات القذائف على أرمينيا


أعلنت وزارة الدفاع الأرمنية أن القوات الأذربيجانية أطلقت عشرات القذائف على المراكز الأهلية في أرمينيا منذ بداية التصعيد العسكري الأخير في منطقة قره باغ.

وقال المتحدث باسم الوزارة الأرمنية، اليوم الأربعاء: "حسب تقديراتنا تم إطلاق أكثر من 50 قذيفة مدفعية على 5 أو 6 مراكز أهلية".



وأكد أن نظام وقف إطلاق النار على الحدود صامد، لكن القوات الأرمنية بحالة التأهب العالية.
يذكر أن منطقة قره باغ المتنازع عليها بين أرمينيا وأذربيجان شهدت منذ 12 يوليو تصعيدا عسكريا وقصفا متبادلا بين القوات الأذربيجانية والأرمنية. ويحمل الجانبان بعضهما البعض مسؤولية التصعيد.
وأعلنت أذربيجان مقتل 11 من عسكرييها، فيما أعلنت أرمينيا مقتل 4 عسكريين أرمن وإصابة 10 آخرين بجروح.

المصدر: نوفوستي
 
أحداث الاشتباكات ليوم الاتنين الماضي

بعيداً هذه المرة من منطقة ناغورني قره باغ، المتنازع عليها بين البلدين، اندلعت اشتباكات بين قوات أذربيجان وأرمينيا، أمس، على الحدود، أدت إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى، فيما تبادل الجانبان الاتهامات حول المسؤولية عن بدء الاشتباكات.

وبحسب بيان وزارة الدفاع الأذرية، فإن «القوات المسلحة الأرمنية شنت هجوماً بدعم مدفعي. وبعد هجوم مضاد، تراجعت ومنيت بخسائر». وأفاد بيان الوزارة بأن المعارك وقعت ظهراً في منطقة تافوش، شمال شرق أرمينيا، وقتل فيها عسكريان من أذربيجان وأصيب خمسة آخرون، قبل أن يلقى جندي ثالث حتفه متأثراً بجراحه.

في المقابل، خرجت في يريفان رواية مناقضة اتهمت باكو بشن «هجوم بالمدفعية بهدف الاستيلاء على مواقع» أرمنية، بحسب وزارة الدفاع الأرمنية التي أكدت الناطقة باسمها، سوشان ستيبانيان، عدم سقوط خسائر في صفوف قواتها وأنه «تم صدهم (القوات الأذرية) وتعرضوا لخسائر بشرية.

وعلّق رئيس أذربيجان إلهام علييف، على اشتباكات أمس بالقول: «المغامرة العسكرية لأرمينيا تهدف إلى جر المنظومة السياسية - العسكرية التي تنتمي إليها، إلى النزاع»، في إشارة إلى روسيا، الحليفة العسكرية لأرمينيا في إطار «منظمة معاهدة الأمن الجماعي». واتهم علييف أرمينيا بتعزيز مواقعها العسكرية على الحدود وقصف أهداف مدنية في أذربيجان «بانتظام». ودعا مستشار علييف، حكمت حجييف، «المجتمع الدولي» إلى «توجيه إدانة شديدة لأرمينيا»، معتبراً ما حصل «دليلاً آخر على استهتار نظام يريفان تجاه حل المشاكل بين البلدين سلمياً».

يضرب الصراع بين البلدين عميقاً، ويعود النزاع على ناغورني قره باغ لثلاثة عقود، المنطقة التي يسكنها أرمن وتعلن استقلالاً منذ 1991، من طرف واحد، تعترف به أرمينيا. الجدير ذكره أن اشتباكات أمس أتت بعد تصريح لرئيس أذربيجان، الثلاثاء الماضي، هدد فيه باللجوء إلى السلاح والانسحاب من المفاوضات المتعثّرة التي ترعاها مجموعة «مينسك» (تضم وسطاء دوليين وتشارك في رئاستها روسيا وفرنسا والولايات المتحدة) منذ وقف إطلاق النار بين الجانبين في عام 1994
 
الاشتباكات تتواصل لليوم الثالث.. أردوغان يدخل على خط المواجهة بين أرمينيا وأذربيجان

أرمينيا وأذربيجان تخوضان نزاعا منذ عقود للسيطرة على منطقة ناغورني قره باخ (أسوشيتد برس)


أرمينيا وأذربيجان تخوضان نزاعا منذ عقود للسيطرة على منطقة ناغورني قره باخ (أسوشيتد برس)

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا لن تتردد أبدا في التصدي للهجوم على حقوق وأراضي أذربيجان، وذلك في ظل تجدد الاشتباكات مع أرمينيا لليوم الثالث على التوالي رغم دعوات دولية لضبط النفس.

وأضاف أردوغان في كلمة للشعب عقب ترؤسه اجتماعا للحكومة بالمجمع الرئاسي في أنقرة "أدين بشدة الهجمات التي شنتها أرمينيا ضد أذربيجان الصديقة والشقيقة".
وأوضح أن هناك -ما سماه- اعتداء على حدود أذربيجان بالأسلحة الثقيلة، "وهو مؤشر على أنها تتعرض لهجوم متعمد"، مشيرا إلى أن الهجمات تهدف إلى إطالة أزمة إقليم ناغورني قره باخ.


أردوغان أدان ما سماه اعتداء أرمينيا على أذربيجان (الأناضول)

واليوم، أعلنت أذربيجان مقتل 7 من جنودها، بينهم جنرال رفيع وكولونيل، ومدني، في حين أعلنت أرمينيا مقتل 4 من جنودها، في أول تأكيد لها لسقوط قتلى في الاشتباكات الحدودية المتواصلة بين البلدين لليوم الثالث على التوالي.

والاشتباكات المتواصلة بين البلدين منذ الأحد هي الأعنف منذ سنوات، وتثير القلق من تفجر نزاع كبير في المنطقة المضطربة.

وقالت وزارة الدفاع الأذرية إن الجانب الأرميني استهدف مواقعها في منطقة تافوش الحدودية في الشمال بقصف مدفعي وقذائف هاون ورشاشات ثقيلة، وأضافت أن القصف طال أيضا العديد من القرى.

في المقابل، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأرمينية سوشان ستيبانيان أن القوات الأذربيجانية فتحت النار مجددا على القطاع الشمالي الشرقي من الحدود في منطقة تافوش.

ومن شأن اندلاع حرب بين الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين أن يؤدي إلى تداعيات أوسع نطاقا وأن يدفع الخصمين الإقليميين روسيا وتركيا باتجاه مواجهة مباشرة.

وتخوض أرمينيا وأذربيجان نزاعا منذ عقود للسيطرة على منطقة ناغورني قره باخ بجنوب غرب أذربيجان، والتي سيطر عليه انفصاليون أرمينيون خلال حرب في التسعينيات أدت إلى مقتل 30 ألف شخص.

المصدر الجزيرة
 
أذربيجان وأرمينيا.. صراع قديم تغذيه تدخلات خارجية

أرمينيا دعمت استقلال ناغورني في 1991 ليتجدد الصراع حول المنطقة مع أذربيجان. أرشيفية
أرمينيا دعمت استقلال ناغورني في 1991 ليتجدد الصراع حول المنطقة مع أذربيجان. أرشيفية

بعد ثلاثة أيام من مواجهة عسكرية بين أذربيجان وأرمينيا على الحدود قتل فيها 16 جنديا، هدأت وتيرة المواجهات خلال اليومين الماضيين، وفق ما أعلنت وزارتا الدفاع الأرمينية والأذرية.

المواجهة ما بين البلدين لن تكون في صالح المنطقة، وستسبب حالة عدم استقرار في منطقة القوقاز ككل، وتقحم روسيا، الحليفة العسكرية لأرمينيا، وتركيا الداعمة لأذربيجان واللتان تتنافسان على النفوذ الجيوسياسي في هذه المنطقة الاستراتيجية.

أصل الخلاف

الخلاف بين الجارتين أذربيجان وأرمينيا اللتان تقعان في عند مفترق طرق رئيسية بين أوروبا الشرقية وآسيا الغربية، يتمركز حول منطقة انفصالية تعرف باسم " ناغورني قره باخ".

والخلاف ليس بجديد على الإطلاق وتعود جذوره إلى 1921 عندما ألحقت السلطات السوفيتية هذا الأقليم بأذربيجان، ولكن في 1991، أعلن استقلال من جانب واحد بدعم أرمينيا، وهو ما تسبب حينها بحرب راح ضحيتها 30 ألف قتيل، وتوقفت بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في 1994.

اتهامات متبادلة بين أرمينيا وأذربيجان حول هجمات متبادلة على الحدود. أرشيفية


اتهامات متبادلة بين أرمينيا وأذربيجان حول هجمات متبادلة على الحدود. أرشيفية

وتسكن منطقة ناغورني قره باخ غالبية أرمنية، وهي تبعد عن العاصمة الأذربيجانية 170 ميلا، وقريبة جدا من الحدود مع أرمينيا، ورغم عدم الاعتراف بها إلا أن البعض يصنفها على أنها دولة حبيسة في شرق أوروبا.

لا اتفاق على اتفاق

في العام 2016 كادت اشتباكات دامية في ناغورني قره باخ أن تشعل حربا بين الطرفين، قتل فيها 100 شخص من الجانبين.

وتجري "مجموعة مينسك" التي تضم دبلوماسيين من فرنسا وروسيا والولايات المتحدة وساطة في محادثات حول النزاع بشأن المنطقة. لكن المحادثات تراوح مكانها منذ التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في العام 1994.
وأرمينيا التي تسيطر على المنطقة المتنازع عليها، يرضيها الوضع القائم كما يرضي مصالح روسيا الساعية إلى ترسيخ نفوذها في الجمهوريات السوفياتية السابقة.

وموسكو متحالفة عسكريا مع أرمينيا حيث لديها قاعدة عسكرية، لكنّها تزوّد كلا من الطرفين بأسلحة بمليارات الدولارات.

أما أذربيجان الغنية بموارد الطاقة والتي يتخطى إنفاقها العسكري موازنة أرمينيا برمتها، فتهدد باستمرار باستعادة السيطرة على المنطقة بالقوة.

ما الذي حدث خلال الأيام الماضية؟

أكثر من 30 ألف قتيل راح ضحية النزاع بين أرمينيا وأذربيجان على ناغورني. أرشيفية

أكثر من 30 ألف قتيل راح ضحية النزاع بين أرمينيا وأذربيجان على ناغورني. أرشيفية

الأحد الماضي تبادلت الجارتان الاتهام بشن هجوم على الحدود المشتركة بين البلدين، والتي تسببت بسقوط قتيلين و5 جرحى من القوات الأذرية.

وجاء هذا التصعيد الأخير بعد تصريحات للرئيس الأذري إلهام علييف خلال الأسبوع الماضي هدد فيها بالانسحاب من محادثات السلام حول قره باخ، واعتبر أن لبلاده الحق في السعي "إلى حل عسكري للنزاع".

وزارة الدفاع الأذرية قالت في بيان إن "القوات المسلحة الأرمنية شنت هجوما بدعم مدفعي. وبعد هجوم مضاد، تراجعت ومنيت بخسائر. لقد قتل عسكريان من أذربيجان وأصيب خمسة آخرون".

وأوضحت الوزارة أن المعارك جرت ظهرا في منطقة تافوش في شمال شرق أرمينيا.

وزارة الدفاع الأرمينية ردت بدورها وقالت إن هجوما بالمدفعية قد وقع بهدف الاستيلاء على مواقع أرمينية.
وزادت أن العسكريين من أذربيجان "تم صدهم وتعرضوا لخسائر بشرية. لم تسجل ضحايا في صفوف القوات الأرمنية".

الرئيس الأذري علييف قال بعد مواجهات الأحد إن "المغامرة العسكرية لأرمينيا تهدف إلى جر المنظومة السياسية-العسكرية التي تنتمي إليها، إلى النزاع" في إشارة الى منظمة معاهدة الأمن الجماعي، الحلف العسكري الذي تديره موسكو.

واتهم أرمينيا بتعزيز مواقعها العسكرية على الحدود المشتركة وقصف أهداف مدنية في اذربيجان "بانتظام".
رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، قال إن "الاستفزازات لن تمر بدون رد"، فيما حذر وزير الدفاع، ديفيد تونويان من أن قواته مستعدة للسيطرة على مواقع في أراضي العدو إذا دعت الضرورة.

التدخلات الأجنبية

مواجهات عسكرية قديمة بين أذربيجان وأرمينيا تتجدد. أرشيفية


مواجهات عسكرية قديمة بين أذربيجان وأرمينيا تتجدد.

هذا النزاع شأنه شأن أغلب النزاعات التي تدور في العالم، حيث التدخلات الأجنبية لها دور كبير في تغذية وتأجيج الصراع، حيث تدعم روسيا أرمينيا، فيما تدعم تركيا أذربيجان.

الاتحاد الأوروبي الذي تقع هذه الأحداث بالقرب منه دعا الطرفين إلى "وقف المواجهة العسكرية" و"اتخاذ تدابير فورية لمنع تصعيد إضافي".

روسيا

وزارة الخارجية الروسية، كانت قالت الاثنين في بيان إنه "من غير المقبول أي تصعيد إضافي من شأنه أن يهدد الأمن الإقليمي" في منطقة القوقاز ودعت طرفي النزاع إلى "ضبط النفس".

وأجرى وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، مكالمتين هاتفيتين مع نظيريه الاثنين الماضي وحض على خفض التصعيد العسكري.

وفي الأيام الماضية ناقش اجتماع لمنظمة الأمن المشترك التي تديرها وروسيا وتنتمي إليها أرمينيا، التطورات الأخيرة.

وردا على ذلك اتهمت الرئاسة الأذرية بأن أرمينيا تريد "إقحام هذا الحلف السياسي-العسكري في النزاع".

تركيا

وزير الخارجية التركي، مولود تشاوش أوغلو، أعلن الاثنين الماضي دعم أنقرة لأذربيجان، وهي دولة حليفة وتتحدث لغة مشتقة من التركية.

ورأى أن "ما فعلته أرمينيا غير مقبول"، مؤكدا أن "أذربيجان ليست وحدها" وتركيا تقف إلى جانبها.
واعتبرت الخارجية التركية أن أرمينيا تنتهج "قومية عدوانية"، وتعهدت أنها "ستستمر في الوقوف بكل قدراتها إلى جانب أذربيجان في نضالها لحماية وحدة أراضيها".
من جانبها ردت أرمينيا على الدعم التركي واعتبرته "موقفا استفزازيا" من أنقرة، متهمة إياها بتقويض "أمن واستقرار المنطقة".
 
بدأت اتوجس من هكذا أزمات
خلق طوق من الازمات حول الاتراك وحلفائهم على سبيل المثال
ام تفجير لنقاط الخلاف والاصطفاف بينها وبين روسيا !؟

ام انها ازمة إعتيادية متجددة بين أذربيجان وارمينيا ؟
 
عودة
أعلى